L O R D
07 / 10 / 2005, 46 : 08 PM
بعد التفجيرات التي حدثت في الرياض في الادارة العامة تحول احد رجال الامن الي عالم الخيال(اختل عقله) وتأثر بكبار الشخصيات وهذه قصته :
انا فهمي النصاب احدى خريج كلية الامن العام ورتبه نقيب وبعد التفجير الذي حدث في الرياض مكثت في المستشفى عده ايام وهلت الزيارات الخاصه من ملوك وامراء وضباط وكبار الشخصيات ورجال الاعمال ومرت الاسابيع والايام والساعات والدقائق في لحظات وبعد خروجي من المستشفى احسست بالخوف والهلع الذي حدث امامي في تلك اللحظه الذي لن انساه مادمت حي وبدأت المعانات من جديد وحان وقت الدوام من جديد وكرهت الرياض ازعاج وازدحام صرت اتحكم واحضر على كيفي واتغيب واستخف بضباط العمل واعمل نفسي فاهم بين الناس وبعدها اتجهت الى سدير وبدأت حياتي من جديد نعم فقد بدأت حياتي من جديد وتذكرت ايام الطفوله التي عشتها هناك لم تخفى عني ولي سنوات غبت عنها فذهبت اليها شوق لدياري وجلست فبها وصرت محبوب بين الناس وجلست انصب عليهم وكنت اعطيهم من الرخيص وكل العالم يعرفني فاعل نفسي راعي واسطات ولكن اذا جاء الجد صار "صدق مافيني نفعه" ماوري الا الكلام الفاضي والكذب والخرطي والنصب على الناس واتحدى احد يغطي عليه وصرت اطلق ارانب ومرت الايام والشهور وسكنت عند اقربائي (من الجماعه ) وبدأ الكذب والنصب عليهم بصراحه حسيت انهم ماراح يصدقوني بس لازم اطلع مهاراتي وقدراتي عندهم دايم يجري الشجار وثوره الاعصاب كل يوم على هذه الحاله وحتى من كذبة البيضاء تركض في امام الاصدقاء والاقرباء ويرمونها في القمامه وصاروا لم يصدقوني وعباره دايم اكررها افعل وسوي اذا جاء الصدق "قول بدون فعل" وصار كل الكلام الذي اقول كذب في كذب ماذا افعل يامعشر الناس هل ادور على عالم ثاني ام اذهب الى الرياض لجل يصدقوني ولا يعارضوني ويخذون بكلامي ويشجعوني في اسلوبي وانفعالاتي ومهاراتي واقترحاتي االتي تجذب الناس الي ويحبون رجلي واي كلمه اقولها يوافقوني وصدقوني ويروني في عينهم شخص كبير كبير ؛ ؛ ؟
وافيدوني اذهب الى الرياض ام اقابل الوجيه السنع سدير ولا كيف حال ولا جابر فاجيبوني تراني في حيره من امري وعطوني الحل
لكن لا حياة لمن تنادي لم اجد احدآ يجاوبني في الحالل لكني بقيت في سدير سالت نفسي هل انا نصاب ولا لا" فقالت انت اكبر نصاب في العالم " فصمت وقلت من الذي يأخذ مشاعري ولماذا افعل قدام الناس عندي "واو" انا ماعندي سالفه وصرت امشي شوارع حواري المباني برجلي واخيرآ في قصته فما زال فهمي يجري ويجري كأنه مجنون في شوارع سدير لم يستطيع ان يجذب الناس بين يديه وهذا مصيره في حياته ماأقول الا(الشي اذا زاد عن حده قلب ضده ) كان فهمي يصعد فوق المنبر الخيال ويخطب بين ساحة سراب وظلام وتهئيات ويقول انا فهمي انا فهمي انا راعي واسطات انا اعرف ملوك والامراء وضباط وكبار الشخصيات والوزراه ورجال الاعمال وغيرهم وصار يمشي ويكرر الكلام والناس تقول الله يشفيك ويعافيك
مع تحياتي واشواقي
"يعتمد" المعاشر
>>>>> ترقبوا آصدارنا الجديد
انا فهمي النصاب احدى خريج كلية الامن العام ورتبه نقيب وبعد التفجير الذي حدث في الرياض مكثت في المستشفى عده ايام وهلت الزيارات الخاصه من ملوك وامراء وضباط وكبار الشخصيات ورجال الاعمال ومرت الاسابيع والايام والساعات والدقائق في لحظات وبعد خروجي من المستشفى احسست بالخوف والهلع الذي حدث امامي في تلك اللحظه الذي لن انساه مادمت حي وبدأت المعانات من جديد وحان وقت الدوام من جديد وكرهت الرياض ازعاج وازدحام صرت اتحكم واحضر على كيفي واتغيب واستخف بضباط العمل واعمل نفسي فاهم بين الناس وبعدها اتجهت الى سدير وبدأت حياتي من جديد نعم فقد بدأت حياتي من جديد وتذكرت ايام الطفوله التي عشتها هناك لم تخفى عني ولي سنوات غبت عنها فذهبت اليها شوق لدياري وجلست فبها وصرت محبوب بين الناس وجلست انصب عليهم وكنت اعطيهم من الرخيص وكل العالم يعرفني فاعل نفسي راعي واسطات ولكن اذا جاء الجد صار "صدق مافيني نفعه" ماوري الا الكلام الفاضي والكذب والخرطي والنصب على الناس واتحدى احد يغطي عليه وصرت اطلق ارانب ومرت الايام والشهور وسكنت عند اقربائي (من الجماعه ) وبدأ الكذب والنصب عليهم بصراحه حسيت انهم ماراح يصدقوني بس لازم اطلع مهاراتي وقدراتي عندهم دايم يجري الشجار وثوره الاعصاب كل يوم على هذه الحاله وحتى من كذبة البيضاء تركض في امام الاصدقاء والاقرباء ويرمونها في القمامه وصاروا لم يصدقوني وعباره دايم اكررها افعل وسوي اذا جاء الصدق "قول بدون فعل" وصار كل الكلام الذي اقول كذب في كذب ماذا افعل يامعشر الناس هل ادور على عالم ثاني ام اذهب الى الرياض لجل يصدقوني ولا يعارضوني ويخذون بكلامي ويشجعوني في اسلوبي وانفعالاتي ومهاراتي واقترحاتي االتي تجذب الناس الي ويحبون رجلي واي كلمه اقولها يوافقوني وصدقوني ويروني في عينهم شخص كبير كبير ؛ ؛ ؟
وافيدوني اذهب الى الرياض ام اقابل الوجيه السنع سدير ولا كيف حال ولا جابر فاجيبوني تراني في حيره من امري وعطوني الحل
لكن لا حياة لمن تنادي لم اجد احدآ يجاوبني في الحالل لكني بقيت في سدير سالت نفسي هل انا نصاب ولا لا" فقالت انت اكبر نصاب في العالم " فصمت وقلت من الذي يأخذ مشاعري ولماذا افعل قدام الناس عندي "واو" انا ماعندي سالفه وصرت امشي شوارع حواري المباني برجلي واخيرآ في قصته فما زال فهمي يجري ويجري كأنه مجنون في شوارع سدير لم يستطيع ان يجذب الناس بين يديه وهذا مصيره في حياته ماأقول الا(الشي اذا زاد عن حده قلب ضده ) كان فهمي يصعد فوق المنبر الخيال ويخطب بين ساحة سراب وظلام وتهئيات ويقول انا فهمي انا فهمي انا راعي واسطات انا اعرف ملوك والامراء وضباط وكبار الشخصيات والوزراه ورجال الاعمال وغيرهم وصار يمشي ويكرر الكلام والناس تقول الله يشفيك ويعافيك
مع تحياتي واشواقي
"يعتمد" المعاشر
>>>>> ترقبوا آصدارنا الجديد