عِندڪْ خَبرٍْ ﯛشْ غَآاايتِيْ هَالدقيقَـﮧ ودي اضمك وانفجر فيك>>{واصيــح}

أغ‘ـَليـه يع‘ـَني أع‘ـَششقـه ،


أع‘ـَشقَـَك ؛ يع‘ـَني أموٍوٍت فيـك ~!


يع‘ـَني أنآ ميّت معٍ ع‘ـَشقَـَك وٍ . . [ مرٍتبة الشرٍف] ؛

صَصَدريْ سمآ ۈ آ‘حسسآ‘سي
--------- طير

• [ المَرِأة ] : كـَ ( الإسِفنْجهْ ) إذاِ ضَغطْت عليهْاِ أفرًغتْ كلْ حِنانهاُ وُعواطِفها لكْ .. وِإذا تِركتِها جفتِ وذبلتْ !



• [ الصًداقِة ] : كْـِ ( المظلة ) كلمْاِ أشتدَ المِطر ازدٍادتْ الحِاجة إليهَاِ


• [ الِفاشِلوْنِ ] : نوِعيَن / الأوِلْ : فكِرْ ولْمِ يفًعلِ . . . وِ الآخرَ : فعْل ولْمِ يفكَرْ


• [ العِاشقًِ ] : طفِلْ يلهْوِ بَ مسَدِسَ لاِ يعْرفِ أنهْ محْشَوِ بَ رِصاِصْ


• [ الثرِثارْ ] : انسِاْنِ تسألْهِ عْنَ الوًقتِ يشرَحِ لكْ كيفَ صْنعِت السَاعِة !


• [ الكنّاسْ ] : رجل مهمته النظافة ويحتقره أناس مهمتهم القذارة !


• [ الِتناقضَ ] : أنْ تنِاديْ بفكِرَ لاتِطبقْهِ


• [ الكًبرِ ] : ماٍ وِجدْ أحِدَ فيْ نفسِه كبْرِاً إلا مَن مَهِانةٍ يجدْهِا فيَ نفٍسَهِ


• [ الابَتسِاَمِة ] : أقدمَ ِوأسِرَعِ طريْقِة ل اِلمَواصْلاتَ عرَفهْا الانِسَاِنْ

صباااااااااااااح حزين:(


صبااااااااااااااح كله هههههم وتعاااااسه:(

[آحبّڪ ]

. . . . . . . . . أڪثر ! ..

من إلليّ , بڪى . . . فيّ : ليّلة آلزٍَفه

"يشوف " إلليّ ٺمنآهآ

.............. لـ - ۉآحدٍ ثآنيّ

:(

جيَت هالدَنيآ ولاشفَت خلآنْ

شفتَ آلبشَر نوعيّن ،

( قآسيَّ / وأنآنيَّ }

عَآديّ ، تشَوفّ الظلَمْـّ فِ عيَوّن الآخَوآنَ !

ع آ دَ يّ ؛ تمَد آلعَون ،،

وتصيَرّ جآنيَّﮱ  !!

الليَ جهَل فآلديَن

*( گآسيَہّ الايمَآن

والليَّ يعَرفْ آلديَن

« ~ يسمَعّ آغانيَْ

{ عَـَآدَيَّ . . يجيَگ آنسسَآن ، ،


” محَتآجْ لآحسَآنْ “


وتصَدْ عنَہ ّ ، وتدرَيْ بآنہَ


يَ عّ آ نَ يّ

حزينــــ !

حزينـــ بس وتڪتفي !

قل ِ : وجه غارق فـ الحزن ،

قل ِ : عشر أصآبع ترتعش ش ش

قل ِ : آدمي مثل السرآب ِ

صوته إذا مرّ . . مر بلآ حروف !

وتقول عن حآلي حزين ؟!

حزين بس !

حزين بس . . وتڪتفي ؟!

قل ِ : ڪان قطعة من فرح | و أصبح حزين

حزين حييييييل ومنطفي !

قَدْ يَقُولُونْ بِإنِي لَسْتُ أَهّتمْ بِ مشَاعِرهِمّ !


لَكّنْ فـَ لِيتَأكّد كُلُ مَنّ مّرَ على تِلكَ الكّلمْات


بِإنِي قَدْ انّسَى مشَاعِري : (


وأَهتّم لـِ مشَاعِرهُم !!


لأني , ,


أُحِبّ بِـ ضَمِيرْ

کان هناک فتاة قد انزعجت من حبَيبَها من کثرة مطالبَتها له
بَخاتم الزۈاج ۈتأجيله هۈ للمۈضۈع .. فأهداها دبَ صغير .. فغضبَت غضبَ شديد
ۈرمت الدبَ في منتصف الطريق, ۈعندما جاء حبَيبَها ليلتقط الدبَ من على الطريق
.. صدمته سيارة ۈمات .. ۈفي عزاه حبَيبَته کانت تمسک بَالدبَ ۈتحضنه بَشدة ۈتبَکي
بَشدة " ۈفجأة " تکلمت الآلة المۈجۈدة داخل الدبَ ۈ
......=(قالت :: هل...تتزۈجي......... ني؟؟؟ الخاتم مۈجۈد بَجيبَى!!!!! احبَک کثيرا



ي‘ويييل حآلي عليهم


:(

أمشِيّ " غَريبْ "ودآخلِيّ ألفْ دُولَه ..
وأطَآلِع الدُنيَآ بنظّرآتْ مذّهُــولّ ..!
شِفتْ أبسَطّ أحلآمِيّ ( تمُوتْ ) بسهُولَه ..
و || الصَمتْ || عنّ خُوفْ الحَكِيّ كآن مسّؤؤلّ ..