الإهداءات
 


 
العودة   منتدى مدينة تمير > الملتقى العام > الساحه الدينية
 

الساحه الدينية تهتم بجميع الامور الدينيه من فتاوى واذكار واحاديث

آخر 10 مشاركات
|| جـمع الأدعــية والأذكـار والآحآديث الصحيحه || (الكاتـب : - )           »          آخبآر متجدده « من الصحف اليومــيه .. «●】 (الكاتـب : - )           »          ( آلآحوال الجويه وتوقعآت الطقس من الصحف اليوميه ) .. (الكاتـب : - )           »          آخر مستجدات الحرب ضد الحوثيين ... (الكاتـب : - )           »          [. هآآتوا لي { القرآن } لا ضآآق صدري . ] | متصفح ( متجدد ) من القران الكريم | (الكاتـب : - )           »          الرياضة [ المحلية والعربية والعآلمية ] أخبآر متجدده بأستمرآر ..! (الكاتـب : - )           »          اكتشافات طبيه وصحيه حسب نوع طعامك || متجدد.. (الكاتـب : - )           »          ܓ ضعْ [ مقالك ] هنا عزيزي القارئ ܓ (الكاتـب : - )           »          آعلآنات وظائف الصحف السعودية (الكاتـب : - )           »          ●• خزآمىَ الصَحآرى « للشعْر والخَوآطرْ ! (الكاتـب : - )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 31 / 05 / 2016, 46 : 01 AM   #1
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
Free size


الصورة الرمزية سُلاَفْ القَصِيدْ
سُلاَفْ القَصِيدْ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 4609
 تاريخ التسجيل :  03 / 04 / 2008
الوظيفة :
الهويات :
عدد الالبومات :
 أخر زيارة : اليوم (26 : 01 AM)
 المشاركات : 1,023,269 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 SMS ~
......... يَآ رب

............ أروي وآلدتي

.................. فرحاً ♥♥
قـائـمـة الأوسـمـة
وسام العطاء 
مزاجي:
افتراضي مقولات في القرآن الكريم



مقولات في القرآن الكريم




فيما يلي جملة من المقولات موضوعها القرآن الكريم، مقتبسة من أقوال أهل العلم:

- الإنسان بقدر ما يعرف من القرآن يعرف نفسه والكون والوجود من حوله، وبقدر ما يجهل من القرآن فهو يجهل نفسه والكون والوجود من حوله.

- القرآن مملوء بالتوجيهات التي تغني حياة المؤمنين، وتملأها حركة وفعالية.

- إن مجموعة الخصائص التي يتمتع بها القرآن، وتؤمن بها الأمة، والمضامين والمقاصد والقيم، التي يتضمنها تجعله دون سواه منجم العطاء، ومرتكز النهوض، كما تجعله حصن الحماية من الذوبان في مراحل الوهن الحضاري، وسبيل الارتقاء ومعاودة النهوض والعطاء.

- إن الدراسات التي تمحورت حول القرآن في الحقول المعرفية جميعاً، منذ نزوله وحتى اليوم، وتوسعت وامتدت وتشعبت أكثر من أن تحصى، كثمرة لخلود القرآن، الذي يدعو دائماً للنظر والاجتهاد، في ضوء مستجدات الحياة واستمرار تكشّف الآيات في الأنفس والآفاق؛ إن هذه الأبعاد المعرفية والثقافية والتشريعية وما يترتب عليها من تغيير في حياة البشرية لم يظفر بها أي كتاب، أو مذهب، أو فلسفة.

فالقرآن كان ولا يزال محور التفكير، ومحرك الإنتاج الذهني للناس جميعاً، سواء في ذلك من يدافع عنه، أو من يحاول النيل منه؛ وهو مصدر التشريع، والأخلاق، والعبادة، والمعاملة، والسلوك، والمعرفة، والإجابة عن الأسئلة الكبرى في حياة الإنسان؛ هو دليل الحياة، ومصدر رؤية ما بعد الحياة، هو مصدر الفاعلية الفكرية والعلمية والثقافية، ومحاولة الارتقاء إلى مدارج الكمال {إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم} (الإسراء:9).

- كل أمر في القرآن الكريم مظللٍ بالخوف والخشية، إنما يَرِدُ بألوان الرحمة، ويورث الانشراح، رغم ما يبدو عليه من بُعْدٍ مخيف رهيب.

- إن القرآن هو أعظم ثروات المسلمين، وحبل الله المتين، الذي يمسك المؤمنون بطرفه، ويتصلون بالطرف الآخر، أو من خلاله بالله، خالق الكون، واهب الحياة والموت {والذين يمسكون بالكتاب وأقاموا الصلاة إنا لا نضيع أجر المصلحين} (الأعراف:170).

- إن القرآن خطاب أمة، وليس خطاب نخبة، خطاب للناس جميعاً، بمن فيهم النخبة؛ لذلك فهو ليس حكراً على فئة، أو طائفة، أو طبقة من رجال الدين، أو الكهنوت، إنما هو خطاب ميسر للذكر، كما وصفه الله تعالى بقوله: {ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر} (القمر:17).

- إن القرآن الكريم في كثير من آياته البينات يلفت الأنظار إلى عاقبة الأعمال، وما تؤول إليه الأطوار، مستهدفاً دنيا تقوم على وفق المستقبل. فالدنيا التي يرجو القرآن إقامتها، يمكن رؤية المستقبل فيها بثمراته الطيبة والخبيثة، روحاً ومعنى وفكراً وبجزئياته، فهو يغرس في ضمير منتسبيه وفي وجدانهم شدة الخوف من العقبى طوال حياتهم، مذكراً إياهم أن يثبتوا أقدامهم، ولا ينحرفوا، خشية تغير الأحوال {فأقم وجهك للدين حنيفا} (الروم:30).

- قال ابن قتيبة في "تأويل مشكل القرآن": وإنما يعرف فضل القرآن من كثر نظره، واتسع علمه، وفهم مذاهب العرب وافتنانها في الأساليب، وما خص الله به لغتها دون جميع اللغات؛ فإنه ليس في جميع الأمم أمة أوتيت من العارضة، والبيان، واتساع المجال، ما أوتيته العرب.

- قال ابن عاشور في "تحريره": على العالم المتشبع بالاطلاع على مقاصد الشريعة وتصاريفها أن يفرق بين مقامات خطابها؛ فإن منها مقام موعظة وترغيب وترهيب وتبشير وتحذير، ومنها مقام تعليم وتحقيق، فيرد كل وارد من نصوص الشريعة إلى مورده اللائق، ولا تتجاذبه المتعارضات مجاذبة المماذق.


 
 توقيع : سُلاَفْ القَصِيدْ

اللهم صل وسلم على نبينا محمد


رد مع اقتباس
قديم 31 / 05 / 2016, 17 : 07 AM   #2
تميراوي عريق
Free size


الصورة الرمزية جروح الوفا*
جروح الوفا* غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 20428
 تاريخ التسجيل :  14 / 01 / 2011
الوظيفة :
الهويات :
عدد الالبومات :
 أخر زيارة : 21 / 05 / 2018 (36 : 11 AM)
 المشاركات : 220,419 [ + ]
 التقييم :  1896228961
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
 SMS ~
Free size
قـائـمـة الأوسـمـة
الوسام الذهبي جديد التميز وسام افضل مشرف 
افتراضي رد: مقولات في القرآن الكريم



جزاك الله خير وبارك الله فييك


 

رد مع اقتباس
قديم 31 / 05 / 2016, 42 : 11 AM   #3
مشرف


الصورة الرمزية كلاش تمير
كلاش تمير غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 11832
 تاريخ التسجيل :  21 / 09 / 2009
الوظيفة :
الهويات :
عدد الالبومات :
 أخر زيارة : 07 / 05 / 2025 (02 : 01 PM)
 المشاركات : 19,063 [ + ]
 التقييم :  2150077
قـائـمـة الأوسـمـة
جديد التميز 
افتراضي رد: مقولات في القرآن الكريم



جزاك الله خير وبارك الله فيك


 
 توقيع : كلاش تمير

سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 58 : 06 PM.


تصميم وتطوير سفن ستارز لخدمات الاستضافة والتصميم