مشاهدة النسخة كاملة : أهو بلاءٌ أم إدعاء؟!
المرهف
13 / 11 / 2011, 23 : 05 PM
أيها الأعزاء
حين أتصفحُ القسم الأدبي في كثيرٍ من منتدياتٍ الشبكة التي أشارك
فيها أوالتي يسَّر الله لي زيارتها أجدهاتعجُّ بالكثيرالكثيرمن قصائد الحب
والهيام والشوق والغرام وتفيض بالوله والحزن والحسرة من فراق الحبيب
أوانقطاع أخباره أونأي دياره وماإلى ذلك من شجون وشئون العشق
وكأن الشعرَ حُصرت أغراضه في الغزل...ثم أقف مع نفسي
متسائلاً :هل ياتُرى مجتمعنا يعيش ثورةً عاطفية متأثراً بالثورات العربية
ولم يجد متنفساً لهذه الثورة إلا من خلال قصائد قد يكون كاتبهايعيش
سعادةً واستقراراً نفسياً وعاطفياً بمعنى أنه كاذب فيماكتب ولكنه
يسايرالركب ويحاكي رغبات الجمهورالذي يكون أغلبه من المراهقين
فتيان وفيتات- مع احترامي- فيؤجج عواطفهم ويعبث بقلوبهم
ويسقيهم من كأس الهوى مرَّاً علقما؟ثم هل من يقع في شَرَك العشق
يعاني من فراغٍ روحي جعل من قلبه ألعوبةً للشيطان يرميه في أودية الهوى
ويجعله يتجرَّع الأسى ويتقلب على فراشه ليلاً وكأنه على جمر الغضا؟
إني – والله- آسفُ كثيراً حين أرى شباباً وفتياتٍ يُرهقون أنفسهم
ويعذبون قلوبهم بسبب سراب وأقول:كيف يقتلون أنفسهم وربي
بهم رحيم؟ وقد جلستُ مع نفسي صباح اليوم وكتبتُ هذه
المقطوعة التي تحمل تساؤلات لعلي أجدُ من الأعزاء هنا إجاباتٍ عنها
لماذا يُذبحُ القلبُ الصغيرُ؟= طواه الحزنُ والعشقُ الخطيرُ
أقضَّ مضاجعَ العشاقِ أبكى= عيوناً دمعُهَا سيلٌ غزيرُ
أترضى الذُّلَ تسكن في هوانٍ؟=فأين القلبُ والعقلُ الكبيرُ؟
تدارك يارقيقَ الحسِّ سابقْ= ليرحلْ داؤكم ربي قديرُ
كتابُ الله منهلُناويبقى= علاجاً نافعاً أين البصيرُ؟
اعذروا صراحتي أيها الأعزاء فماأردتُ إلا الإصلاح
مااستطعتُ وماتوفيقي إلا بالله... حماني الله وإياكم
من مضلاتٍ الفتن ومرارات الهوى وتقبلوا مني كل الاحترام
ابوعبدالرحمن11
14 / 11 / 2011, 11 : 05 AM
اخي المرهف : الحب والمشاعر الحقيقيه ذهبت مع أهلها اصحاب النقاء والصفاء في العصور الغابره اما وقتنا وزمننا الحاضر فحب المشاعر المزيفه اوالمخادعه
اناس يعيشون فراغا يقضونه ، مع اطباق الهواء غردبهم الى سرابا لاماء يشرب وبحرا عميق القاع ، اماالشعراء فكما تعلم يقولون مالا يفعلون وفي كل مصلحة
ينشدون ومتبعيهم ،غاون ..
المرهف
14 / 11 / 2011, 24 : 03 PM
اخي المرهف : الحب والمشاعر الحقيقيه ذهبت مع أهلها اصحاب النقاء والصفاء في العصور الغابره اما وقتنا وزمننا الحاضر فحب المشاعر المزيفه اوالمخادعه
اناس يعيشون فراغا يقضونه ، مع اطباق الهواء غردبهم الى سرابا لاماء يشرب وبحرا عميق القاع ، اماالشعراء فكما تعلم يقولون مالا يفعلون وفي كل مصلحة
ينشدون ومتبعيهم ،غاون ..
حُييتَ أباعبدالرحمن ووجهة نظرأحترمها وأُقدِّرها
ولكن ألاترى أيها الأخ الحبيب أنك عممتَ في حكمك
فمشاعرالنقاءوالصفاء لازالت موجودة والحبُّ السامي
لايزال محافظاً على سموه ولم تشُبهُ شوائب الخداع والتزييف
وعن الشعراء استثنى الله منهم الذين آمنواوعملوا الصالحات
وذكروا الله كثيراً ولايخفاك أن الحبيب صلى الله عليه وسلم
استمع إلى بعض الشعراء وهم يتغزلون لاأقول ذلك من باب
الدفاع عن الشعراء كي لايخالجك شيءٌ من الشك ولكن الانصاف مطلوب .
سعدتُ بمداخلتك أيها الفاضل وزادك ربي من فضله
كل الشكر والتقدير
ابوعبدالرحمن11
14 / 11 / 2011, 04 : 07 PM
أيه المرهف يبدو انك لك من لقبك نصيب فياراعاك الله لم اقصد التعميم فإن التعريف ووصف الناس يفهم من طباع الكثرة منهم ومثال ذلك عندما يقال اهل هذه البلده
يوصفون بالكرم هل يفهم ان كل اهل البلد كرماء ،اما الشعراء فاالساحه مليئه بالمنتفعين والمادحين واصحاب الشطحات والسفهات ، اما الحب الذى قصدت في غابر الزمان فمثل حب قيس لليلا وحب عنتره لعبلا وحب ابن عمارأما حب زمننا فإنه
كماذكرت مبني على عواطف سرعان ماتذوب وكم من زواجا تم تحت مايسمى بالحب وا نتهاء الى الإنفصال . كم أنا شاكرلك على حسن خطابك وعلى تلميحتك المهذبه
وإن كان لي من سرور فإن مالاحظته سرني ايما سرور ويكفي استشهادك بقول الله ورسوله صلى الله عليه وسلم ..
ذيبة تميم
14 / 11 / 2011, 44 : 08 PM
في بداية قراءتي للموضوع تساهلت الرد ولكن عندما تمعنت فيه المعاني الغزيره المنهاله
إستصعبت الرد000لأننا أبتلينا بزمن تطغوه العاطفه ولا محل فيه للعقل
وأصبح الصاحب بمن يصاحب شبيه ,ولاتنسى الغزو الفضائي وماله وما عليه
والتشبه بالغرب وووووكثر ولكن نسأل الله السلامه والثبات
عوفيت ع الموضوع المؤثر
توأم الجود
14 / 11 / 2011, 21 : 09 PM
قد تكون فراغاً ؛ أكثر منها حباً ؛؛
اخي المرهف
لا اعتقد اننا في زمن كتب الحب عنوانه على الشعر ؛ فالشعر مجالات كثيرة ؛ ربما ان من افتقدها قد جعل الشعر كله عشقا و غراما ؛؛
فالشعر فيه النصح ؛ و فيه المدح و الذم و فيه القصائد الوطنية و الدينية و تلك التي تعالج امورنا الاجتماعية و الشعر ايضا كتابة للتاريخ و تدوين له ؛؛
البعض ولا اعمم يعتقد ان الشعر كله ( حب × حب ) و ربما هذا لجهل منه ؛ او فراغ زاد عن حده
ربما كان لي عودة
تحياتي
سعد1
15 / 11 / 2011, 26 : 02 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
أخي المرهف..
عندما قرأت هذه البادره من سعادتكم أبحرت في غياهب أفكاري أبحث عن تحليل لما يحدث بزماننا هذا ..
ولم يكن لي بوقت بحثي بيني وبين نفسي عن الإجابه الا الصمت الغريب وتوقف الكلمات لدي حتى أحسست بأن قارب أفكاري أقتلعته الرياح وتوقف دون سابق إنذار..
فعلا ً لقد طغت العاطفه والأوهام والهيام المزيف على كثير من البشر حتى طغى الحزن على الفرح..
بل تكاد لاترى في الأونه الأخيره الا الكتابات المُخزيه على زجاج السيارات وخلفيات الأجهزه وما شابه ذلك.
وأعتقد في وجهت نظري الشخصيه أن السبب في ذلك يعود لكثرة الفراغ والنعم..
لقوله صلى الله عليه وسلم : ( نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس : الصحة ، والفراغ ) ، يعني أن هذين الجنسين من النعم مغبون فيهما كثير من الناس
فإذا كان الإنسان فارغاً صحيحاً فإنه يغبن كثيراً في هذا ، لأن كثيراً من أوقاتنا تضيع بلا فائدة ونحن في صحة وعافية وفراغ ، ومع ذلك تضيع علينا كثيراً ، ولكننا لا نعرف هذا الغبن في الدنيا ، إنما يعرف الإنسان الغبن إذا حضره أجله ، وإذا كان يوم القيامة ، والدليل على ذلك قوله تعالى : ( حَتَّى إِذَا جَاءَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ رَبِّ ارْجِعُونِ (99) لَعَلِّي أَعْمَلُ صَالِحاً فِيمَا تَرَكْتُ)
والواقع أن هذه الأوقات الكثيرة تذهب علينا سدىً ، لا ننتفع منها ، ولا ننفع أحداً من عباد الله ، ولا نندم على هذا إلا إذا حضر الأجل ؛ يتمنى الإنسان أن يعطى فرصة ولو دقيقة واحدة لأجل أن يستعتب ، ولكن لا يحصل ذلك.
هذه وجهة نظري..كما أشكرك أخي المرهف على هذا الطرح المميز الهادف أفدتنا وأمتعتنا بقصائدك الهادفه.وأسمح لي بأن أضع بموضوعك أبيات قليله كتبتها عندما قرأت قصيدتك أعلاه أخذني الشوق بأن أكتب الرد.
نـــعــيـــــــــش بالـــحــياة وقد تشعبت فروعــهـــا ****** حتى كدت أراها كجذوع الشجر الكبير
هذا يبكي على حبيب ٍ مزيف ٍيمشي خلف سرابٍها ****** مبـصــر ٌ بقلب ٍضعيف ٍ فقير ٍضــريـــر
وهذا في ريــعــان الــشـــــبـــاب منهمك بإهوائِها ****** معتكف معظم الأوقات على جهازه الصغير
مالي هؤلاء القوم قد تغيرت جُــــل قـــلوبــــهــــا ****** حتى تهادت خلف عواطف الثلج بقلب ٍ منخدع ٍ كسير
فسرعان ماتذوب هذه العواطف وينقلب ُ بردُها ***** عـــــذاب ُ نــــار ٍ بقلب من خلفها يـــــســـيــــر
فــاظــفر بمكارم الأخلاق فإن مـــــفـــادهــا ***** طاعة ُ رحمن ٍ وامتلاك قلب ٍ مـــنــيــــر
الكاهل
15 / 11 / 2011, 43 : 03 PM
بلا شك أن هذا من باباة الشعر العربي
إلا أن طغيانه في قصائد الأكثرين أمر ملحوظ حتى في الشعر النبطي
فياليت بطرح أخي المرهف يدرس سبب ذلك
ملحوظة:
البيت الرابع في مقطوعتك (سابق ) التي كسرت البيت ما المراد بها
المرهف
15 / 11 / 2011, 24 : 07 PM
أهلاً بعودتك أباعبدالرحمن وأنعم ببيانك وبورك
بنانك وسلم جنانك أزجي لك وافرشكري على
إيضاحك ورحابة صدرك وكريم خلقك
وكم تحتاج ساحة الحواربل والمنتدى كله لأمثالك من
أهل الوعي وذوي الثقافة وأرباب الفكرالنقي!
وفقك مولاي وأسعدك دنيا وأخرى
تقبل مني كل الامتنان والعرفان
المرهف
15 / 11 / 2011, 36 : 07 PM
حياكِ الله أيتها الكريمة
ذيبة تميم
أشرتِ لأسبابٍ أربعة أزعم أنها جوهرية
في الموضوع: غلبة العاطفة على العقل
والتأثربالأصحاب والأصدقاء والغزو الفضائي
والتشبه بالغرب وقد أصبتِ وأجدتِ
أسأل الله أن يتقبل دعاءكِ الذي ختمت به المداخلة
وأن يبارك فيكِ وفي عقلكِ ودمتِ بخيرٍ وسعادة
كل الشكر
المرهف
16 / 11 / 2011, 06 : 12 PM
قد تكون فراغاً ؛ أكثر منها حباً ؛؛
اخي المرهف
لا اعتقد اننا في زمن كتب الحب عنوانه على الشعر ؛ فالشعر مجالات كثيرة ؛ ربما ان من افتقدها قد جعل الشعر كله عشقا و غراما ؛؛
فالشعر فيه النصح ؛ و فيه المدح و الذم و فيه القصائد الوطنية و الدينية و تلك التي تعالج امورنا الاجتماعية و الشعر ايضا كتابة للتاريخ و تدوين له ؛؛
البعض ولا اعمم يعتقد ان الشعر كله ( حب × حب ) و ربما هذا لجهل منه ؛ او فراغ زاد عن حده
ربما كان لي عودة
تحياتي
أهلاً وسهلاً بأخي العزيز: توأم الجود
رأيٌ جميلٌ ومداخلة صريحةٌ واضحة
وأتفق معك فهناك الكثيرون تفتحت عيونهم وذوائقهم
على الشعرالغزلي الذي يداعب العواطف ويُثير المشاعر وتوقفوا
في محطته ولم يكلفوا أنفسهم لتجاوزها إلى محطات أخرى هي
أسمى وأسنى وأنفع وأزعم أن الإعلام المقروء ساعدهم في ذلك
حيث أكثرماينشرفي الصحف والمجلات شعر الغزل وقد يكون هدف
القائمين ترويج بضاعتهم عن هذا الطريق الميسرمن حيث إقبال
الجمهورعلى هذا النوع من الشعر
عموماً أسأل الله أن يهدي ضال المسلمين ويثبت مطيعهم
ولك مني وافرالشكرعلى حضورك المميزكماعودتناأيها الأستاذ
سمو الأمير
16 / 11 / 2011, 30 : 12 PM
أخي وصديقي الكاتب المُفوه وشاعر المشاعر / المُرهف
المشاعر يجذبها لين الكلام ، ومعسول المُفردات ، فهي جذابة الطبع ، ملفتة للقلب ، وإلا لما قال كعب بانت سعاد بحضرة المُوحى إليه !
لستُ بمراهق ، وليس لي قلبٌ شاح بالخضرة لكني منجذب لهذا اللون الشعري وغيره من الألوان ..
الغزل أخي عبدالله رغم تكرار مفرداته ورغم تكدس معانيه في البيت الواحد إلا أنه لون جميل غوى بالأكثرية إليه !
ليس كل شاعر مُحب وكل مُحب يحب الشعر ، فبشار وصف الحرب بأجود المعاني وهو ضرير !
عن نفسي أقرأ لكثير من الشعراء ولستُ بشاعر وأؤمن بأن الشاعر لايبطن المشاعر إلا مارحم منهم، فالخيال واسع يارعاك الله
لستُ لائماً للشاعر إن أكثر من الغزل دون غيره ، فهل رأيت بجل المنتديات بالمواضيع المثبتة أبيات تُعنى بغير لون الغزل !
من يتعمق ويتوغل بميادين الشعر والشعراء سيلتفت للألوان الأخرى أما العامة والمتلقي البسيط لن يتجاوز الغزل لغيره
ابوعبدالرحمن11
16 / 11 / 2011, 48 : 01 PM
ياسمو الأمير لستُ ادري امير ماذا أنت هل انت اميرقومك ام امير نفسك ام انت اميرمنطقتك لقبك كبير و رأيك قدير ، الحب ياامير موجود في معظم مخلوقات الله ولايخفي
عليك اشكاله وليس صحيح ان العامه او المطلع البسيط هو من يرى ان الشعر في الحب فا للناس اذواق كمالاخفا ومن العامه من تغرد بالشعرالمنظبط الذي يخدم الدين ،
ومنهم من قال الشعر لأ صلاح ذات البين بين القبائل وغيره اميري الغالي تقبل ردي والاتنسى تشرهني عليه لك خالص التقدير..
سمو الأمير
16 / 11 / 2011, 26 : 03 PM
ياسمو الأمير لستُ ادري امير ماذا أنت هل انت اميرقومك ام امير نفسك ام انت اميرمنطقتك لقبك كبير و رأيك قدير ، الحب ياامير موجود في معظم مخلوقات الله ولايخفي
عليك اشكاله وليس صحيح ان العامه او المطلع البسيط هو من يرى ان الشعر في الحب فا للناس اذواق كمالاخفا ومن العامه من تغرد بالشعرالمنظبط الذي يخدم الدين ،
ومنهم من قال الشعر لأ صلاح ذات البين بين القبائل وغيره اميري الغالي تقبل ردي والاتنسى تشرهني عليه لك خالص التقدير..
وليسمح لي أخي المرهف بالرد على أخي أبو عبدالرحمن ..
مرحبا أبا عبد الرحمن ، أشكر لك في البداية تعليقكَ على مادونته ..
أما عن لقبي فهي ألقاب لاتقدم ولا تؤخر لصاحبها ، بل مايحتويه الفكر والحرف هو المقدم وهو المؤخر ، أما أنا فلستُ أميراً بالمعنى الذي ذكرته إنما أنا أميراً على حرفي إذ كتبته ، وأميراً على نفسي إن هي عصت ، وأميراً على سجاياي إن لم تقدر أمثالك من الإخوة الكرام ..
احترم وجهة نظرك حول العامة ، فعلا أصبت فيما قُلت يا أخي ، وقد يكون رأيي جانبه الخطأ بذلك ، لكني قصدت بذلك المراهقين على حد قول كاتبنا العزيز المرهف ، المراهق ليس مُهتم بذات الإصلاح أو غيرها من الأغراض الشعرية إلا في حالة واحدة أن يكون مهتماً بالشعر وعلاقته بالشعر جيدة ..
اتقبل رأيكَ بكل رحابة يا أخي أبو عبدالرحمن ، وبالعكس أرَ برأيك الصواب وبرأيي الخطأ ، ربما خانني التعبير أو اجحفت بي المفردات
المرهف
16 / 11 / 2011, 34 : 07 PM
مرحى بك وحيهلاً أخي الفاضل
سعد
ماأجمل هذه الأفكار! إنها أنوارٌ وليست غياهب
فالغيهب عند أهل اللغة معناه: الظلمة وجمعها غياهب
بل ماأطيب هذه الحروف التي أنارت المتصفح وأضفت
عليها بهاءً ورونقا بماتميزت به من بلاغة وروعة بيان!
فهنيئاً لك الفكرأيها الكريم وقدأبدعتَ في مداخلتك حيث
الإشارة لسببٍين مباشرين ومؤثرين : النعمة والفراغ
وماختمتَ به هذه المداخلة القيمة من نبضاتٍ شاعرية
حملت همَّاً سامياً وصورت واقعاً مرَّاً وأوجدت علاجاً نافعاً
فكتب ربي أجرك وأجزل مثوبتك ونفع بقلمك
راجياً منك ألاتبخل علينا بمالديك من علمٍ نافعاً ورأي سديدا
ولك مني كل الود والتقدير
المرهف
16 / 11 / 2011, 39 : 07 PM
بلا شك أن هذا من باباة الشعر العربي
إلا أن طغيانه في قصائد الأكثرين أمر ملحوظ حتى في الشعر النبطي
فياليت بطرح أخي المرهف يدرس سبب ذلك
ملحوظة:
البيت الرابع في مقطوعتك (سابق ) التي كسرت البيت ما المراد بها
حُييتَ وأهلاً أخي الكريم
الكاهل
ومرحباً بمداخلتك القصيرة الجريئة
واعذرني ماعرفتُ مقصودك بكلمة [ باباة]
وعن الدراسة لهذا الموضوع فما فُتِح هذا المتصفح
إلا للمدارسة فيه من قِبَل الإخوة والأخوات من أهل الفكر والثقافة
أمثالك فأدلِ بدلوك ولاتبخل علينا حيث المؤمن ضعيفٌ
بنفسه قويٌ بإخوانه وإني لألمس أنك صاحب رأي وذوعلمٍ ودراية
فبادر- حفظك ربي- ولاتبخل علينا
وإجابةً عن سؤالك عن معنى [ سابقْ] : فعل الأمر
فقصدتُ أن يسابق من ابتلي بداء الهوى ومرض العشق
بتدارك نفسه بوسائل العلاج كالدعاء والاستغفار
واللجوء إلى الله قبل أن يقضي عليه كماقضى على غيره
والبيت الرابع – وفقك ربي- لاعَرج فيه ولاكسربل هو موزون
وأحترمُ رأيك مع وافرشكري وعاطر تقديري على تشريفي
بمداخلتك الجميلة سائلاً الله لك التوفيق والسعادة دنيا وأخرى
ابوعبدالرحمن11
16 / 11 / 2011, 07 : 08 PM
الشكر بكل معاني الشكروالطفها ، لأ خانا رهيف المعاني كريم السجايا الذى تحمل دخولنا الى موضوعه الشيق { دخولنا اى من باب تدخلنا ونحن لسنا في حال كفو للمداخلات
فالبضاعة مزجات وتاريخها منتهى } امااميرنا فهو برهن وابان انه اميرا ويأمر رد لم يخلو من التواضع ووعياً ينم عن وعي ، ولكن الا ترون ان الشباب حينما نكرر
وينظر من يتكلم عن الشباب نلبسهم اونرميهم بتهمة المراهقه اننا بذلك نرتكب خطأ من غير لانشعر ثم ينقلب هذا الامر على الشباب فيسلك مسالك غير مقبوله اومخالفه
للأعراف السايده ، والسبب انه يقال له مراهق ، اليس من الافضل رفع هممهم و اشعارهم انهم عماد المستقبل ورجاله .
سعد1
16 / 11 / 2011, 39 : 08 PM
شكرا ً أخي المرهف على الإيضاح وجزاك الله عنا خير الجزاء
رأيك سديد وأسلوبك مجيد وموضوعك أقوى من الحديد وهذا عليك ليس بجديد.
فعندما ذكرت غياهب نعم قصدت بذلك الظلام وهو أن هذه الأمور من هيام وحب مزيف بخداع كلام
هي أفكار تكسوها عتمة الظلام..
شكري وتقديري لك
المرهف
17 / 11 / 2011, 06 : 03 PM
أخي وصديقي الكاتب المُفوه وشاعر المشاعر / المُرهف
المشاعر يجذبها لين الكلام ، ومعسول المُفردات ، فهي جذابة الطبع ، ملفتة للقلب ، وإلا لما قال كعب بانت سعاد بحضرة المُوحى إليه !
لستُ بمراهق ، وليس لي قلبٌ شاح بالخضرة لكني منجذب لهذا اللون الشعري وغيره من الألوان ..
الغزل أخي عبدالله رغم تكرار مفرداته ورغم تكدس معانيه في البيت الواحد إلا أنه لون جميل غوى بالأكثرية إليه !
ليس كل شاعر مُحب وكل مُحب يحب الشعر ، فبشار وصف الحرب بأجود المعاني وهو ضرير !
عن نفسي أقرأ لكثير من الشعراء ولستُ بشاعر وأؤمن بأن الشاعر لايبطن المشاعر إلا مارحم منهم، فالخيال واسع يارعاك الله
لستُ لائماً للشاعر إن أكثر من الغزل دون غيره ، فهل رأيت بجل المنتديات بالمواضيع المثبتة أبيات تُعنى بغير لون الغزل !
من يتعمق ويتوغل بميادين الشعر والشعراء سيلتفت للألوان الأخرى أما العامة والمتلقي البسيط لن يتجاوز الغزل لغيره
أميرالحرف الأسيل
أميرالبيان الجميل
أميرالفكرالأصيل
أهلاً أهلاً أُرحِّبُ بك أجمل ترحيب وأحيي بيانك
الذي أطربني وأبهج خاطري وسرَّقلبي كثيرا
أخي الحبيب: سمو الأمير
كلامك منطقي ومقنع ولاغُبارعليه وأوافقك عليه
فالنفسُ لها حظها ولها حقها ففي الحديث[ولنفسك
عليك حقا ] وفي الحديث الآخرعن النبي صلى الله عليه
وسلم[ ياحنظلة ساعة وساعة ] وقال علي بن أبي طالب:
[روحوا القلوب ساعة بعد ساعة فإن القلب إذا أُكره عمي ]
ولكن – ياعزيزي- أن يكون الهمُّ الأول والأخير هو الهوى والحب
والذي فيه تعذيبٌ للقلب وإهلاكٌ للنفس فهذا الذي يُنكرثم
إن التوازن مطلوبٌ فمن حقك أن تقرأ في الغزل وتستمتع به
ومن حق قلبك أن تُرويه بالإيمان من خلال قراءة كتاب الله
الذي تكون بركتُه حصنٌ بإذن الله من زيغ القلب وضلاله
أخي القدير
أعرفُ أني أطلتُ في تعليقي على مداخلتك ولكنهاأرغمتني
على ذلك وإني لأُكبرفيك عقلك وأُحيي فيك نبلك
ولطفك فبارك ربي فيك وأسعدك ولك مني أطيب المنى
المرهف
18 / 11 / 2011, 20 : 07 PM
المبدعان الفاضلان
أبوعبدالرحمن وسمو الأمير
الموضوع حقٌ مشاعٌ للجميع ويشرف
بكماوبمداخلاتكما ولاداعي للاستئذان
وكم أعجبني أدبكما الجمُّ وحواركما الثري المهذب
الذي ينبئ عن سمو أخلاقكما!
وقد وهبتُمانا درساً جميلاً راقيا في الحوارالمثمر
فبورك فيكما وفي عقلكما
ولكما مني كل الامتنان والتقدير
ابوعبدالرحمن11
18 / 11 / 2011, 03 : 10 PM
ياأخانا المرهف، رهف معاني الخطاب لديك ساقك بطيب خاطر الى الظن الحسن ولأن بعض الظن اثم ، حشاك من الظن الآثم ، فهمت اني استأذنك بينما غاية المقصود اني
لست اهل لمجارات ، اصحاب بحور المعاني و سامق البيان من امثالك ثم اني استأذنتك كما اذا اردت الدخول يكون لزاما علي بان اسلم على صاحب الدارولك مني السلام
المرهف
19 / 11 / 2011, 12 : 03 PM
شكرا ً أخي المرهف على الإيضاح وجزاك الله عنا خير الجزاء
رأيك سديد وأسلوبك مجيد وموضوعك أقوى من الحديد وهذا عليك ليس بجديد.
فعندما ذكرت غياهب نعم قصدت بذلك الظلام وهو أن هذه الأمور من هيام وحب مزيف بخداع كلام
هي أفكار تكسوها عتمة الظلام..
شكري وتقديري لك
أهلاً بعودتك أيها الرجل المُجيد والفكرالرشيد
وأشكرلك نبلك الفريد وقد اتضح مارميتَ إليه
وزال ماالتبس علي فلك مني وافرالشكروعاطرالتقدير
ودمتَ عزيزاً موفقاً مسددا
البارقه
19 / 11 / 2011, 51 : 03 PM
اقدر لك وجهة نظرك.
ولكن ماالضرار من كتابة تلك القصائد ؟
وهذه هي الحقيقه مجتمعنا يعيش ثوره عاطفيه فعندما لايجد الحب والاهتمام في من حوله يذهب ويبحث عنه خارج محيطه.
وبتأكيد كتابة الشعر هو المتنفس لهؤلا.وكما ذكرت قد تكون قصائده عكس مايعيشه ولكن ليس لغرضآ ما وانما لميوله لهذا النوع من الشعر.وقد يكون ايضآ يحكي الواقع.
ومن يقع في شرك العشق ليس شرطآ ان يعاني من فراغ روحي وانما وهو ذلك الشعور الخفي الذي يتجوال في كل مكان ويتسلل بهدؤ في غفلة من العقل ورغما عنك داخل تجاويف القلب ليمتلك الروح والوجدان.
أنكسار انثى}..
19 / 11 / 2011, 58 : 06 PM
السلام عليكم ورحمه الله
أسعد الله أوقاتكم بكل خير
أخي الفاضل
( المرهف )
موضوع جداً رائع وواقعي
من وجهة نظري أحنا في مجتمع يتوقع أن الطفل فقط من يحتاج الى الحب
فيمنحونه كل الحب في والحنان والرعايه في هذه المرحله وتقل مع الايام ومن المفروض الاستمرايه في هذه المشاعر
لأشباعهم عاطفيا ونفسيا لاننكر هذا واقع ،،
ولاحظنا هذه الثوره عندما ثارت المسلسلات العاطفيه الرومنسيه لاننكر وجود الحب في حياتنا لكن في حدود المعقول
وللأسف أصبح شبابنا يتحدثون عن الوجع ويكتبون عنه
حتى تبرمجت عقولهم الباطنيه على الحزن حتى أمرضوا أنفسهم بــــ أنفسهم
هذه وجهة نظري والف شكر على هذا الطرح
ولى عوده للموضوع باذن الله
المرهف
20 / 11 / 2011, 18 : 05 AM
ياأخانا المرهف، رهف معاني الخطاب لديك ساقك بطيب خاطر الى الظن الحسن ولأن بعض الظن اثم ، حشاك من الظن الآثم ، فهمت اني استأذنك بينما غاية المقصود اني
لست اهل لمجارات ، اصحاب بحور المعاني و سامق البيان من امثالك ثم اني استأذنتك كما اذا اردت الدخول يكون لزاما علي بان اسلم على صاحب الدارولك مني السلام
ماأجمل أدبك!
وماأرقَّ لفظك!
وإن كنتُ أعتبُ عليك وعتبي من محبتي لك
لِمَه تُقزِّم ذاتك وتقلل من قدرتك بقولك:
[لستُ أهل لمجاراة....] بل أنت أهلٌ لكل فضيلة
وإبداعٍ وتميز
حفظك الباري وسدد خطاك
كل التقدير
المرهف
21 / 11 / 2011, 15 : 12 PM
اقدر لك وجهة نظرك.
ولكن ماالضرار من كتابة تلك القصائد ؟
وهذه هي الحقيقه مجتمعنا يعيش ثوره عاطفيه فعندما لايجد الحب والاهتمام في من حوله يذهب ويبحث عنه خارج محيطه.
وبتأكيد كتابة الشعر هو المتنفس لهؤلا.وكما ذكرت قد تكون قصائده عكس مايعيشه ولكن ليس لغرضآ ما وانما لميوله لهذا النوع من الشعر.وقد يكون ايضآ يحكي الواقع.
ومن يقع في شرك العشق ليس شرطآ ان يعاني من فراغ روحي وانما وهو ذلك الشعور الخفي الذي يتجوال في كل مكان ويتسلل بهدؤ في غفلة من العقل ورغما عنك داخل تجاويف القلب ليمتلك الروح والوجدان.
أهلاً بكِ أيتها البارقة وشرَّفتِ الموضوع بحضوركِ المميز
سألتِ – وفقكِ الله- قائلةً:
ولكن ماالضرار من كتابة تلك القصائد ؟
وأقول: كتابة قصائد الغرام والحب وقراءتها أمرٌ طبعي وتحتاجه النفس
ولاتثريب على صاحبها ولكن أن يُكثرمن ذلك فهنا يكون الضررويحلِّ البلاء
فيضعف الإيمان ويمرض القلب ويُشغل عن الطاعة ولن يشعربلذةٍ فيها
وتتعب النفس ويكشرالشيطان عن أنيابه ويرقص الهوى عابثاً بفؤاد من
أسرف ولم يكن طريقه الوسط ثم يكون إزهاق الروح وهلاكهاوالعياذبالله
خطت أناملكِ [وكما ذكرت قد تكون قصائده عكس مايعيشه
ولكن ليس لغرض آما وانما لميوله لهذا النوع من الشعر.
وقد يكون ايضآ يحكي الواقع.]
وإيذني لي أن أنقل كلاماً نفيساً راق لي كثيراً للشيخ علي
الطنطاوي رحمه الله كتعليقٍ على هذه الجزئية
في مداخلتكِ أيتها الفاضلة:
ما في الحب شئ و لاعلى المحبين من سبيل !
إنما السبيل على من ينسى في الحب دينه، أو يضيع خلقه،
أويهدم رجولته، أو يشتري بلذة لحظة في الدنيا
عذاب ألف سنة في جهنم.”
“الحب أضعف مخلوق و أقواه ..
يختبئ في النظرة الخاطفة منالعين الفاتنة ..
و في الرجفة الخفيفة من الأغنية الشجية ..
و في البسمةالمومضة في الثغر الجميل ..
ثم يظهر للوجود عظيماً جباراً، فيبني الحياة ويهدمها
و يقيم العروش و يزيلها !
ويفعل في الدنياالأفاعيل
لولا الحب ما التف الغصن على
الغصن في الغابة النائية ..
و لا عطفت الظبية على الطلا في الكناس البعيد ..
و لا حنا الجبل على الجبل في الوادي المنعزل ..
ولا أمد الينبوع الجدولالساعي نحو البحر ..
ولولا الحب ما بكى الغمام لجدب الأرض ..
ولا ضحكت الأرض بزهر الربيع ..
ولا كانت الحياة !”
بالحب .. نرى الحياة بوجه آخر !
” ما كان يدري من قبله -أي الحب- ما اللذة و ما الحياة،
وما كان يحس أنه يعيش حقاً، و أن له قلباً،و ما كان يدرك من قبله
بهاء النهار،و لا فتنة الليل،
و لا سحر القمر، كان كل ذلك عنده كالألفاظ بلا معنى!!
يفهم منهما يفهمه الأعجمي إذا تلوت عليه غزل العرب!!
فلما عرف “الحب” أدرك أن وراء هذه الألفاظ معاني تهز
الفؤاد و تستهوي القلب .. و كان يمشي في طريق الحياة كما
يمشي الرجل في المتحف
المظلم فطلع عليهالحب نوراً
مشرقاً أراه هذه التحف الفاتنات، و هذه الروائع .
قلتِ – بارك الله فيكِ-:
ومن يقع في شرك العشق ليس شرطآ ان يعاني من فراغ روحي
وانما وهو ذلك الشعور الخفي الذي يتجوال في كل مكان ويتسلل
بهدؤ في غفلة من العقل ورغما عنك داخل تجاويف
القلب ليمتلك الروح والوجدان.
هنا سأختلف معكِ أختي الكريمة فلوكان القلب على درجةٍ من
الإيمان والتقوى والخوف من الله وتسكنه محبةُ الله ورسوله
لما وجد العشق المذموم إلى قلبه سبيل فلذلك على من ابتلي بداء
العشق أن يراجع عيادة الإيمان ويرتشف من علاج القرآن
كي يسلم الوجدان ويحلو له وبه الزمان ويسلم من نزغات الشيطان
بعد أن يستمد العون من الرحيم الرحمن
وعذراً عن الإطالة فمداخلتكِ المثيرة أرغمت حرفي على ذلك
راجياً أن يكون فيما كتبت النفع والفائدة لمن كتب وقرأ
ولكِ مني باقات الشكروالتقديرعلى حضوركِ المميز وتفاعلكِ الطيب
وفقكِ ربي وزادكِ هدى وتقى وعفافا
البارقه
22 / 11 / 2011, 26 : 05 PM
اقتنعت بما كتبت يااستاذي القدير
واسئل الله ان يجعل قلوبنا عامره بذكره
دمت بحفظ المولى
المرهف
23 / 11 / 2011, 18 : 03 PM
السلام عليكم ورحمه الله
أسعد الله أوقاتكم بكل خير
أخي الفاضل
( المرهف )
موضوع جداً رائع وواقعي
من وجهة نظري أحنا في مجتمع يتوقع أن الطفل فقط من يحتاج الى الحب
فيمنحونه كل الحب في والحنان والرعايه في هذه المرحله وتقل مع الايام ومن المفروض الاستمرايه في هذه المشاعر
لأشباعهم عاطفيا ونفسيا لاننكر هذا واقع ،،
ولاحظنا هذه الثوره عندما ثارت المسلسلات العاطفيه الرومنسيه لاننكر وجود الحب في حياتنا لكن في حدود المعقول
وللأسف أصبح شبابنا يتحدثون عن الوجع ويكتبون عنه
حتى تبرمجت عقولهم الباطنيه على الحزن حتى أمرضوا أنفسهم بــــ أنفسهم
هذه وجهة نظري والف شكر على هذا الطرح
ولى عوده للموضوع باذن الله
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
حياكِ الله أختي القديرة
أوافقكِ في أن كثيراً من الآباءوالأمهات يُغدقون
على أولادهم المشاعروالحنان والحب أطفالاً
ثم يبخلون بها في كبرهم وخاصةً في مرحلة المراهقة
والتي يكونون فيها أحوج لمثل هذه المشاعروالاحتواء والحب
حيث وعيهم ورقةِ إحاسيسهم علماً أن هذا الأمرليس
أهم وأولى من تربيتهم تربيةً صالحة وربطهم بكتاب الله
وتعليمهم سنة الحبيب صلى الله عليه وسلم وقراءة سيرته
وهناسينعدم بإذن الله أو على الأقل سيخف تأثرهم بما
يُعرض عليهم من فتنٍ وإغراءات من خلال مسلسلات ماجنة
وصورٍ فاضحة ومقاطع خادشة وقصص وروايات تغرس في
نفوسهم الحزن والشؤم واليأس تجعلهم لايستلذون بالحياة
شكراً لكِ أيتها الأستاذة راجياً أن تسهمي بقلمكِ وفكركِ
في توعية أفراد المجتمع من خلال اطروحاتكِ النافعة وثقافتكِ العالية
ولومن خلال هذا المنبرالإعلامي الطيب
زادكِ الله من فضله وبارك فيكِ
وفي علمكِ ولاحرمكِ ربي الأجر
كل التقدير والاحترام
ابوعبدالرحمن11
25 / 11 / 2011, 41 : 08 PM
{{{ أخي المرهف }}}
هلآ فتحت لنا نفحةً اخرى ، اونافذةً ، اواطروحه ، اوارجوزه ، ندندن حولها ، ونغرد معها فبحرك غزير وعلمك وفير
ومع ترانيمك نطرب ومن الفرح نسًر ونطيرومن ردك ننهم المعرفة وُنلهم الفكر والتفكير .
المرهف
28 / 11 / 2011, 55 : 11 AM
اقتنعت بما كتبت يااستاذي القدير
واسئل الله ان يجعل قلوبنا عامره بذكره
دمت بحفظ المولى
رفع الله قدركِ أيتها الكريمة
وتقبَّل ربي مادعوتِ
كل الشكروالامتنان
المرهف
28 / 11 / 2011, 04 : 12 PM
{{{ أخي المرهف }}}
هلآ فتحت لنا نفحةً اخرى ، اونافذةً ، اواطروحه ، اوارجوزه ، ندندن حولها ، ونغرد معها فبحرك غزير وعلمك وفير
ومع ترانيمك نطرب ومن الفرح نسًر ونطيرومن ردك ننهم المعرفة وُنلهم الفكر والتفكير .
أهلاً أباعبدالرحمن وماأعذب هذا البيان!
وبورك لك في البنان وسلّم الله لك الجَنَان وجزاك الجِنَان
دعوة طيبة من رجل طيب أُثمِّنها لك وأُقدِّرلك حسن ظنك
ولكن منتدانا يحفل بأقلامٍ مميزة وكُتَّابٍ ذوي فكرٍ عالٍ
ولن أستأثر بمواضيعي وسأترك المجال لهم كي يتحفونا ويمتعونا
وسأكون بمشيئة الله شريكاً لهم مناقشاً ومستفيدا فنحن هنا نلتقي لنرتقي
حفظك المولى وزادك من فضله
ولك مني وافرالود والاحترام
البارقه
03 / 12 / 2011, 19 : 04 PM
[QUOTE=ابوعبدالرحمن11;1597594]{{{ أخي المرهف }}}
هلآ فتحت لنا نفحةً اخرى ، اونافذةً ، اواطروحه ، اوارجوزه ، ندندن حولها ، ونغرد معها فبحرك غزير وعلمك وفير
ومع ترانيمك نطرب ومن الفرح نسًر ونطيرومن ردك ننهم المعرفة وُنلهم الفكر والتفكير .
[/Q
صدقت يااخي ابو عبدالرحمن فاانا ايضا من الذين يحبون قلمه ويبحثون عن مواضيعه لانه ذا قلم مميز وذو اسلوب مشوق ويجبر القارئ على متابعته
المرهف
04 / 12 / 2011, 21 : 03 PM
[QUOTE=ابوعبدالرحمن11;1597594]{{{ أخي المرهف }}}
هلآ فتحت لنا نفحةً اخرى ، اونافذةً ، اواطروحه ، اوارجوزه ، ندندن حولها ، ونغرد معها فبحرك غزير وعلمك وفير
ومع ترانيمك نطرب ومن الفرح نسًر ونطيرومن ردك ننهم المعرفة وُنلهم الفكر والتفكير .
[/Q
صدقت يااخي ابو عبدالرحمن فاانا ايضا من الذين يحبون قلمه ويبحثون عن مواضيعه لانه ذا قلم مميز وذو اسلوب مشوق ويجبر القارئ على متابعته
استسمنتِ ذا ورم وبالغتِ في إطرائكِ أيتها الكريمة
فغفرالله لي ولكِ ودمتِ بخير
لكِ تقديري
المرهف
04 / 12 / 2011, 23 : 03 PM
رمقتـكِ عينـي فاستفـاقَ فـؤادي=أدمـاهُ سـهـمٌ فــي هــواكِ يُـنـادي
فـتــدارك الـعـقـلُ الكـبـيـرُ خـلـيـلَـهُ=أمسى يُعاتبُ فاستجابَ فؤادي
وهــداهُ للتـقـوى لِتَسْـكُـنَ أرضَـــهُ=فـيــذوقُ أُنـســاً بـالإلــهِ الـهــادي
المرهف
ابوعبدالرحمن11
04 / 12 / 2011, 05 : 07 PM
حرسك الباري عن الورمي و سمنك متذوقا متطعما وسؤالك الأنس من الهادى بأذنه متحققا
اخي الصغير المرهف سهوت وقلت ماقلت سابقا فعتبت وكم كبرت وكبرت في تواضعك
وياليت الشعركالخبز اقرضه حتى اجاريك