{... قولوا للغالـــي .... قولوا له .. ...}

تفداكـَ عين تعشَقِكـ ً وأنتْ موجودً
ويفداكـ قلبٍ يذكركـ ً وأنتْ غايبً

ياليتني في حارة الزين خباز
أسابق المذن واسوي عجينه
ابيه لاصار للخبز معتاز
امد له الخبز والمس يدينه
و اولع التنور وارفع على الغاز
ولو احترق فدوه لرمشه وعينه

تعآل ۈ إترگ عنگ بگره ۆ ۆبعدين
گثر آلتغلي بعض آلأحيآن | ينعــآب
هجرگ ۆ صدّگ مآلہ إلآ جۆآبين ..
يآ خنت في عہدگ أۆ أصبحت گذآب !

"إذا كًان الغلا ,,’ عنْد بعضً الناسْ ,,’
كِلــمةً ,,’ !!

أنا عِنديً ( عبَرةٌ ) إذا طَروكـً تخنقني ,,’ !! "

ليت العمر اللي مضى ترجع علي ايامه
.......................كان اقولك بكل يوم احبك والله احبك

ما هو لايق .!! ألمح أحزانك على " وجهك " .. وأدير !!.
راحتك في ( المرتبة الأولى ) , و - إترك لي , التعب

مآ هي غريبه ليآ ملّيت ( حضن الجفآ ) ،
حبآ آ آ يب البرد ، من عآمين .. نآسيني

رآح الشتآ قبل عآم ، وكنت أردّد : أفآ آ
وجآ هَالشتآ ، وطآح كل البرّد من عيني

كِل شيّ بالدنيَا .. يتلاشى / يمُوت !
الشوارعّ , المباني ! .. الرصيف
………. الشجَر وُ الضوء !
وُ السكوتّ .. إلا ذكرى | ضمّت ( أحلام و امَاني ) !
إحتضنها القَلب , وُ عيّت لا تفوتْ !

إٍنْ كَآنْ رٍيَحَ الهَيّلْ يٍِشــتَاقْ لٍلٍضَيّفْ ..!
دٍلالٍنآ تَبكٍـي عَليـكُم مٍنْ ‘إلشُــوق ..

يآزٍيَن مَجلٍس بٍهْ رٍفيقٍ عَلى إلكَيّفْ ..!
وَجهِهْ بَشُوْش وضٍحكتُه كٍلهَآ ذُوَق ~

جف الكلام .. ومدت ايدينـها فوق ،،
اخترت هذي .. وانت شف لك سحابة ،،
قلت وايديني .. تحتضنها مثل طوق ،،
اخترت هذي .. ( هذي ) أكثر رحابة ،،