ابوعبدالرحمن11
31 / 01 / 2012, 53 : 08 PM
من محاسن ديننا الحنيف وفضائله ان نهي عن الأسراف بل إن الله سبحانه وتعالى ذكر عدم محبته للمسرفين بقوله تعالى :
[ إن الله لايحب المسرفين ] ومن الأ سراف اسراف المآكل والمشرب كما يحصل في بعض المناسبات وهذا والله خطره عظيم ويخشي على
من وقع فيه العقوبة العاجله ، وكذا الأسراف في شراء مالا يحتاجه المرء اوالصرف فوق الطاقه مجاراة للأخرين ، ومنه الأسراف في السهر
مما يسبب الأرهاق والتعب من قلة النوم وينتج عن ذلك عدم القيام لصلاة الفجر او التهاون بها او ان يقوم ويصلى وهو لايشعر بلذه الصلاة
ومنه ايضاء الأسراف في كثرة الكلام فيما لافائدة منه او في لغومحرم مما يسبب لصاحبه صداع الرأس وجمع الأثم في حالة ماكان الكلام
فحشا ، وكذا الأسراف في الحب او البغض مما يورث الهم عند الفراق في حالة المحبه او الحسد وتمني او اضمار الشر للمبغض،ومنه ايضاء
الأسراف في التأنيب او التأديب او التهاون في التربيه مما يحدث ردة فعلا عكسيه عند التأنيب او العنف في التأديب مما يسبب اضرار جسديه
ونفسيه وعكس ذلك التهاون في التربيه أوتوجيه مما يخرج جيلً فاقد ألأحساس بالمسئوليه متمرداً على القيم والأخلاق الحميده، هذا مااردت
تبيانه وبالله التوفيق ..
ابوعبد الرحمن/ محمدبن عبدالرحمن
[ إن الله لايحب المسرفين ] ومن الأ سراف اسراف المآكل والمشرب كما يحصل في بعض المناسبات وهذا والله خطره عظيم ويخشي على
من وقع فيه العقوبة العاجله ، وكذا الأسراف في شراء مالا يحتاجه المرء اوالصرف فوق الطاقه مجاراة للأخرين ، ومنه الأسراف في السهر
مما يسبب الأرهاق والتعب من قلة النوم وينتج عن ذلك عدم القيام لصلاة الفجر او التهاون بها او ان يقوم ويصلى وهو لايشعر بلذه الصلاة
ومنه ايضاء الأسراف في كثرة الكلام فيما لافائدة منه او في لغومحرم مما يسبب لصاحبه صداع الرأس وجمع الأثم في حالة ماكان الكلام
فحشا ، وكذا الأسراف في الحب او البغض مما يورث الهم عند الفراق في حالة المحبه او الحسد وتمني او اضمار الشر للمبغض،ومنه ايضاء
الأسراف في التأنيب او التأديب او التهاون في التربيه مما يحدث ردة فعلا عكسيه عند التأنيب او العنف في التأديب مما يسبب اضرار جسديه
ونفسيه وعكس ذلك التهاون في التربيه أوتوجيه مما يخرج جيلً فاقد ألأحساس بالمسئوليه متمرداً على القيم والأخلاق الحميده، هذا مااردت
تبيانه وبالله التوفيق ..
ابوعبد الرحمن/ محمدبن عبدالرحمن