[]جروـح الوفـآـآ طـبـعـها الوـفـآـآ ~~||~~

تواجدك بالنت هيض شعوري
واسجل حضوري ليا من سجلت

أرجوك لاتكتب تقبل مروري
لانك قبل تكتب مرورك تقبلت

والمنتدى ماظن همه حضوري
انت المهم عنده و تبقى ولازلت

ونقص التواجد صار ماهو ضروري
انت الضروري وباقي النقص كملت


اشتاقلك وابغيك ضمن الحضوري
وان غبت عني يشهد الله تمللت

لياضاقت بك سنينك .. وصارت دنيتك { .. أحزان تذكّر" ربـّـك" الخالق ..وقـل : يــاربي الخيرهـ وهـو" سبحانه" المـعـطي تـعـالـى ربي الرحمـن رحيم بخلـقه ويكشف على" قلـوب" الـبشر خيرهـ..~

فرصة سعيده وافترقنا على خير كنت اتمنى تكون قسمة حياتي هذا نصيبي واللي جنته المقادير تبعد وأنا أبعد في سكون وسكاتي ذكراك هذي وانتهت دون تفسير صارت تسمى ماضي ذكرياتي فرصة سعيده جمعتنا على خير خلك بقايا ساكنه ماضياتي

الجود شيخ تملكه عدة اطراف بس المراجل حالفه انك ولدها عريب جد وحاوين كل الاعراف دنياك جنة بس فعلك رغدها كن العلوم الطيبه عندك اهداف صارت فريسه وانت كنت اسدها.

يوم الوداع ..~ جاني جارحهـا الذبول قال : العذر ياغالي فرحتنا عيّت لاتطول !! [انت] لغيري قسمتهـ .. و[انت] هناهـ وفرحتهـ .. و فراقنا هو كل الحلول !! جاني بـ هالفرقا عجول .. ,

..قمة الالـم .. تبكي عينـآك ع‘ انسـآن.. كـآن يومـآ من الايـآآم هـو روحك.. .. وبـلحظه اصبح لغيرك.. --> قمــة الالم..]]

كنا أحلى أثنين يضرب بالمثل فينا ما مثلنا أبد حبيبين ولا عمرنا ابد لأحد اشتكينا

لو بـ السهر [ دم ] أو لـ وسادتي [ ذمه] ما كان نمت و - دموعي- تغسل أهدابـي " حسيت " أن الفراش إنسـان بـ أضمـه و " مديت " يدي ليـن أنهـارت أعصابـي .!

اللـه أقوى ليـه خانتنـي الظــروف ماهقيـت الليـل ما يوفـي الوعـــد ماتت الفرحــة وأنا بعينـي أشـوف حـارت أقــداري وقلبـي فـي جلـــد هي وأنا فـي ظـلمـة الليــل ووقــوف القمـــر شاهـد ولا غيــره أحــــــد وقتنـا قاسـي وفينــا مــا يـــرووف تسـألــه عينـي وعينــه مــا تـــرد لهفتـه لي مثل قلـبي لـه شغـــوف لـه عنيت وأوفيـت أنا لـه بالوعـــد سلهمت عينـي بهـا رجـوى وخـوف ليلنــا جـانـا بعـكــس اللـي نـــود منــوة الـظـامي مناهــا الرشــوف يـا بخت من شاف ووافـاه السعــد يا سـراب ولو مسكـتــك بالكـفــوف لو شربت أظمى وهي تظمى بعــــد

دَامْ القَوَافِيْ فِيْ بُحُورِڪْ ../ غَرِيقـَﮧ

شَاعِرِڪْ يبْدِعْ وَإنتْ أطْلِقْ عَنانِڪْ

بَأڪْتِبْ قِصِيدِيْ فِيڪْ وَ هِذيْ الحَقِيقـَﮧ

يـَ / اللِّيْ تِهِزْ [ أبْيَاتْ شِعْرِيْ ] ڪَيانِڪْ