... بأحساس القصائد أسألك (من أنت) ...

كنت أظن هالدمعة اللي وسط عيني ،،

وانت رايح جت معايا توعدك

لين طاحت مني كلها ماتبيني ،،

من غلاتك ودها ترحل معك

تدري وش اللي يشرح القلب والروح ؟
.............. " ذكـر الله " ثم اشوفك دوم / مرتـآح . !

آبشع شعور..

لمآ تبتسم وآنت خآنقتك آلعبره
ودكٌ تضحكٌ لاجل منهو جنبكٌ يبتسمُ

خلوني أهج قبل المـوت ياخذنـي



أسج في الارض وأمشي في مناكبها



مادام لاغرغـرت ماحـدٍ بمنقذنـي



لابـد مـن حفـرةٍ رزو نصايبهـا

وش لون تهج ولابد؟ ماتجي

أنا همي شـكـيـتـه لـلجبالي

وسال الدمع من فوق الوطيه

علّم اللي ياخذك مني تراني ...
في صلاتي كل فرض ادعي عليه ..
كيف ياخذ ؟ من خذا مني كياني ..
واحد روحي ... وعمري بين ايديه ..
وكانك ( تعزّه) .. ولا ودك يعاني ..
قلـه يخليـك .. لا الــعن والـديـه !!

أنا اللي ذبحت أهل الهوى ما لهم عدد
واسـمـي من الألـفـاظ تكميلتـه بنون

ليه أشيلك ذنب دام القلب سامي ؟
وليه أحمّل نفسي . . . ما لا أستطيعه !
صمت عنّك . . .
لا تجي وتجرح صيامي
عندي الفرقى , ترى صارت [ طبيعه ] !
ما أعاني
والحزن أصلاً نساني
رحت عنّي
تكفى [ لا ترجع ] . . . عشاني !
الأماني تحققت لحظة غيابك / مات حبي
وقمت ما أسمع أغاني !
كنت ذنبي
وأحمدالله إنّه هداني

تحصل على الراحـه .. بـ / تقديم الأتعــاب !
........ مافيـه شئ وانت مرتاح ؟ .. يـــاتـيـك ,

إن كان ما جاهدت .. فِ بذل الاسباب ؟
........ ( محدٍ يجيك .. ويحّب خشمك ؟ ويعطيك ) !

ماني بـ مشتاق دام الناس م أشتاقت
.. عكس المشاعر يجيب ( أشياء عكسيــّـه ) ..!!



لكنــّـي أحيان .. بعض الوقت لآ راقت
.. دنياي فيني .. أعيش أجواء .. ( أنسيــّـه ) ...!!