شمس الوله
24 / 10 / 2011, 27 : 10 PM
"الحُـــــــــــبْ الخالـــــــــــد"
أَهْوَاهَا لَوِ التَّعــَبْ صَابِنـــــي فِي خِطَاهَا وَأْهتِويهَا لَوْ كِلّ البَشَر حُولِــي مَا يِبِيهَا
دَامِنِي أَصَحَى بصُوتَهَا وَأْتَأمَـــــلْ حَلَاهَا وَأَنَام عُقــبْ مَا الجِفِنْ مَطْلَبَـــهَا يِقَضّيِهَا
مَجْبُور كِلّ يوم أَبْحِر فِي جِـــــزِر مَدَاهَـا وَحَتَى لَوْ مَانِي مَجْبُورْ تِعَــــوَّدت أَلاقِيهَا
لَأْنَ بزَعْلَهَا حَشَايَا الرُّوح صَارَت تِخْشَاهَا والعِيــــــن ْيَا كِثِـــــر ْمّا تِخْشَـــــى مِـن ْوَالِيهَا
هِيْ حَيَاتِي .... أَرْتَاح كِل ّمَا تَبِعت ْصَدَاهَا وَأْحِسْ مثل الوَرَقْ بِالغِصِـــــنْ متْعَلِقٍ فِيهَا
وهِي ْنَبْضِ القَلب ..... أَلْتِمِس ْمِن ْشَذَاهَا دام عطرها مَالَه بِالكُون عِطْـــرًا يساويها
أَدْرِي بَعضِ البَشَر يِمُـــــوت فِي هُوَاهَـــا والبَعضِ الآَخَـــــر بِالحِيـــــل مَا يِهْتِويِهَا
وَأنَا غِيرِتِي عَكْسِ البَشَر أَحب ْمِن ْتِمَنَّاهَا وَلَو ْكِل ِّالبَشَر وَالجَآن يِصَافِحُـــوا أَيَادِيهَا
تِدْرُونْ مِن ْلِّي أَنَا مَغْلِيه بِالـرٍّوح وِحشَاهَا وِتِدْرُونْ مِنْ لِّي بَسْمَة شِفَاهِــي يِحْيِيِهَا..؟!
مِنْ لِّي يِعَاتِبْنِــي لَا قَلْبِي لَحْظَــة نَسَـــاهَا ومِنْ لِّي يِفَارِقْنِي لَا صِرتْ مَانِـي مِخَاوِيهَا
أَدْمَنتْ فِي حُبَّهَا ومَحَـــالْ بِيُـــوم أَجْفَاهَا لَأْنَّهَا أَغْلَى مَا أَمْلِكْ مِنْ كِنُوز الدِّنيَا وغَالِيهَا
وَأْدعِي رَبيِ يوَفقنِي بِالعُمــــر مَعَاهَا دَامِنِــــــي قَدَّهَا فِي الصُّون ْوبِالعِين أَخَلِّيهَا
وَأْبغِي أَوضَّح مَقْصِدِي بِأبْسَـــط ْمَعْنَاهَا هِي ْصَلَاتِي .... هِيْ حَيَـــاتِي .... دنيتي فيهَا
واعذروُني مِن ِالْقَصِيدْ لَأْنَّه جَانِـي نِدَاهَا وِلِيِ طِبِعْ أّتْجَاهَل مِنْ حُولّــــي وَأْسعَى أَلَبِّيهَا
أَهْوَاهَا لَوِ التَّعــَبْ صَابِنـــــي فِي خِطَاهَا وَأْهتِويهَا لَوْ كِلّ البَشَر حُولِــي مَا يِبِيهَا
دَامِنِي أَصَحَى بصُوتَهَا وَأْتَأمَـــــلْ حَلَاهَا وَأَنَام عُقــبْ مَا الجِفِنْ مَطْلَبَـــهَا يِقَضّيِهَا
مَجْبُور كِلّ يوم أَبْحِر فِي جِـــــزِر مَدَاهَـا وَحَتَى لَوْ مَانِي مَجْبُورْ تِعَــــوَّدت أَلاقِيهَا
لَأْنَ بزَعْلَهَا حَشَايَا الرُّوح صَارَت تِخْشَاهَا والعِيــــــن ْيَا كِثِـــــر ْمّا تِخْشَـــــى مِـن ْوَالِيهَا
هِيْ حَيَاتِي .... أَرْتَاح كِل ّمَا تَبِعت ْصَدَاهَا وَأْحِسْ مثل الوَرَقْ بِالغِصِـــــنْ متْعَلِقٍ فِيهَا
وهِي ْنَبْضِ القَلب ..... أَلْتِمِس ْمِن ْشَذَاهَا دام عطرها مَالَه بِالكُون عِطْـــرًا يساويها
أَدْرِي بَعضِ البَشَر يِمُـــــوت فِي هُوَاهَـــا والبَعضِ الآَخَـــــر بِالحِيـــــل مَا يِهْتِويِهَا
وَأنَا غِيرِتِي عَكْسِ البَشَر أَحب ْمِن ْتِمَنَّاهَا وَلَو ْكِل ِّالبَشَر وَالجَآن يِصَافِحُـــوا أَيَادِيهَا
تِدْرُونْ مِن ْلِّي أَنَا مَغْلِيه بِالـرٍّوح وِحشَاهَا وِتِدْرُونْ مِنْ لِّي بَسْمَة شِفَاهِــي يِحْيِيِهَا..؟!
مِنْ لِّي يِعَاتِبْنِــي لَا قَلْبِي لَحْظَــة نَسَـــاهَا ومِنْ لِّي يِفَارِقْنِي لَا صِرتْ مَانِـي مِخَاوِيهَا
أَدْمَنتْ فِي حُبَّهَا ومَحَـــالْ بِيُـــوم أَجْفَاهَا لَأْنَّهَا أَغْلَى مَا أَمْلِكْ مِنْ كِنُوز الدِّنيَا وغَالِيهَا
وَأْدعِي رَبيِ يوَفقنِي بِالعُمــــر مَعَاهَا دَامِنِــــــي قَدَّهَا فِي الصُّون ْوبِالعِين أَخَلِّيهَا
وَأْبغِي أَوضَّح مَقْصِدِي بِأبْسَـــط ْمَعْنَاهَا هِي ْصَلَاتِي .... هِيْ حَيَـــاتِي .... دنيتي فيهَا
واعذروُني مِن ِالْقَصِيدْ لَأْنَّه جَانِـي نِدَاهَا وِلِيِ طِبِعْ أّتْجَاهَل مِنْ حُولّــــي وَأْسعَى أَلَبِّيهَا