- [ ســجلَ دخـولـكَ و خروجكَ ] بـــ بـــيـــتُ أو أكثرَ من الشـعر ‌¬ الجزء الثآلث ] !

ماكان في ذاك المكابر غرضنا
0
0
بس انت ماعندك خبر وانت خابر..!
0
0
لا تقول فرقنا الزمن عن بعضنا
0
0
قول افترقنا من كثر ما نكابر..!

لاقلت كم عانقت طيفك بالاحلام
قالت لي احلم وانت واعي ونايم

جف الحبر من دمع عيني والاقلام
وان على طاري ملاقاك هايم
لي

يتفاخر بصورة لبنت الناس ..
ويورّي أصحابه ملامحها ..

تموت فيه وهو بدون إحساس ..
يقول أنا أحبك ! ويفضحها ؟

تحسبين إن الغياب فـ صالحك ؟
قبلك أصحابي يروحون ويجون

وكان خنتي بأتركك وأسامحك
فيه أحد فالوقت هذا مايخون ؟

لو ترجع بكلمة ( أحبك ) بأعلّمك :
إن الزمن قاسي وغيبتك تفجع

أرسل مسج؟ ولاّ أنتظر؟ أوأكلّمك؟
مدري وش أسوّي على شان ترجع!

ياللي عن رموز الحقيقه تهرّب /
ماتنفعك زيف الحياة الرغيده .!

أصدق مع ربّك ونفسك وجرّب /
و افتح مع دنياك صفحه جديده .!

ياحبيبي .. والتعب ساد وسطا
والاماني باللقاء .. ماتن حيل !

آسف أزعجتك .. بأصوات الخُطا
بس هذي .. آخر أصوات الرحيل !

آخ من جهلي و من هذا الزمان
.. خذْت منّي بال ، و سنين ، و خفوق ،

جيتني في وقت محتاج لحنان
.. كنت الاذكى بس ما كنت الصدوق !

آتخيلك دايم على ساعة يِدي !
يا قطع كبدي يوم جيت أودّعك

يا كثر ما أنسى و آطوف موعدي ؟
أجي بطالع ساعتي وآسرح معك !

مو ڪل ضيقــہ
لآزمـ تڪون من موقف ونــآس !