![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
قسم الاخبار تهتم بالاخبار الداخليه والدوليه والاقتصاد المحلي والاسهم |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#1 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]()
في زيارة رسمية تستهدف تعزيز العلاقات
"سبق" توثق وصول ولي العهد إلى باريس بالصور ![]() سبق- باريس: رصدت عدسة "سبق" لحظات وصول ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود إلى باريس، اليوم الاثنين. |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
#2 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]()
تتضمن بحث القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك
ولي العهد: زيارتي لفرنسا تستهدف تقوية العلاقات بين البلدين ![]() واس- باريس: بدأ ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، اليوم الاثنين، زيارته الرسمية للجمهورية الفرنسية؛ تلبية لدعوة تلقاها من الرئيس فرانسوا هولاند رئيس الجمهورية الفرنسية. ولدى وصوله إلى باريس، أوضح ولي العهد أن زيارته تأتي في إطار تعزيز وتطوير العلاقات الوثيقة بين البلدين التي تشهد تطوراً متنامياً، حيث أسهمت الزيارة التاريخية التي قام بها خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود في عام 2007م، بشكل كبير جداً، في وضع العلاقات على مسارات جديدة وعالية من التنسيق والتعاون بين البلدين. وأشار الأمير "سلمان" إلى أهمية الزيارة التي قام بها الرئيس فرانسوا هولاند للمملكة في عام 2013م وما أنجز خلالها من اتفاقيات بين البلدين. وأضاف: "هذه الزيارة تأتي في إطار حرص المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين على تطوير أوجه التعاون الثنائي، وتعزيز مستوى التنسيق بين البلدين تجاه كافة القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، وإن التعاون والتنسيق بين البلدين في أفضل حالاته". وأعرب ولي العهد عن سعادته بزيارة الجمهورية الفرنسية، ولقاء الرئيس الفرنسي لنقل تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود، له ولأعضاء حكومته والشعب الفرنسي الصديق. |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
#3 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]()
تستغرق 4 أيام..
ولي العهد يصل فرنسا في زيارة رسمية لبحث دحر الإرهاب ![]() الاثنين 1 محرم الموافق 01 أيلول (سبتمبر) 2014 الرياض (عاجل) وصل سمو ولي العهد الأمير سلمان بن عبد العزيز آل سعود إلى فرنسا، الاثنين (1 سبتمبر 2014) في زيارة رسمية من المتوقع أن يتصدر ملفا العلاقات الثنائية ومكافحة الإرهاب جدولها. ووفق بيان صادر عن الديوان الملكي، ونشرته وكالة "واس" فإن الزيارة ستستمر في الفترة من 1 - 4 سبتمبر الجاري. وسبق أن صرح السفير الفرنسي بالرياض برتران بزانسنو، أن بلاده والمملكة ستوقعان عددا من الاتفاقيات خلال الزيارة. وأضاف أن الزيارة ستكون فرصة للتباحث بين الجانبين السعودي والفرنسي في القضايا والأحداث، التي تمر بها المنطقة. ولفت إلى أن الزيارة ستكون كذلك فرصة لتعزيز العلاقات الاستراتيجية بين فرنسا والمملكة، التي زارها الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند ديسمبر الماضي، والتي كانت بشكل عام ناجحة ومثمرة. كما أشار بزانسنو إلى أن ولي العهد سيعقد اجتماعاً مع الرئيس الفرنسي، ورئيس الوزراء، إضافة إلى لقاء مع وزيري الخارجية والدفاع، كما يحضر جلسة مجلس الأعمال السعودي – الفرنسي، ثم يلقي خطابًا أمام منظمة "اليونسكو" في ختام الزيارة. وقال السفير إن ملفات الزيارة تشمل إلى جانب العلاقات الثنائية، مناقشة الأوضاع في سوريا وجماعات الإرهاب المنتشرة في المنطقة. والعلاقات السعودية - الفرنسية شهدت تطورا في علاقات الصداقة منذ أن زار الرئيس الفرنسي الأسبق جيسكار ديستان المملكة مرتين في 1977و 1980، فيما زار الرئيس فرانسوا ميتران المملكة عام 1981. وتعود الصداقة الفرنسية ـ السعودية إلى نهاية الستينيات، عندما التقى الملك فيصل بن عبد العزيز الرئيس شارل ديجول، كما شهدت العلاقات نقلة نوعية عندما زار الملك فيصل فرنسا عام 1973، والتي أثمرت عن تفاهم الجانبين حول جملة المسائل والقضايا الدولية المطروحة آنذاك. وزار خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز، فرنسا منذ سنوات، بصفته رئيساً للحرس الوطني، كما قام في يناير 1985 بزيارة رسمية إلى فرنسا اعتبرت تاريخية، وتركزت على العلاقات الثنائية وسبل تعزيزها في المجالين الدفاعي والأمني. كما زار الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند الرياض نهاية 2013 الماضي فور تسلمه الرئاسة بهدف توطيد علاقته بالمملكة. |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
#4 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]() سمو ولي العهد: زيارتي لفرنسا تأتي في إطار تعزيز العلاقات الوثيقة بين البلدين ![]() الرياض ( صدى ) :بدأ صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع،اليوم الاثنين، زيارة رسمية للجمهورية الفرنسية تلبية لدعوة تلقاها سموه من فخامة الرئيس فرانسوا هولاند رئيس الجمهورية الفرنسية. وقد صرح سموه لدى وصوله إلى باريس، أن زيارته تأتي في إطار تعزيز وتطوير العلاقات الوثيقة بين البلدين، والتي تشهد تطورا متناميا، حيث أسهمت الزيارة التاريخية التي قام بها خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – في عام 2007م، وبشكل كبير جدا في وضع العلاقات على مسارات جديدة وعالية من التنسيق والتعاون بين البلدين. كما نوه سموه بأهمية الزيارة التي قام بها الرئيس فرانسوا هولاند للمملكة في عام 2013م وما أنجز خلالها من اتفاقيات بين البلدين. وأكد سموه أن هذه الزيارة تأتي في إطار حرص المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين – حفظه الله – على تطوير أوجه التعاون الثنائي، وتعزيز مستوى التنسيق بين البلدين تجاه كافة القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، مشيرا سموه إلى أن التعاون والتنسيق بين البلدين في أفضل حالاته. وأعرب سمو ولي العهد عن سعادته بزيارة الجمهورية الفرنسية، ولقاء فخامة الرئيس الفرنسي للتشرف بنقل تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود، لفخامته ولأعضاء حكومته والشعب الفرنسي الصديق |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
#5 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]()
سمو ولي العهد يصل إلى فرنسا في زيارة رسمية تستغرق 4 أيام
2:48 م - 1 سبتمبر 2014 الرياض- الوئام: وصل صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع – يحفظه الله – إلى فرنسا اليوم في زيارة رسمية. وصدر اليوم عن الديوان الملكي بيان أنه استمراراً لنهج خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود ملك المملكة العربية السعودية – يحفظه الله – في التواصل مع قادة العالم في كل ما فيه مصلحة وخدمة شعب المملكة العربية السعودية وانطلاقاً من روابط الصداقة بين المملكة العربية السعودية والجمهورية الفرنسية وبناءً على دعوة من فخامة السيد فرانسوا هولاند – رئيس الجمهورية الفرنسية – ، فقد وصل صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع – يحفظه الله – إلى فرنسا مستهلاً زيارة رسمية لها وذلك خلال المدة من 6 – 9 ذي القعدة 1435هـ الموافق 1 – 4 سبتمبر 2014م . وقد صرح سموه لدى وصوله إلى باريس، أن زيارته تأتي في إطار تعزيز وتطوير العلاقات الوثيقة بين البلدين، والتي تشهد تطورا متناميا، حيث أسهمت الزيارة التاريخية التي قام بها خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – في عام 2007م، وبشكل كبير جدا في وضع العلاقات على مسارات جديدة وعالية من التنسيق والتعاون بين البلدين. كما نوه سموه بأهمية الزيارة التي قام بها الرئيس فرانسوا هولاند للمملكة في عام 2013م وما أنجز خلالها من اتفاقيات بين البلدين. وأكد سموه أن هذه الزيارة تأتي في إطار حرص المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين – حفظه الله – على تطوير أوجه التعاون الثنائي، وتعزيز مستوى التنسيق بين البلدين تجاه كافة القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، مشيرا سموه إلى أن التعاون والتنسيق بين البلدين في أفضل حالاته. وأعرب سمو ولي العهد عن سعادته بزيارة الجمهورية الفرنسية، ولقاء فخامة الرئيس الفرنسي للتشرف بنقل تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود، لفخامته ولأعضاء حكومته والشعب الفرنسي الصديق. حفظ الله سموه في سفره وإقامته . تحديث: بدأ صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع،اليوم الاثنين، زيارة رسمية للجمهورية الفرنسية تلبية لدعوة تلقاها سموه من فخامة الرئيس فرانسوا هولاند رئيس الجمهورية الفرنسية. وقد صرح سموه لدى وصوله إلى باريس، أن زيارته تأتي في إطار تعزيز وتطوير العلاقات الوثيقة بين البلدين، والتي تشهد تطورا متناميا، حيث أسهمت الزيارة التاريخية التي قام بها خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – في عام 2007م، وبشكل كبير جدا في وضع العلاقات على مسارات جديدة وعالية من التنسيق والتعاون بين البلدين. كما نوه سموه بأهمية الزيارة التي قام بها الرئيس فرانسوا هولاند للمملكة في عام 2013م وما أنجز خلالها من اتفاقيات بين البلدين. وأكد سموه أن هذه الزيارة تأتي في إطار حرص المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين – حفظه الله – على تطوير أوجه التعاون الثنائي، وتعزيز مستوى التنسيق بين البلدين تجاه كافة القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، مشيرا سموه إلى أن التعاون والتنسيق بين البلدين في أفضل حالاته. وأعرب سمو ولي العهد عن سعادته بزيارة الجمهورية الفرنسية، ولقاء فخامة الرئيس الفرنسي للتشرف بنقل تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود، لفخامته ولأعضاء حكومته والشعب الفرنسي الصديق. ![]() ![]() |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
#6 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]()
عشقي: فرنسا تسعى لصفقات عسكرية وتسليح الحرس الوطني السعودي
"فرانس24": الإرهاب والطاقة النووية السلمية حاضرة بقوة في باريس ![]() خالد علي– سبق– متابعة: من المتوقع أن يكون ملف تسليح الجيش اللبناني حاضراً بقوة في المحادثات السعودية– الفرنسية خلال زيارة ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز الحالية لباريس. وتوقع أنور عشقي، رئيس مركز الشرق الأوسط للدراسات الاستراتيجية والقانونية بجدة، أن يتطرق الزعيمان إلى هذا الملف "المهم"، فيما سيطلب الأمير سلمان من باريس الإسراع في تنفيذ المشروع الذي عرف نوعاً من التأخير، في وقت يتعرض فيه لبنان لكثير من المشاكل الأمنية، بحسب هذا المختص. ونقلت "فرانس 24" عن "عشقي" قوله إن الحوار بين الأمير سلمان بن عبدالعزيز وفرانس هولاند سيدور حول الإرهاب وسُبل التصدي له، خاصة أن فرنسا تعتبر من أكثر الدول المعنية بمكافحة الإرهاب، وهي تملك تجربة كبيرة في شمال إفريقيا وفي منطقة الساحل، مشيراً إلى أن السعودية مهتمة بتنسيق جهودها مع فرنسا من أجل مكافحة الجماعات الإرهابية؛ والدليل على ذلك أنها عبّرت عن دعمها للمؤتمر الدولي الذي اقترحت باريس تنظيمه قريباً لمحاربة الإرهاب والدولة الإسلامية. وعلى المستوى الاقتصادي ذكر موقع "فرانس 24" أن فرنسا تسعى للفوز ببعض الصفقات العسكرية، مثل تلك المتعلقة بإعادة تسليح القوات البحرية السعودية، وتزويد الجيش بمدرعات و"رادارات" من الجيل الجديد، وتسليح الحرس الوطني السعودي بإمكانات عسكرية متطورة. كما تسعى أيضاً فرنسا إلى رفع قيمة مبادلاتها التجارية مع السعودية، وهذا من خلال التوقيع على صفقات أخرى، مثل تزويد السعودية بالقطارات الفائقة السرعة (تي جي في)، وبتقنية متطورة أخرى تمس مجال البيئة والطاقة النووية السلمية. |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
#7 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]()
صحف غربية: زيارة اﻷمير سلمان لباريس قد يتبعها الإعلان عن تحالفات لمواجهة خطر "داعش"
هولاند يستجيب لكلمة الملك.. وتسليح لبنان على رأس مباحثات باريس ![]() الاثنين 1 محرم الموافق 01 أيلول (سبتمبر) 2014 دينا مصطفى - ترجمة (عاجل) تلقى الزيارة الحالية التي يقوم بها سمو ولي العهد الأمير سلمان بن عبد العزيز لفرنسا اهتمامًا إعلاميًّا غربيًّا خاصًّا، ليس فقط بسبب التوقيت بالغ الأهمية لتلك الزيارة، ولكن لما تعنيه من تطورات إقليمية تنبئ ببزوغ تحالفات عالمية جديدة للحفاظ على أمن المنطقة، والتي تأتي استجابةً لما دعا إليه خادم الحرمين الشريفين في كلمته أمام عددٍ من السفراء الأسبوع الماضي. واهتم موقع "إنجليش آر إف آي" بالحديث عن جدول أعمال سمو ولي العهد، خلال زيارته الرسمية لفرنسا، والتي من المقرر أن تستغرق ثلاثة أيام. وذكر الموقع أن من المنتظر أن يلتقي سمو الأمير بالرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند، مساء اليوم الاثنين على مأدبة عشاء رسمية بقصر الإليزيه الرئاسي، ومن المتوقع أن يتناقش الطرفان في مسألة المساعدة العسكرية التي ستقدمها فرنسا للجيش اللبناني بتمويل سعودي بلغت قيمته 3 مليارات دولار أمريكي. وتقضي هذه الصفقة التي أعلن عنها الرئيس اللبناني ميشال سليمان، عن طريق رسالة وجهها إلى اللبنانيين، أن تقوم فرنسا بإمداد الجيش اللبناني بعتاد وأسلحة فرنسية من أجل مساعدتها على مواجهة خطر التنظيمات المسلحة. وعلق موقع "المونتور" على الحدث قائلا إن هذا التمويل السعودي لصفقة الأسلحة الفرنسية للبنان يعد أكبر تمويل عسكري يتلقاه الجيش اللبناني من دولة أخرى. كما أشار الموقع كذلك إلى أن هذا التمويل جاء ليعضد شراكة سعودية فرنسية مستجدة من المتوقع أن تشكل تحولا أساسيًّا على ساحة الشرق الأوسط، خاصةً في ظل تراجع الدور الأمريكي، وعدم وجود رؤية استراتيجية أمريكية واضحة عن كيفية مواجهة الأوضاع المتفاقمة في المنطقة. وأشار موقع "نيو سترايتس تايمز" الإخباري إلى أن هذه الزيارة أتت عقب قيام كل من سمو خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز والرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند بالإدلاء بتصريحين منفصلين يُظهران توافقًا في موقف البلدين تجاه الأوضاع الراهنة في المنطقة. وصرح الرئيس الفرنسي يوم الخميس الماضي برفضه التام للتعاون مع الرئيس السوري بشار الأسد في مواجهة تنظيم الدولة الإسلامية، وبرر هولاند سبب رفضه بقوله: "إن الأوضاع الراهنة تظهر لنا بوضوح أن بشار الأسد هو الحليف الحقيقي لتنظيم الدولة الإسلامية". كما أعلن الرئيس الفرنسي كذلك أنه على استعداد تام للدخول في أي تحالف دولي مع دول الخليج لمواجهة هؤلاء الجهاديين المتطرفين، الأمر الذي عده بعض المراقبين استجابةً للتحذيرات التي أطلقها خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز يوم السبت الماضي أمام جمع من السفراء الأجانب بالمملكة. وكان خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز قد حذَّر خلال استقباله عددًا من السفراء المعتمدين في السعودية الجمعة الماضية من خطر الإرهاب، مشيرًا إلى أن خطره سيمتد إلى أوروبا وإلى أمريكا إذا لم تتحد الدول لمحاربته |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
#8 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]()
هولاند: فرنسا تدعم "المبادرة السعودية" المناسبة للمرحلة
ولي العهد: السعودية أدركت خطورة الإرهاب على المجتمع الدولي منذ وقت مبكر ![]() سبق- باريس: أكد صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، في كلمة ألقاها قبل قليل بقصر الإليزيه بالعاصمة الفرنسية باريس، في حفل أقامه الرئيس الفرنسي هولاند على شرف سموه، أن السعودية أدركت خطورة ظاهرة الإرهاب على المجتمع الدولي منذ وقت مبكر، مبيناً أنها أولت اهتماماً بالغاً - ولا تزال - للقضية الفلسطينية، ومشيراً إلى أن ما تعرَّض له الشعب الفلسطيني الأعزل من عدوان وحشي مدمِّر على غزة أمرٌ لا تقره المواثيق والمبادئ الدولية، وتستهجنه الشرائع كافة، مهيباً بالمجتمع الدولي أن ينهض بمسؤولياته لتأمين حماية الشعب الفلسطيني. وشدَّد سمو ولي العهد على أن المملكة دعمت كل مبادراتها ومواقفها السياسية بمساعدات إنسانية وتنموية، وبرغبة جادة في تحقيق السلم والأمن والاستقرار السياسي في دول المنطقة. وقال سمو ولي العهد في كلمته: "إن زيارتي هذه تأتي في إطار توجيهات سيدي خادم الحرمين الشريفين - يحفظه الله - لتعزيز الشراكة الاستراتيجية القائمة بين بلدينا الصديقين، منذ أن أُرسيت دعائمها في اللقاء التاريخي الذي جمع بين الملك فيصل بن عبد العزيز آل سعود والرئيس الراحل شارل ديغول هنا في باريس عام 1967، كما كان لزيارة سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز التاريخية إلى فرنسا عام 2007، وزيارة فخامتكم للمملكة عام 2013، دور كبير في تنمية العلاقات بين السعودية وفرنسا، وتطويرها في المجالات كافة، وخدمة قضايا الأمن والسلام في منطقة الشرق الأوسط وفي العالم". وقال ولي العهد في كلمته إن السعودية دأبت "من خلال تواصلها مع الأصدقاء على تجسيد ما تتمسك به من قيم ومبادئ إسلامية، ومن ذلك قيم التسامح والإخاء والعدالة والدعوة إلى الحوار، ونبذ التطرف والعنف ومحاربة الإرهاب". وتابع: "وأدركت حكومة المملكة العربية السعودية خطورة ظاهرة الإرهاب على المجتمع الدولي منذ وقت مبكر؛ إذ دعت إلى مؤتمر دولي لمكافحة الإرهاب، عُقد في مدينة الرياض في عام 2005، كما دعا سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز إلى تأسيس مركز دولي لمكافحة الإرهاب؛ ليكون جزءاً من الجهود الدولية الرامية إلى تعزيز مكافحة الإرهاب، وأمر -حفظه الله- بالتبرع بمائة مليون دولار لتفعيل المركز. وفي هذا الصدد، فإننا في المملكة العربية السعودية لنأمل أن تسارع الدول المحبة للسلام إلى الإسهام بفعالية في دعم هذا المركز؛ ليكون محوراً فاعلاً، وركيزة أساسية للتعاون الدولي لمكافحة هذه الآفة التي تهدد الأمن والاستقرار في العالم". وواصل قائلاً: "لقد أولت المملكة العربية السعودية اهتماماً بالغاً - ولا تزال - للقضية الفلسطينية؛ باعتبارها القضية الرئيسية في منطقة الشرق الأوسط. وقد جاءت مبادرة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز التي أصبحت المبادرة العربية للسلام لتؤكد هذا الاهتمام؛ إذ تضمنت هذه المبادرة أسس وركائز الحل العادل للقضية الفلسطينية، الذي يجنب الشعب الفلسطيني ويلات الحروب والمعاناة القاسية، ويحقق له تطلعاته المشروعة، وإقامة دولته المستقلة، تحقيقاً للسلام العادل والدائم في المنطقة. وفي هذا الخصوص فإننا نؤكد هنا أن ما تعرض له الشعب الفلسطيني الأعزل من عدوان وحشي مدمِّر على غزة أمرٌ لا تقره المواثيق والمبادئ الدولية، وتستهجنه الشرائع كافة. وإننا لنهيب بالمجتمع الدولي أن ينهض بمسؤولياته لتأمين حماية الشعب الفلسطيني من الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة". وتابع: "وفي سوريا دعونا إلى تنفيذ قرارات مؤتمر (جنيف1) وما تضمنه من تشكيل هيئة حكم انتقالية، تملك صلاحيات تنفيذية كاملة. وفي لبنان فإننا نأمل أن يتم الاتفاق على رئيس يجمع كل الفرقاء، ويمكِّن لبنان من تجاوز أزمته الحالية". وذكر: "ولقد رحبنا في السعودية بالتوافق في العراق واختيار قياداته، متمنين لهم النجاح في تشكيل حكومة وحدة وطنية، تحرص على وحدة العراق وأمنه واستقراره وسلامة أراضيه. وفيما يتعلق بالشأن اليمني، فإننا إذ نعرب عن قلقنا البالغ لتدهور الوضع الأمني فيه، وما يتم القيام به من أعمال تهدف إلى تقويض العملية السياسية التي تستند إلى المبادرة الخليجية، لنأمل أن يسود الأمن والاستقرار في اليمن والالتزام بالشرعية وما صدر عن مجلس الأمن في هذا الشأن. ولقد دعمنا كل هذه المبادرات والمواقف السياسية بمساعدات إنسانية وتنموية، وبرغبة جادة في تحقيق السلم والأمن والاستقرار السياسي في دول المنطقة". وأكد أن السعودية أدركت "دورها في مجموعة العشرين، وعملت ما في وسعها لتعافي الاقتصاد العالمي بعد الأزمة التي مر بها، فزادت من إنفاقها على البنية الأساسية، ومن دعمها لصناديق التنمية الإقليمية والدولية، وأخذت بنهج معتدل لتأمين الاستقرار للسوق البترولية مراعاة لمصلحة المنتج والمستهلك. وقامت السعودية بمسؤولياتها وقت الأزمات في توفير الإمدادات البترولية مدركة دورها ومسؤولياتها تجاه الاقتصاد العالمي". ومن جانبه، أعلن الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند، في كلمته بهذه المناسبة، دعم بلاده للمبادرة السعودية للشرق الأوسط الصادرة عام 2012م، وقال إن بلاده ستعمل على إنعاشها؛ لأنها مناسبة للشرق الأوسط لهذه المرحلة. وأكد هولاند في كلمته أن السعودية شريك مميز لفرنسا، مشيراً إلى توثق العلاقات بين البلدين منذ عهد الملك فيصل عام 1967 مع الجنرال ديجول. وأشاد الرئيس الفرنسي بالدور التاريخي لسمو ولي العهد الأمير سلمان بن عبدالعزيز، باعتباره أحد بناة السعودية، مشيراً إلى أن الأولوية حالياً لإرساء السلام والأمن في منطقة الشرق الأوسط، عنها في أي وقت مضى، خاصة بعد انتقال الأزمة السورية للعراق، ومحاولة حركة إرهابية إقامة دولة هناك. وأكد الرئيس الفرنسي أن فرنسا تساعد العراق على الصعيد الأمني والإنساني، غير أن هذا الدعم قد لا يكون فعالاً إلا بتشكيل حكومة ائتلافية، تمثل الطوائف كافة، وتمنع تفرق البلاد. وقال إن التعاون السياسي مع السعودية وطيد، ويتم دعمه بالتعاون العسكري، مشيراً إلى أن أهم ما يميز علاقات فرنسا بالسعودية هو التعاون غير المحدد بسقف في مجالات التعليم والصحة والاقتصاد. وأكد هولاند أن السعودية بلد عظيم، استطاع تسخير إمكاناته في بناء برنامج طموح، مؤكداً أن العلاقات على الرغم من أنها سياسية واقتصادية إلا أنها في الوقت نفسه إنسانية؛ إذ يتوجه آلاف الفرنسيين سنوياً للأماكن المقدسة في مكة المكرمة والمدنية المنورة لأداء شعائرهم، كما استضاف معهد العالم العربي معرضاً للحج، دشنه بنفسه في باريس. ![]() |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
#9 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]()
غرَّد عبر حسابه الرسمي في "تويتر" عن لقائه أمس بـ"هولاند"
الأمير سلمان: التقيت الرئيس الفرنسي.. ونأمل بتعزيز الشراكة الاستراتيجية ![]() عبدالله البرقاوي- سبق- الرياض: غرَّد صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، عبر حسابه الرسمي في "تويتر"، عن لقائه أمس الاثنين بالرئيس الفرنسي "هولاند"، مرفقاً مع التغريدة الحساب الرسمي للرئيس الفرنسي في "تويتر"، وصورة لسمو الأمير سلمان خلال إلقائه كلمته. وفي التغريدة قال الأمير سلمان: "التقيت في باريس اليوم بالرئيس الفرنسي @fhollande ، ونأمل بتعزيز الشراكة الاستراتيجية القائمة بين بلدينا الصديقين". وكان الرئيس الفرنسي هولاند قد أقام حفلاً على شرف سمو الأمير سلمان بن عبدالعزيز بقصر الإليزيه بالعاصمة الفرنسية باريس. ![]() |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
#10 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]()
استذكر اللقاءِ التاريخي بينَ الملك فيصل وديغول في باريس عام 1967
ولي العهد : منطقتنا تعيش وللأسف الشديد في دوامة من الأزمات ![]() A+ A A- المواطن- الرياض تنشر “المواطن” نص كلمة ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير سلمان بن عبدالعزيز خلال حفل اعشاء الذي أقامه تكريماً لسموه الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند: يطيبُ لي في مُستهلِّ كلمتي أنْ أُعربَ عن بالغِ تقديري لفَخامتكُم ولحكومةِ الجمهوريةِ الفرنسيةِ على ما لمستُهُ والوفدُ المرافقُ من حُسنِ الاستقبالِ وكرمِ الضيافةِ, وعن سُروري شخصياً بالالتقاءِ بأصدقَائنَا في هذا البلدِ الصديق. كما يُشرفني أنْ أنقلَ تحياتِ سيدي خادمِ الحرمين الشريفينِ الملك عبدالله بن عبد العزيز آل سعود لفخامتِكُم, ولحكومةِ وشعبِ فرنسا الصديق. إنَّ زيارتي هذهِ تأتي في إطارِ توجيهاتِ سيدي خادمِ الحرمينِ الشريفين – حفظه الله – لتعزيزِ الشراكةِ الاستراتيجيةِ القائمةِ بينَ بلديْنا الصديقين, منذُ أن أُرسيتْ دعائمُها في اللقاءِ التاريخي الذي جمعَ بينَ الملك فيصل بن عبد العزيز آل سعود والرئيسِ الراحلِ شارل ديغول هنا في باريس عام 1967, كما كانَ لزيارةِ سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز التاريخيةِ إلى فرنسا عام 2007 وزيارةُ فخامتِكُم للمملكةِ عام 2013ِ دور كبير في تنميةِِ العلاقاتِ بينَ المملكةِ وفرنسا وتطويرهَا في المجالاتِ كافة, وخدمةِ قضايا الأمنِ والسلامِ في منطقةِ الشرقِ الأوسطِ وفي العالم. فخامةَ الرئيس تُدركُ المملكةُ العربية السعودية مكانةَ فرنسا العالمية, هذهِ المكانةُ التي احتلَّتها بحُكمِ إرثها الثقافي, ودوْرها السياسي, وثِقَلها الاقتصادي. كما نقدِّر لحُكومتِكُم جهودَها الراميةِ إلى تحقيقِ السلامِ والاستقرارِ في منطقتنا والتي تعيشُِ وللأسفِ الشديدِ في دوامةٍٍ من الأزماتِ المُتتاليةِ نالتْ تداعياتُها الاستقرارَ الإقليمي والسلامَ العالمي. ولقد دأبتْ المملكةُ العربية السعوديةُ من خلالِ تواصُلِها مع الأصدقاءِ على تجسيدِ ما تتمسكُ بهِ من قيمٍ ومبادئ إسلاميةٍ ومن ذلكَ قيمُ التسامحِ والإخاءِ والعدالةِ والدعوةِ إلى الحوارِ, ونبْذِ التطرُّفِ والعنفِ ومحاربةِ الإرهاب. وأدركتْ حكومةُ المملكةِ العربية السعودية خطورةَ ظاهرةِ الإرهابِ على المجتمعِ الدولي منذُ وقتٍ مُبكرٍ حيثُ دعتْ إلى مؤتمرٍ دولي لمكافحةِ الإرهاب عُقدَ في مدينة الرياض في عام 2005, كما دعا سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز إلى تأسيسِ مركزٍ دولي لمكافحةِ الإرهاب ليكون جزءاً من الجهودِ الدولية الراميةِ إلى تعزيزِ مكافحة الإرهاب, وأمرَ ـ حفظه الله ـ بالتبرُّعِ بمائة مليون دولار لتفعيلِ المركز، وفي هذا الصدد فإننّا في المملكةِ العربيةِ السعودية لَنأملُ أن تُسارعَ الدولُ المحبةُ للسلامِ إلى الإسهامِ بفعاليةٍ في دعمِ هذا المركزِ ليكونَ محوراً فاعلاً وركيزةً أساسية للتعاون الدولي لمكافحةِ هذه الآفة التي تُهدد الأمنَ والاستقرار في العالم. فخامةَ الصديق، أيُّها الحفل الكريم: لقدْ أولَتْ المملكةُ العربيةُ السعوديةُ اهتماماً بالغاً ولا تزالُ بالقضيةِ الفلسطينيةِ باعتِبارِها القضيةَ الرئيسيةِ في منطقةِ الشرقِ الأوسط، وقد جاءتْ مُبادرةُ خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز التي أصبحت المبادرةَ العربيةَ للسلام لتُؤكّدَ هذا الاهتمام حيثُ تضمَّنت هذهِ المُبادرةُ أُسسَ وركائزَ الحلَّ العادلََ للقضيةِ الفلسطينية الذي يُجنِّب الشعبَ الفلسطينيَ ويلاتِ الحروبِ والمعاناةِ القاسية, ويحقّقُ له تطلعاتِهِ المشروعة وإقامةَ دولتِه المُستقلة, تحقيقاً للسلامِ العادلِ والدائمِ في المنطقة، وفي هذا الخصوص فإننا نؤكدُ هنا أنَّ ما تعَرَّضَ لهُ الشعبُ الفلسطينيُ الأعزلُ من عدوانٍ وحشي مُدمّرٍ على غزةَ أمْرٌ لا تُقرُّهُ المواثيقُ والمبادئ الدوليةُ وتسْتهْجِنُه كافةُ الشرائع، وإننا لَنُهيبُ بالمجتمع الدولي أن ينهضَ بمسؤولياتهِ لتأمينِ حمايةِ الشعب الفلسطيني من الاعتداءاتِ الإسرائيلية المتكررة. وفي سوريا دعوْنا إلى تنفيذِ قراراتِ مؤتمر (جنيف1) وما تضمَّنه من تشكيل هيئةِ حكمٍ انتقالية تملكُ صلاحياتٍ تنفيذية كاملة. وفي لبنان فإننا نأمل أن يتمّ الاتفاقُ على رئيسٍ يجمعُ كلَّ الفُرقاء، ويُمكِّن لبنانَ من تجاوزِ أزمته الحالية. ولقد رحَّبنا في المملكةِ بالتوافقِ في العراقِ واختيارِ قياداتهِ، متمنين لهم النجاح في تشكيل حكومةِ وحدةٍ وطنية تحرصُ على وحدة العراقِ وأمنهِ واستقراره وسلامةِ أراضيه. وفيما يتعلّقُ بالشأنِ اليمني، فإننا إذ نُعربُ عن قلقنا البالغِ لتدهورِ الوضعِ الأمني فيه وما يتمُّ القيامُ به من أعمالٍ تهدفُ إلى تقويضِ العملية السياسيةِ التي تستندُ إلى المبادرة الخليجية، لنأملُ أن يسودَ الأمن والاستقرار في اليمن والالتزام بالشرعية وما صدرِ عن مجلس الأمن في هذا الشأن. ولقد دعمنا كلَّ هذهِ المبادراتِ والمواقفِ السياسية بمُساعداتٍ إنسانية وتنموية, وبِرغبَة جادةٍ في تحقيقِ السِّلم والأمن والاستقرارِ السياسي في دول المنطقة. فخامة الرئيس : لقد أدركتْ المملكةُ دورها في مجموعة العشرين وعمِلَت ما في وُسْعِها لتعافي الاقتصادِ العالمي بعد الأزمة التي مرَّ بها, فزادت من إنفاقها على البُنية الأساسية , ومن دعمها لصناديقِ التنمية الإقليمية والدولية, وأخذتْ بنهجٍ معتدلٍ لتأمين الاستقرار للسوق البترولية مراعاة لمصلحة المنتجِ والمستهلك, وقامت المملكة بمسؤولياتها وقتَ الأزماتِ في توفيرِ الإمداداتِ البترولية مُدركةً لدورها ومسؤولياتها تجاهَ الاقتصاد العالمي. اسمحوا لي في الختامِ أن أُكرر شكري وتقديري على ما لقيتهُ والوفد المرافق من كرمِ الضيافة وحسن الاستقبال في بلدكم الصديق, مع تمنياتي لحكومة وشعب فرنسا الصديق بمزيدٍ من التقدَّم والازدهار |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |