![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
ملتقى تمير ( تقارير , قضايا , اخبار خاصه بمدينة تمير فقط ... ) |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#61 |
تميراوي
![]() |
![]()
كلمامررت بهذا الخبر وجدت ان من حقهم علينا الدعا لهم فهم احوج اليه اللهم اغفر لهم وارحمهم اللهم ونقهم من الذنوب والخطايا كما ينقى الثوب الابيض من الدنس ياحنان يامنان
|
![]() يا ودود يا ودود، ياذا العرش المجيد، يا مبدئ يا معيد، يا فعالاً لما يريد، أسألك بنور وجهك الذي ملأ أركان عرشك، وأسألك بقدرتك التي قدرت بها على جميع خلقك، وأسألك برحمتك التي وسعت كل شيء، لا إله إلا أنت، يا مغيث أغثني، يامغيث اغثني يامغيث اغثني. ![]() ![]() |
![]() |
#62 |
ضيف تمير
![]() |
![]()
اسأل الله أن يغفر لهم ويرحمهم
ويجعل الجنة دارهم وقرارهم وأسأل الله أن يشفي والدتنا أم عبدالله وأخي محمد وأن يلبسهم ثوب الصحة والعافية |
|
![]() |
#63 |
ضيف تمير
![]() |
![]()
اللهم ياحي ياقيوم ارحمهم برحمتك
واسكنهم فسيح جناتك واشفي امي ساره واخي محمد وصبرهم وصبر ذويهم علي مااصابهم امين امين امين |
![]()
ربي لاترددعا عبدتك الفقيره
ربي اشفي والدت الجميع ام عبدالله ربي اشف عمتي الغاليه وصبرها وصبر ذويها علي مااصابهم امن ربما يصادف دعائك ساعة استجابه |
![]() |
#64 |
تميراوي
![]() |
![]()
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لعل من نافلة القول ان الانسان تمر به لحظات ضعف فيبحث عمن حوله ليكونوا سندا له ودعما ... ومن الكتابات المميزة في فقد الغوالي ماسطرته نورة السعد عند فقد اخيها .. لعل في ماكتبته ماينفع لمن عاش الموقف ذاته ... واختم ذلك بمحاضرة متميزة للدكتور الشيخ علي القرني بعنوان كشف الكربة عند فقد الاحبة ... ينصح بألاستماع لها وقد وضعت رابط لها في نهاية كتابات نورة السعد فقد الغوالي د. نورة خالد السعد ما من مصيبة يبتلى بها المرء منا ألا وهي امتحان لصبره وإيمانه بالقدر خيره وشره.. والصبر هو كف النفس وحبسها عن السخط مع وجود الألم وتمني زوال ذلك، وكف الجوارح عن العمل بمقتضى الجزع.. وكما في قوله جل وعلا {سلام عليكم بما صبرتم فنعم عقبى الدار).. وما من مصيبة فقد للغوالي في حياتي إلا وتمنحني تجربة لمعنى (الصبر والاحتساب) وأعرف أن ذكر مرارة الفقد قد يجرح أجر الصبر ولكن هي طاقة للتعبير عن معنى الفقد الحديث عن الفقد.. يتكرر لكل من غاب عن ناظره حبيب وغال.. ولن يستوعب معناه إلا من ابتلاه المولى بفقد مماثل.. وكل فقد له مرارته وألمه الذي يسحق الضلوع.. فقد الوالدين يختلف عن فقد الأخوةو عن فقد الأبناء.. كل فقد له نوع مختلف من الألم والمرارة.. وما يخفف ألم الفقد هو أن علاج المصائب كما يذكر في سجل المسلم منا يبدأ بمعرفة أن الدنيا دار ابتلاء وامتحان وأن المصيبة ثابتة ورحيل الغوالي متوقع فمن الذي يخلد منا..؟؟ وذهول لحظة معرفتنا بفقد أحبائنا يجيء من بشريتنا الضعيفة وعمق محبتنا لمن فقدنا.. ومواجهة حقيقة الموت الذي سيغيب هذا الغالي من حياتنا فلن نراه مرة أخرى ولن نسمع صوته ولن يكون بيننا.. ولن نتمكن أن نقول له كم أحببناه وكم نحن نتألم لغيابه وكم وكم.. مواقف عديدة تمر بنا و شريط حياة الغالي الذي فقدناه منذ أسبوعين يمر أمام العين، طفولة، وشباباً، وضجيج الحياة في هذه المواقف يدفعنا أن نتساءل مع أنفسنا ومع من حولنا كم هي مُرة ساعة الرحيل.. وكم هو مؤلم هذا الفقد.. ففقد الأخ له مرارة وألم يزدادان كل يوم.. حتى مع هدوء نهاية أيام العزاء ورنين الهاتف يحمل أصوات المعزين ووجوه الأحبة والمعارف والجيران تحيط بنا من كل جانب وللعزاء مذاقه لمن ابتلاه الله بمصيبة فقد الأحبة ورغم ما يكتنف هذه الأيام من ألم واضطراب وانفلات المشاعر.. إلا انها كالبلسم تداوي الألم خصوصاً عندما تكون تحمل مشاعر الصدق والمواساة وليس تأدية واجب فقط.. وأيام العزاء التي مرت بنا عند فقدنا للحبيب أخي كانت نموذجاً متميزاً لمعنى الالتحام والمحبة التي يحملها محبوه وعارفوه وزملاؤه وليس أهله فقط.. مما أحدث طمأنينة مستمرة من الإيمان بقضاء الله وقدره أولاً ثم من هذا الكم من المعزين يرفعون الدعاء بالرحمة والمغفرة له يرحمه الله حتى صغاره الذين ارتجفوا حزناً عن حمل جثمانه إلى تلك البقعة التي ستحوي هذا الجسد.. ورغم الدموع التي ملأت عيونهم لكنهم أمام احتواء الآخرين لهم وسماعهم للدعاء له عادوا أكثر هدوءاً كأنهم أدركوا أن الغالي ليس فقيدهم هم فقط.. وكم هو مهم هذا الشعور لدى هؤلاء الصغار خصوصاً أما الكبار من أبنائه وبناته فنحمد الله أنهم إن شاء الله سيكونون خير خلف له.. رحل أخي كما يرحل كل غال.. وكما سنرحل نحن لاحقاً لا ندري متى ولا كيف؟ ولا أين؟؟ ولكن اليقين في ر حمة الله سبحانه وتعالى والإيمان بقضائه وقدره {قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا} هو الملاذ وهو الرجاء في جزاء الاحتساب والصبر.. وكما هو جزاء الصابرين إن شاء الله: الأجر والثواب والمغفرة والرحمة.. وفقد الغالي هو الامتحان لنا محبيه فقد قال الفضيل: إن الله عز وجل ليتعاهد عبده المؤمن بالبلاء، كما يتعاهد الرجل أهله بالخير.. ٭٭ اتكاءة الحرف.. روي في الخبر أنه لما نزل قوله تعالى: {من يعمل سوءاً يجز به} قال أبوبكر رضي الله عنه: يا رسول الله كيف الفرح بعد هذه الآية؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (غفر الله لك يا أبا بكر.. ألست تمرض؟ أليس يصيبك الأذى؟ أليس تنصب؟ أليس تحزن؟ فهذا مما تجزون به؟) يعني أن جميع ما يصيبنا يكون كفارة لذنوبنا. كشف الكربة عند فقد الأحبة للشيخ علي القرني http://www.islamway.com/?iw_s=Lesson...lesson_id=3722 |
|
![]() |
#65 |
المشرف العام
مؤسس منتديات تمير ![]() |
![]() الله يغفر لهم ويرحمهم ويجعل مثواهم الجنه يغلق الموضوع انتهت مدة التعزيه |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |