![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
بحرالحكايا يهتم بالقصص و الروايات العربية و الاجنبية |
![]() |
|
أدوات الموضوع |
![]() |
#21 |
تميراوي فعال
![]() |
![]()
الحلقة العاشرة :
كانت هذه الملاحظة سبباً في تكثيف البحث في نظام الإتصالات والإنترنت في منطقة الرياض من قبل الجهات المختصة للقبض على المجرم بأسرع وقت تفادياً لإيقاع المزيد من الضحايا الأبرياء .. وإقترح الضابط عبدالله إنشاء مركز متكامل للبحث والتحري يختص بهذه القضية فقط .. و تمت الموافقة على إنشاء هذا المركز و تمت ترقية الضابط الضابط عبدالله وتعيينه رئيساً لهذا المركز .. في المركز .. كان الضابط عبدالله أعطى أوامره بأن يقوم كل فرد من افراد المركز والبالغ عددهم ( 100 ) شخص من شتى القطاعات الإمنية وشركات الإتصالات والمعنيين بالأمور الألكترونية بأن تظل أجهزتهم متصلة بالأنترنت ويتصفحو الإنترنت بشكل طبيعي وكأنهم في منازلهم .. و لم يغب عن عبدالله أن هؤلاء المائة شخص لابد وأن يكونو سليمين من أية مشاكل في القلب قبل مشاركتهم في عملية البحث !! بدأ الأفراد بممارسة هواياتهم على الإنترنت .. فمنهم من يتصفح المنتديات ومنهم من يرسل رسائل اكترونية و كان الضابط عبدالله قد جعل مكتبه ( مركز المراقبة لجميع هذه الأجهزة ) فهل سيكون هذا المركز هو الطعم الذي سيوقع بالمجرم ؟؟ تابعو الحلقة القادمة |
|
![]() |
#22 |
تميراوي فعال
![]() |
![]()
الحلقة الحادية عشر :
طالت عملية البحث و المراقبه للأجهزة وإستمرت لمدة شهر تقريباً .. ولم يظهر أي أثر للمجرم ولم يتم أختراق أي جهاز من الأجهزة التي كانت في المركز .. كلما مر الوقت بدون أي أن يحقق المركز أي نتائج أو تقدم في القبض على المجرم أو حتى التوصل إلى أية معلومات قد تفيد بالقبض عليه كان الأمل يخبو في نفس عبدالله وبدأ الخوف من الفشل يساوره فهو قد أعطى وعداً لمدير شرطة منطقة الرياض بأن يتم القبض على المجرم في أسرع وقت و قد راهن على ذلك عند إنشاء المركز .. اصيب الضابط عبدالله بإحباط شديد وهو يلقي نظرة على شاشة المراقبة الموجودة في مكتبه .. كان يشاهد ما يتصفحة افراد المركز إلى أن ظهرت إشارة في الشاشة تفيد بوجود عملية أختراق لأحد أجهزة المركز .. فأعلن الضابط عبدالله حالة الإستنفار في المركز و بدأت البيانات تتوالى على الشاشة بمعلومات الشخص المخترق و تم الوصول إلى مكان تواجد المجرم الحقيقي بفضل الله ثم بفضل هذا الكمين الذي أنشأه عبدالله .. فمن هو المجرم الحقيقي ؟؟ للقصة بقية |
|
![]() |
#23 |
تميراوي فعال
![]() |
![]()
الحلقة الثانية عشر :
أصدر الضابط عبدالله أمراً بالقبض على الشخص المخترق وأمر بإحضاره وإيداعه التوقيف إلى أن يتم عرضه على المحققين غداً .. ثم عاد الضابط عبدالله إلى منزلهم وهو مرهق جداً من جراء المراقبة الدقيقه و الضغط النفسي فقابله والده وكان من شدة فرح الضابط عبدالله بالنتائج التي توصلو إليها للقبض على المجرم أخبر والده عما حققه اليوم في مركز المتابعة الذي يرأسه .. فرح الوالد كثيراً بما حققه إبنه الضابط عبدالله من إنجاز .. ولكن .. ما أن صعد عبدالله إلى غرفته لينام ويستريح .. حتى خرج والده إلى سيارته لإجراء مكالمة من نفس النقال الذي كان يخفيه في سيارته ولا يخرجه إلا عند الضروره . للقصة بقية سؤال للمتابعين : ما ادري هل القصه مترابطه الأحداث أو فيها خلل ؟؟ أتمنى الإجابة لأني احس اني بديت أخبص |
|
![]() |
#24 |
تميراوي فعال
![]() |
![]()
الحلقة الثالثة عشر :
بعد صعود عبدالله لغرفته كي ينام ويستريح شاهد والده عبر نافذة غرفته وهو جالس في سيارته و يتحدث بالهاتف ثم إستلقى على سريره .. جاءت إليه إمه وقالت : وين أبوك يا عبدالله ؟ عبدالله : توني شايفه في سيارته يكلم بالجوال أخرجت الأم جوال وقالت بإستغراب : اي جوال ؟؟ هذا جواله ناسيه بالصاله و رن الجوال وجيت ادوره اعطيه الجوال !! عقد عبدالله حاجبيه مستغرباً ثم عاد ليلقى نظرة إلى سيارة والده عبر النافذة فوجده يهم بالنزول ثم قال : غريبه ؟؟ أجل وش هالجوال الثاني اللي مع ابوي ؟ قالت الأم : مدري عن ابووك هاليوومين صاير غريب بس اول مره ادري ان معه جوال ثاني إستعاد عبدالله مواقف والده معه و آخرها قبل صعوده الغرفه إذ ان والد عبدالله كلما أخبره عما يحدث في عمله وعملية البحث عن القاتل الألكتروني الخفي فإن والده ينسحب منهم بخفية ويتجه إلى سيارته وليست هذه هي المرة الأولى !! ثم قال عبدالله : أعوذ بالله وش هالأفكاار ؟؟ المجرم ومسكناه والحين اكيد انه في التوقيف أزاح عبدالله هذه الأفكار السوداء من أن والده له علاقة بالموضوع وأخذ يضحك على هذه الأفكار السخيفة بقوله : أما انت يا بو عبدالله لك علاقه ههههههه انت يابوي عسااك تعرف تدق بجوالك عشان تفتح كمبيوتر خخخخخخخ نزلت الأم إلى صالة المنزل وكانت في إستقبال أبو عبدالله أثناء دخوله المنزل وبادرته بالسؤال : وش سالفة الجوال الثاني اللي معك ؟؟ دهش ابو عبدالله من هذا السؤال و إرتبك قليلاً وقال : هذا جهاز خرباان حاطه في السياره قالت الأم وهي تصر على إجابة مقنعه : لكن عبدالله شافك تكلم فيه يعني مهوب خرباان نظر إليها ابو عبدالله نظرة حادة وهذه النظرة تعرفها إم عبدالله من أبو عبدالله فلاذت بالصمت كعادتها حين يلقى عليها هذه النظرة الغاضبة .. في المركز .. بعد حضور الضابط عبدالله إلى المركز .. طلب إحضار المجرم الحقيقي بعد القبض عليه إلى مكتبه.. وبعد التحقيق معه تحقيقاً دقيقاً إتضح إنه مبتدئاً في عالم الهكر ولكن حظه العاثر أوقعه في جهاز من أجهزة المراقبة في المركز.. وتم تسليم المخترق إلى الجهات المختصة لتقديمه إلى التحقيق و إصدار العقوبة التي يستحقها .. عاد الضابط عبدالله وأفراد المركز إلى نقطة الصفر مرة أخرى للبحث عن المجرم الحقيقي .. عادت أفكار عبدالله و شكوكه في والده تطغى وتسيطر عليه وكثيراً ما يتسائل : ليش ابوي كل ما جا طاري البحث وهالمجرم يطلع يكلم بالجوال الثاني بالسياره اللي تونا ندري عنه ؟؟ عاد عبدالله إلى منزلهم وفي ذهنه فكرة لابد أن يطبقها للتأكد من شيء و في نفس الوقت يزيح هذه الشكوك والأوهام من رأسه بخصوص والده .. بعد وصول عبدالله إلى منزلهم شاهد والده وطلب من والده مفتاح سيارته و تعذّر عبدالله بأن سيارته متعطله ويحتاج سيارة والده للذهاب إلى مشوار قريب .. أعطاه الوالد مفتاح سيارته وما أن ركب عبدالله سيارة والده حتى قام بزرع جهاز تسجيل في سيارة والده لمعرفة ما هي المكالمات السرية التي يجريها والده في سيارته وبجهاز آخر لا أحد يعرفه ... كان عبدالله حذراً جداً إذ لم يتعرض جهاز الجوال المخفي ولم يبحث عنه ولم يقم بفتح الدرج كي لا يثير إنتباه والده .. بل قام بزرع جهاز التسجيل فقط اخذ عبدالله يدور بسيارة والده فترة قصيرة ثم عاد واوقف السياره .. وسلم والده مفتاح السيارة بعد أن زرع جهاز التسجيل فيها .. و كي يعطي والده دافعاً للذهاب إلى السيارة قام عبدالله وفتح موضوع ( المجرم الألكتروني ) امام امه وابيه وكيف أن الشخص الذي قامو بالقبض عليه ليس هو المجرم الحقيقي .. ولكن .... ردة فعل أبيه هذه المره ليست كالمرات السابقة .. فهو لم ينسحب كي يذهب إلى سيارته بل كان يستمع إلى إبنه عبدالله بكل إصغاء ويقول له : الله يوفقكم ياوليدي وأن شالله بتلقون هالمجرم قريب .. ردة الفعل هذه جعلت الضابط عبدالله يستصغر عمله ويشعره بأنه دنيء إذ كيف به يشك بوالده وهو يعرف أنه لا يمكن بل ومن المستحيلات أن يكون والده له علاقة بالموضوع .. تابعو الحلقة الرابعة عشر و الأخيرة ... قريباً |
|
![]() |
#25 |
تميراوي فعال
![]() |
![]()
الحلقة الرابعة عشر و الأخيره :
بدأت حوادث القتل عبر الإنترنت تقل إذ لم يعد عددها كبيراً في السابق .. فتم إرجاع سبب ذلك إلى أن المجرم قد أحس بأن أجهزة الأمن تراقبه فقرر أن يوقف نشاطاته إلى حين هدوء أجهزة الأمن قليلاً .. كان عبدالله عائداً من عمله وأثناء توقفه امام منزلهم شاهد والده يتحدث بالجوال في سيارته ولم يكن يريد أن يقطع على أبيه مكالمته فدخل إلى المنزل .. بعد برهه .. دخل والده إلى المنزل و للمرة الثانية طلب عبدالله من والده مفتاح سيارته وقال والده : انت وش عندك كل شوي تاخذ سيارتي ؟ وش فيها سيارتك ؟ عبدالله ممازحاً ابيه ويضحك : ابد بس سيارتك كلها بركه من بركاتك يابو عبدالله اعطاه والده مفتاح السيارة وهو يقول : ما تخلي عنك هالحركات .. خذ المفتاح وارجع بسرعه عندي مشوار لا تتأخر علي اخذ عبدالله مفتاح سيارة أبيه و إستخرج جهاز التسجيل منها و رجع وأعطى والده مفتاح سيارته و صعد مسرعاً إلى غرفته وسط إستغراب والده من تغيير عبدالله لرأيه و بدأ الشك يدور في نفس والد عبدالله فخرج مسرعاً إلى سيارته وشاهد عبدالله والده من النافذة وهو يخرج النقال السري من درج السيارة ليطمئن أن عبدالله لم يشاهده أو شاهد الأرقام المتصل بها ويكتشف السر .. لحظات من الحيرة والخوف سيطرت على عبدالله وبيده جهاز التسجيل .. كلما أراد تشغيل الجهاز أنتابه خوف شديد من أن يسمع شيئاً يؤكد شكوكه في والده و تردد كثيراً في تشغيل جهاز التسجيل والإستماع إليه .. إلا أن عبدالله إستجمع قواه و قام بتشغيل الجهاز و كم كانت صدمته كبيره حينما سمع تلك المحادثات التي يجريها والده ... أصيب عبدالله بإحباط شديد ،، أراد البكاء وأحس بصغر عقليته وتفاهته و دناءة نفسه أثناء دوامة الإحباط هذه رن جوال عبدالله وكان الإتصال من المركز يبلغونه بأنهم قد عرفو مصدر الصور .. إحباط عبدالله مما سمعه في جهاز التسجيل حرمه من لذة خبر الوصول إلى المجرم الحقيقي وكان رده على المتصل مقتضباً و مختصراً : طيب الحين بجي المركز .. لبس عبدالله ملابسه العسكريه وتوقف أمام المرآة في غرفته وهو يعدل رتبته العسكريه الجديدة على كتفه و اخذ ينظر إليها وهو يقول : والله ما أستاهل هالرتبه .. وما أستاهل المنصب اللي أنا فيه .. ثم لاحت في خياله صورة والده ثم إستطرد قائلاً : وما أستاهل اصير ولدك .. ثم غرقت عيناه بالدموع فمسحها بكفيه .. وخرج من منزلهم متجهاً إلى المركز .. في المركز .. المفاجأة الثانية التي عرفها الضابط عبدالله في المركز أصابته بإحباط أشد من إحباطه الأول فتوالي هذه الإحباطات جعلت الضابط عبدالله ينزع رتبته العسكريه ويرميها أمامه على طاولة مكتبه فالمجرم الذي تم القبض عليه هو ( الضابط محمد ) صديق الضابط عبدالله وهو مصدر الجرائم كلها وكان يتتبع أخبار التحقيقات و كان يظهر بمظهر الشخص الجاهل في أمور الأجهزة الحاسوبية والبرامج الأحترافية للهاكرز .. وكان الضابط محمد حريصاً على التخفي فكان كلما دخل ليقوم بمهمة من المهام الأختراقية كان يتخذ برامج تخفيه عن عين المراقبه بحيث لا يستطيع أحد الوصول إلى مكانه الحقيقي و قد تم الوصول إلى المجرم الضابط محمد بغلطة صغيرة قامت به أبنته الصغيره إذا فتحت جهاز والدها في غيابه وقامت تتعبث في جهاز والدها مما جعل الجهاز مكشوفاً أمام أجهزة التجسس والمراقبة في المركز تم إحضار الضابط محمد إلى مكتب الضابط عبدالله ... وكان هذا اللقاء الأخير : لحظات صمت وكلا الضابطان ينظر إلى عين الآخر .. الضابط عبدالله بأسى : معقوول أنت يا محمد .. آخر من كنت أتووقع إبتسم الضابط محمد إبتسامة ماكرة وأنزل عينيه في الأرض .. ثم تابع الضابط عبدالله حديثه : وش بتستفييد من قتل الناس ؟؟ رفع الضابط محمد رأسه وأخذ يحدق بعينيه في عين صاحبه وصديقه قائلاً : لو كنت أدري ان اللي اسويه بيسبب موت أحد ما كنت سويته صرخ عليه الضابط عبدالله : بس انت كنت تطلع في قضايا قتل وانت سببها تكلم الضابط محمد محاولاً الدفاع عن نفسه : ياخي ما كنت أدري أن اللي اطلع أحقق في قضايا موتهم بسبب اللي كنت اسووووويه .. بدليل إني من يوم عرفت من أخت الضحية اللي كانت اختها معها في الغرفه ماتت بسبب اختراقاتي قررت أوقف وأبتعد عن أمور الهكرز وما أخترق أحد الضابط عبدالله محطماً : وش عقبه تبتعد ؟؟ بعد ما حطيت نفسك في هالموقف اللي بيكون سبب في إني استقيل من عملي ذهل الضابط محمد من كلام صديقه الضابط عبدالله وقال : وش دخلك انت عشان تستقيل ؟ انا المجررم وانا اللي أستاهل العقاب وعندي أستعداد تاام لتقبل أي حكم شرعي يصدر ضدي حتى لو كان القتل .. الضابط عبدالله : وش سالفة ( تركي فهد ) ؟ ضحك الضابط محمد ورد قائلاً : كنت أبغا أشوف ردة الفعل في الأجهزة الأمنية لو كان لك صلة بالعملية يعني كتمويه حطيت هالأسم مكشوف أخذ الضابط عبدالله يبكي وقال : أنت من صوب وأبوي من صوب .. ثم دخل في موجة بكاء عارمة تقتله مشاعر تأنيب الضمير تجاه والده .. جلس الضابط عبدالله على مكتبه مكتئباً ومهموماً وقال بنبرة حزينة و تخنقه العبره : بسببك يا محمد شكيت في أبوي انه هو المجرم و هالشك خلاني اسوي مع ابوي حركة ما عمري سويتها إلا مع مجرم ضحك الضابط محمد مستهتراً : أبوووك عااد !! استشاط الضابط عبدالله غضباً من إستهتار الضابط محمد من كلامة و أحساسه ومشاعره الحزينة وبلا وعي منه رمااه بمنفظة السجائر الموجودة على مكتبه و أمر بتوثيق كلام الضابط محمد واعترافاته و نقله إلى السجن العام تمهيداً لتسليمه إلى المحكمة لإصدار الحكم الشرعي فيه بعد ثبوت علاقته بجرائم القتل .. في المنزل عاد الضابط عبدالله إلى منزله .. وما أن رأى والده حتى أنكب يقبّل رأسه معتذراً وسط إستغراب الأب وسأله : خير وش فيك يا عبدالله عسى ماشر ؟ تردد عبدالله في أخبار والده عن اسباب هذا الأعتذار إلا أنه نظر إلى عيني والديه فرأى فيهما ما يشجعه على الكلام وقال : جزاك الله خير يا بوي على اللي تسويه في العجوز أم ناصر !! ذهل الأب و أخذ إبنه جانباً وقال له : وش درااااااااااك ؟؟؟ أطرق عبدالله رأسه متذكراً الطريقة التي عرف بها موضوع أم ناصر .. ثم إستطرد الاب كلامه : أنا داري انك متعبث بسيارتي يوم تاخذها وشفت الجوال إبتسم عبدالله و زاد من تأنيب ضميره لأن والده لم يشك بأن ابنه يراقبه بل أحسن النية بأنه عرف بالموضووع صدفة وتابع الأب قائلاً : والله يا وليدي كنت ابغا هالموضوع سر عشان ما يكون فيه رياء .. وأم ناصر عجوز وتربي أيتام وأتطمن عليهم بين كل فتره وفتره و أنت عارف أمك تفتش جوالي فأضطريت أطلع جوالي ثاني عشان ابعد عن المشاكل مع امك إبتسم عبدالله : الله يجزاك خير يا بوي ويرزقني وياك الأخلاص في العمل قال الأب : ما كان ودي انك عرفت لكن دامك عرفت ما ابي احد يدري خاصة أمك أنت عارف الحريم وغيرتهن عبدالله ممازحاً والده : اخاف انك معرس عليها وحنا ما ندري ضحك والده قائلاً : لو اني معرس عليها كان قلت لك بس مثل ما قلت لك والله اني ابغا الأجر فيها وفي عيالها الأيتام قطع عبدالله وعداً لأبيه بعدم أخبار أحداً وأن هذا سيبقى سراً بينهما إلى الأبد .. إستعاد الضابط عبدالله ثقته في نفسه وفيمن حوله بعد أن كانت الأحداث ستعصف بوظيفته بالإستقاله وبنفسيته بالإنهيار ...... النهايه أتمنى أن تكون أعجبتكم .. و أعذروني إذا فيها أي تقصير أو خلل في الأحداث دمتم بود جميعاً |
|
![]() |
#26 |
المستشارة والقآئمه بشؤون العنصر النسآئي
![]() |
![]() قصه روعه روعه
وخاصه الحلقه الأخيره عند قرآتي للقصه شكيت بأن يكون ابو الضابط عبدالله هو المجرم وحاطه يدي على قلبي بس الحمدلله مآصار هو!! والله عشت جو خيالي مع القصه وأستمتعت بحلقاتها المثيره ونهآيه جميله لهآ يعطيك العافيه و بانتظار جديدك من القصص بكل شوق دمت بحفظ الرحمن |
![]() اللهم صل وسلم على نبينا محمد♡
|
![]() |
#27 | |||||||||||||||||||||||
تميراوي فعال
![]() |
![]()
تبغين الصراحه .. كنت بأخلي ابو عبدالله هو المجرم بس هالنهايات مستهلكه و قديمه وحاولت إن النهاية تخالف كل توقعاتكم ،، وأتمنى أكون وفقت في ذلك أسعدني جداً إعجابك بالقصة وبمتابعتك لها و بردك العاطر ![]() ![]() |
|||||||||||||||||||||||
![]() جميع قصص من وحي الخيال دائرة مستقيمه لنجعل لحظات الإنتظار مليئة بالإستغفار ( أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم )
|
![]() |
#28 |
تميراوي فضي
![]() |
![]()
تسلم والله على هالقصة الروعة
والنهاية الغير متوقعة والله اني متحمسة مع القصة لكن انقطعت عنها بسبب انشغالي واليوم قلت ما اخليهامخلصتها مخلصتها الله يبارك لك بخيالك ويزيدك من فضله |
![]() |
![]() |
#29 |
اللجنة الإدارية
سفير الرحالة العرب
![]() |
![]()
ما خليت أحد ما اتهمته في قضية القتل اللي تحصل في الرياض ...
مرة نروح يمين ومرة نروح يسار ... قصة خيالية جميلة .. وسيتم ترشيحك لكشف الهكر اللي جانا في هالمنتدى في سالف الأيام .. شكراً لك .. |
![]() |
![]() |
#30 | |||||||||||||||||||||||
تميراوي فعال
![]() |
![]()
هلا فيك يا أحلام ورديه إسعدني جداً عودتك لمتابعة القصة وحماسك واسأل الله أن يقضي حوائجك في الدنيا و الآخرة دمتي بحفظ الرحمن |
|||||||||||||||||||||||
![]() جميع قصص من وحي الخيال دائرة مستقيمه لنجعل لحظات الإنتظار مليئة بالإستغفار ( أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم )
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
|
|
![]() |
![]() |
![]() |