وداعـاً يـاصرح العطاء

الله يوفقها ويسهل دربها ..
جزاها الله كل خير ..

رحيلها يفقد من المكتب ركنه وعموده الاسااسي
جزااك الله خيررر يااخت سهاام

حينما نعبر شط العمل الدؤوب , لا يهيم في داخلنا سوى أولئك الذين غرسوا

زهرآ جميل في طريقنا ..

.. أولئك الذين منحونا العزم تلو العزم , لنتخطى الصعاب , ونقف واثقي الخطى

نشاطرهم الإبداع حرفا ولغة ..

لا يسع حروفي ألا أن تمتزج لتكّون كلمات شكر ..

مهما كتبنا فلن نوفيك حقك , جمعتنا على الحب والعطاء بلا حدود
لك يعود الفضل بعد الله في معرفة الوجوة الطيبة والنيرة في هذا الصرح نفتخر بكل شخص عرفناه ونعتز به .

مهما كتبنا ومهما قلنا فمكانك اكبر من ذالك

تعلمنا من هذا الصرح الكثير , وافدنا واستفدنا

كل الشكر والعرفان والتقدير لك

بارك الله فيك وفي ما اعطاك ونفع بعملك الجميع وجعله خالص لوجه الله

دائمآ هي سطور الشكر والثناء تكون في غاية الصعوبة عند الصياغة

ربما لأنها تشعرنا دوماً ، بقصورها وعدم إيفائها حق من نهديه هذه الأسطر ..

واليوم تقف أمامنا الصعوبة ذاتها

ونحن نحاول صياغة كلمات شكر وتقدير

للأستاذه لطيفه عبدالمحسن السلطان

من لم يشكر الناس لم يشكر الله

الذى ضحت بوقتها وراحتها وأغدقت بعطائها الوافر..وقامت بتوصيل أوآصر المحبة

والصداقة إلى الجميع صغيرهم وكبيرهم

إن كان للنجومـ أفلاكها ..وللعبير شذاه ..وللبحر درره وأصدافه ..فإن للتميّز أهله ..

لانستطيع ان نقول سوى حفظك الله من كل مكروه وزادك الله من فضله

منسوبات مجمع التحفيظ عنهم اختك عائشه السلطان

السلام عليكم

قد تمر علينا شخصية متألقة في العلم والعطاء
فلا نستطيع تجاوزها دون أن نسطر لها عبارات
الامتنان والعرفان لأننا بالفعل لن نجد لها نظيراً في محيطنا التربوي
وقد تجسد ذلك في شخصية
الأستاذة الفاضلة/ لطيفه عبدالمحسن السلطآن
التي قدمت عطاءً دون حدود ودون مجاملة ، شخصية أرادت
من حولها أن يكونوا حملة رسالة وقادة تربويين بما تحمل هذه العبارة من معنى
ولو بحثت في جُلّ القواميس بشتى مجالاتها فلن أجد شيئاً يوفي بحقها
فبصماتها أكبر من أن نحصرها في عبارات
فكل ركن وكل زاوية من زوايا سلكنا التعليمي يشهد بذلك '
هذه السنوات تحتاج أن تُتختصر في كتاب لها , يكون دليلاً ,
ويكون عصارة التجربة العطرة ,
فسيرةُ كسيرتها , حريٌ بها أن تظلّ خالدة , في مكتباتنا , وأذهاننا ,
وسيرةٌ كسيرتها , تعدّ منهجاً لكلّ من أراد أن يقطف المجد , ويبلغ ذروته . "
فلو فارقت كرسيها حساً فلن تفارق قلوبنا وعقولنا معناً.
حفظك الله , ورعاك ,

تستاهل الأستاذة والمربية الفاضلة
لطيفة بنت عبدالمحسن السلطان
على جهودها الماضية وما هذا الموضوع
الا جزاء يسير من رد الجميل لقاء ماقدمته
متمنياً لها التوفيق وفي حياتها القادمه
والشكر موصول الى الاستاذه سهام
على هذه البادره الطيبه

بسم الله الرحمن الرحيم
ابارك للأستاذة الفاضلة / دليل فيصل الفيصل
بهاذا المنصب وارجو من الله لها التوفيق في حياتها العملية وحقآ ماقيل بان المراة المناسبة في المكان المناسب
تحياتي وتقديري

الله يوفقها ويسهل دربها

قدمت الكثير والكثير الله يجعله في ميزان حسناتها

وتسلمين أختي سهام ع البادرة الطيبة منك

سبحااااان الله كيف ينقلونها ويتركون مدارس تميربدون مديرة
ويأخذونها للأطفال شيء غريب وعجيب
الله يوفق الجميع

لم يتم نقلها الابعد تكليف مديرة للمكتب

الله يوفقها ويسدد دربها