●• خزآمىَ الصَحآرى « للشعْر والخَوآطرْ !

ما للغلا عندي تصانيف واشكال، هو الغلا واحد وراعيه واحد

لاضاق ( صدرك ) والليالي كئيبه
الحل واحد ، بدل الدال بالباء

وإن ( صاب ) قلبك هم ولا مصيبه
الله كريم ، يبدل الصاد بالطاء

‏
‏الليل موحش بدونك .. خل عنك الغياب
‏مبطي وعيني تبى تسهر مع آحبآبهآ
‏

ناس نبكيها لو أنها على ( قيد الحياة*)
............،. وناس ... ما يأثر علــــينا : خبر ( وفاتها )

‏
‏
‏
‏حتى ولو ترجع و تخذل غيابك
‏فقدت فيك اشياء ما عاد ترجع .

اسمها دنيا ولا فيها ( كبير )
الكبير ( الله ) ولا غيره احد
في نهايتها الغني مثل الفقير
كلهم نفس الكفن نفس اللحد

لو امتلك دنياي بالطول و العرض
ما تفـيد لاكِثرت عليّ الصعايب

ودي اكون افقر هل الارض فالارض
من دون ضيقات و جروح و مصايب!

كتبت زين القصيد وفيه غنيته
لعيــون منهو هـوى نفـسي وعينيـه ..

كلمات / هذا أنا ..

مثل الامِل لاعآشْ فيّ دآخِل إنسآن
...........قدّركِ يعيِش بصَمتْ دآخِل كيآنيِ

ياليل شفته مرة عقب عامين ..
وانا من الفرقا على القلب خايف
ياليل محلا نظرة العين للعين ..
في غفلة الحساد تبرى الحسايف