جلطة دماغية تُنهي حياة المُبتعث "الحربي" بأمريكا

أسَّس "تطوعية" ولم يبرح الثلاثين وجثمانه يصل الأربعاء



جلطة دماغية تُنهي حياة المُبتعث "الحربي" بأمريكا

عبدالحكيم شار- سبق- أمريكا: تُوفي المُبتعث السعودي فهد الحربي، البارحة الأولى، بمدينة دالاس بولاية تكساس الأمريكية؛ بعد إصابته بجلطة في الدماغ، فيما يتوقع - بمشيئة الله - وصول جثمانه إلى المنطقة الشرقية، بعد غد الأربعاء، بعد الانتهاء من الإجراءات اللازمة التي تبذلها القنصلية السعودية في مدينة هيوستن.

يُشار إلى أن المُبتعث "الحربي"؛ الذي لم يتجاوز الثلاثين من العمر، دهمته الجلطة الدماغية، ونُقل إلى المستشفى؛ حيث بقي تحت الملاحظة المركزة أربعة أيام انتقل بعدها إلى رحمة الله.

يقول أحد زملائه علي باعقيل السقاف: "زاملت الحربي، رحمه الله، منذ أول أيامه بمعهد اللغة، عرفته مجتهداً الى أن تخرّج بمرتبة الشرف من جامعة جنوب تكساس"، مشيراً إلى أن المجموعة الطلابية التطوعية التي أسَّسها ساعدت الكثير من المُبتعثين، سائلاً الله أن يجزيه خير الجزاء.

يُذكر أن المُبتعث "الحربي"، حاصلٌ على درجة البكالوريوس من مدينة هيوستن، وكان يحضر للماجستير بمدينة دالاس، حيث كُرِّم من الأندية السعودية بمدينة دالاس بولاية تكساس الأمريكية؛ نظراً لجهوده الدراسية والتطوعية.

تفاصيل وفاة المُبتعث "الحربي" بأمريكا

-

صحيفة المرصد : تُوفي المُبتعث السعودي فهد الحربي، البارحة الأولى، بمدينة دالاس بولاية تكساس الأمريكية؛ بعد إصابته بجلطة في الدماغ، فيما يتوقع - بمشيئة الله - وصول جثمانه إلى المنطقة الشرقية، بعد غد الأربعاء، بعد الانتهاء من الإجراءات اللازمة التي تبذلها القنصلية السعودية في مدينة هيوستن.
يُشار إلى أن المُبتعث "الحربي"؛ الذي لم يتجاوز الثلاثين من العمر وفق موقع "سبق"، دهمته الجلطة الدماغية، ونُقل إلى المستشفى؛ حيث بقي تحت الملاحظة المركزة أربعة أيام انتقل بعدها إلى رحمة الله.
يقول أحد زملائه علي باعقيل السقاف: "زاملت الحربي، رحمه الله، منذ أول أيامه بمعهد اللغة، عرفته مجتهداً الى أن تخرّج بمرتبة الشرف من جامعة جنوب تكساس"، مشيراً إلى أن المجموعة الطلابية التطوعية التي أسَّسها ساعدت الكثير من المُبتعثين، سائلاً الله أن يجزيه خير الجزاء.
يُذكر أن المُبتعث "الحربي"، حاصلٌ على درجة البكالوريوس من مدينة هيوستن، وكان يحضر للماجستير بمدينة دالاس، حيث كُرِّم من الأندية السعودية بمدينة دالاس بولاية تكساس الأمريكية؛ نظراً لجهوده الدراسية والتطوعية.

لاحول ولا قوة الا بالله
الله يرحمه يارب