- [ ســجلَ دخـولـكَ و خروجكَ ] بـــ بـــيـــتُ أو أكثرَ من الشـعر ‌¬ الجزء الثآلث ] !

مثل المطرٍ يآ " صآفيالرٍوح " ذگـرآگ "
تغ‘ـسل "هموم النفس" و" ترٍوي ظمآهآ "

دخيـلـك يابـحـر خـذنـي اثـــر مـوجــه عـلــى خـــدّك
واعـبـر بــي لاعمـاقـك وخـذنــي رحـلــة المـجـهـول



دخيـلـك يابـحـر احُـضـن جروحي واحتـضـن مــدّك
واخفـي ســري بصمـتـك واعـيـش بلحظـتـك مـذهـول



دخـيـلـك يـابـحـر مــديــت يــــدي مــــد لــــي يــــدّك
بـربــك اسـقــي الـظـامـي بـــلا مـعـقـول او مـعـقـول


انـــا يـابـحـر اظـمـتـنـي صــحــاري حــدهــا حــــدّك
سقتنـي مــن ينابـيـع العـطـش فــي رحلتي مغـلـول


سقـت نـبـت الطـريـق الـمـا وانــا بـاقـي انتـظـر ردّك
هنا!! واقف قهرني الموت عطش وسط الثرى المبلول


جمـعـت عـروقـي العطـشـا وانـــا طـالــب روى ودّك
وجيت انشر لك جروحـي واحضـن غـدرك المسلـول


دخيـلـك يابـحـر خـذنـي غـيــري جـــاد فـــي صـــدّك
وانا جيتك .....خذني غرق وابقـى انـا المسئـول


بـربــك يـابـحـر خـذنــي قـــل انّـــي يـابـحـر ضـــدّك
هـب انّــي يابحرخصـمـك وخـذنـي ثــارك المجـهـول

اغليک .. لاني مقتنع ، في اختيااري
ومدمن عليک وفي عروقي تسربت !

شفت الهبوط اللي يسمونه اضطراري
هذاک : يهبط فيه ضغطي اذا غبت ♡ ..

عنيّدة.. لو قلبيّ منْ " الحزنْ " مجرُوح ..
ولآ أعرفْ وش هُو سببْ هــ العنآديّ .!
يمكنْ لأن العُمر " مجمَوعَة جرُوح " .؟
وإلآ .... لأني شخصّ ( مآهُوب عآديّ ) ..!

أحن لگ ، وأشتآق لگ ، وأتحرّآگ
حتى ، لو أگآبر .. ليآ مر : طآريگ

ولا تغرگ الضحگھ مع : ذآ وذولآگ
أضحگ مع غيرگ وأنآ خآطري فيگ

اغيب وابعد وانشغل واحـاول انسـى مانسيـت

ماتنسى ذكـرى الشهـور اللـي معـك قضيتهـا

انا عازم اني من جميع الذنوب اتوب
سوى ذنب حبك مايجي منه لي توبة

اجاوبك
اجاوبك لاصرت تنشد عن الحال
شوقي يزيد وحالتي منك في نقص
لي

يبه وينك ؟؟
تعال و شوف .. صحيح الدنيا ما ترحم ..
تجرعنا التعب انواع ... و لكن الأمل ما ضاع ..
و انا عندي امل للحين !! ... و لا كني اعرفك وين !!

يبه تذكر شطانـتـنا ؟؟
انا و اخواني و اخواتي ... معانا عيال حارتنا ..
نلعب في زوايا البيت .. يبه ... والله انا حنيت ..
لذاك الوقت في وجودك ... الا يا ريت ... الا يا ريت ...

ترجع .. يا يبه حنيت ..
حسافه الدنيا ما ترحم ...
خذت منا سعادتنا ... خذتك بعيد .. و خلتنا !!!


اللهم ارحم والدي واموات المسلمين..