![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
الساحه الدينية تهتم بجميع الامور الدينيه من فتاوى واذكار واحاديث |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#1 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]() السلام عليكم..
إن رقة القلوب وخشوعها وانكسارها لخالقها وبارئها منحة من الرحمن وعطية من الديان تستوجب العفو والغفران وتكون حرزًا مكينًا وحصنًا حصينًا مكينًا من الغي والعصيان. ما رق قلب لله عز وجل إلا كان صاحبه سابقًا إلى الخيرات مشمرًا في الطاعات والمرضاة, ما رق قلب لله عز وجل وانكسر إلا وجدته أحرص ما يكون على طاعة الله ومحبة الله، فما ذكّر إلا تذكر، ولا بصّر إلا تبصر. ما دخلت الرقة إلى القلب إلا وجدته مطمئنًا بذكر الله يلهج لسانه بشكره والثناء عليه وما رق قلب لله عز وجل إلا وجدت صاحبه أبعد ما يكون عن معاصي الله عز وجل. فالقلب الرقيق قلب ذليل أمام عظمة الله وبطش الله تبارك وتعالى ما انتزعه داعي الشيطان إلا وانكسر خوفًا وخشية للرحمن ولا جاءه داعي الغي والهوى إلا رعدت فرائص ذلك القلب من خشية الملك القلب الرقيق صاحبه صدّيق وأي صدّيق القلب الرقيق رفيق ونعم الرفيق ولكن من الذي يهب رقة القلوب وانكسارها ..؟! ومن الذي يتفضل بخشوعها وإنابتها إلى ربها؟ إنه الله |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
#2 |
تميراوي عريق
![]() |
![]()
جزاك الله خير وبارك الله فيك
|
![]() |
![]() |
#3 |
تميراوي عريق
![]() |
![]()
الله يوفقك ولايحرمك الاجر يارب
|
![]()
اللهم أجعل حضورى فى قلوب الناس
كـالمطر يبعث الربيع ويسقى العطشى !.! ![]() |
![]() |
#4 |
تميراوي فضي
![]() |
![]()
جزاك الله خير
|
![]()
إفعل الخير فهو الشيء الوحيد الذي لا يموّت حين تغيب أنت
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |