المهند
25 / 08 / 2011, 15 : 09 PM
http://www.up-tumaer.net/up//uploads/images/tumaer-4a5b00017e.gif
تشهد مصليات العيد حضوراً كبيراً .. لا سيما في عيد الفطر المبارك .. حيث يخرج الرجال والنساء والأطفال إلى أدى صلاة العيد ويشهدون الصلاة مع المسلمين .. وهي فرض كفاية .. وقد ذهب بعض العلماء إلى أنها فرض عين .. كما جاء ذلك في فتوى الشيخ عبدالعزيز بن باز :
هل يجوز للمسلم أن يتخلف عن صلاة العيد بدون عذر؟ وهل يجوز منع المرأة من أدائها مع الناس؟
صلاة العيد فرض كفاية عند كثير من أهل العلم، ويجوز التخلف من بعض الأفراد عنها، لكن حضوره لها ومشاركته لإخوانه المسلمين سنة مؤكدة لا ينبغي تركها إلا لعذر شرعي، وذهب بعض أهل العلم إلى أن صلاة العيد فرض عين كصلاة الجمعة، فلا يجوز لأي مكلف من الرجال الأحرار المستوطنين أن يتخلف عنها، وهذا القول أظهر في الأدلة وأقرب إلى الصواب، ويسن للنساء حضورها مع العناية بالحجاب والتستر وعدم التطيب؛ لما ثبت في الصحيحين عن أم عطية رضي الله عنها أنها قالت: ((أمرنا أن نخرج في العيدين العواتق والحيض ليشهدن الخير ودعوة المسلمين وتعتزل الحيض المصلى))، وفي بعض ألفاظه: ((فقالت إحداهن: يا رسول الله لا تجد إحدانا جلباباً تخرج فيه، فقال صلى الله عليه وسلم: لتلبسها أختها من جلبابها)). ولا شك أن هذا يدل على تأكيد خروج النساء لصلاة العيدين ليشهدن الخير ودعوة المسلمين.
http://www.binbaz.org.sa/mat/2500
إلا أننا في مدينة تمير .. وفي كل عام يظل الأمر كما هو بخصوص وجود الأتربة في مصلى الرجال والنساء .. وإن كان هذا العام قد خلا من الشجيرات والنباتات ..
كل الآمال أن يوجد حل سريع قبل عزوف المصلين والمصليات .. اللآتي ضاق بهن المكان بسبب قلة المساحة المفروشة ..
هنا الصور تتحدث ..
** مصلى العيد بحي الخالدية ... مساحة شاسعة ... واستغلال ربع المساحة فقط ..
http://www.up-tumaer.net/tumaer/download.php?img=952
** قد جهز المصلى وفرش بالبحص .. إلا أن الأتربة دائماً ما تكون عالقة فيه ..
http://www.up-tumaer.net/tumaer/download.php?img=949
http://www.up-tumaer.net/tumaer/download.php?img=950
** مصلى النساء ... وصغر المساحة .. والاكتفاء بصب الاسمنت في جزء يسير من المصلى ..
http://www.up-tumaer.net/tumaer/download.php?img=956
** تخيلو .. أن الممرات قد استغلت في الأعوام الماضية .. وقد اضطرت النساء للصلاة خارج المصلى ..
http://www.up-tumaer.net/tumaer/download.php?img=957
** مستودع مصلى الناس ..
http://www.up-tumaer.net/tumaer/download.php?img=953
** سجادات باليه .. أكل عليها الزمن وشرب ..
http://www.up-tumaer.net/tumaer/download.php?img=955
** للأسف أصبحت الأرض أنظف من هذه السجادات المتهالكة ..
http://www.up-tumaer.net/tumaer/download.php?img=954
الحل ...
1 ) تأمين سجادات متعددة .. وتوفيرها ... وعدم تكديسها في المستودع .. فإما أن يتم الاستئجار أو الاستئذان من المساجد .. أما الشراء فلا يفيد ..
2 ) تكليف موظف أو موظفين من منسوبي الأوقاف بمتابعة هذا الأمر .. وتعويضه بإجازة في يومين آخرين ..
3 ) تهيئة مصلى العيد بحيث العزيزية .. حيث سيشهد جمعاً غفيراً من العمالة والجاليات .. بسبب وجود المعيد بقرب المصلى ..
الأهم ..
أن يؤمن كل شخص سجادة للصلاة خاصة به .. فإن لم يستفد منها .. أفاد بها غيره للجلوس عليها ..
جعلنا الله وإياكم من المقبولين في هذا الشهر .. وأعاد علينا هذه العيد أعواماً عديدة وأزمنة مديدة وأسر سعيدة ..
في الختام
وقبل العيد بأربعة أيام .. هل تغير مصلى العيد .. فنلبس اللبس الجديد .. أم أن الحال كما كان..
تشهد مصليات العيد حضوراً كبيراً .. لا سيما في عيد الفطر المبارك .. حيث يخرج الرجال والنساء والأطفال إلى أدى صلاة العيد ويشهدون الصلاة مع المسلمين .. وهي فرض كفاية .. وقد ذهب بعض العلماء إلى أنها فرض عين .. كما جاء ذلك في فتوى الشيخ عبدالعزيز بن باز :
هل يجوز للمسلم أن يتخلف عن صلاة العيد بدون عذر؟ وهل يجوز منع المرأة من أدائها مع الناس؟
صلاة العيد فرض كفاية عند كثير من أهل العلم، ويجوز التخلف من بعض الأفراد عنها، لكن حضوره لها ومشاركته لإخوانه المسلمين سنة مؤكدة لا ينبغي تركها إلا لعذر شرعي، وذهب بعض أهل العلم إلى أن صلاة العيد فرض عين كصلاة الجمعة، فلا يجوز لأي مكلف من الرجال الأحرار المستوطنين أن يتخلف عنها، وهذا القول أظهر في الأدلة وأقرب إلى الصواب، ويسن للنساء حضورها مع العناية بالحجاب والتستر وعدم التطيب؛ لما ثبت في الصحيحين عن أم عطية رضي الله عنها أنها قالت: ((أمرنا أن نخرج في العيدين العواتق والحيض ليشهدن الخير ودعوة المسلمين وتعتزل الحيض المصلى))، وفي بعض ألفاظه: ((فقالت إحداهن: يا رسول الله لا تجد إحدانا جلباباً تخرج فيه، فقال صلى الله عليه وسلم: لتلبسها أختها من جلبابها)). ولا شك أن هذا يدل على تأكيد خروج النساء لصلاة العيدين ليشهدن الخير ودعوة المسلمين.
http://www.binbaz.org.sa/mat/2500
إلا أننا في مدينة تمير .. وفي كل عام يظل الأمر كما هو بخصوص وجود الأتربة في مصلى الرجال والنساء .. وإن كان هذا العام قد خلا من الشجيرات والنباتات ..
كل الآمال أن يوجد حل سريع قبل عزوف المصلين والمصليات .. اللآتي ضاق بهن المكان بسبب قلة المساحة المفروشة ..
هنا الصور تتحدث ..
** مصلى العيد بحي الخالدية ... مساحة شاسعة ... واستغلال ربع المساحة فقط ..
http://www.up-tumaer.net/tumaer/download.php?img=952
** قد جهز المصلى وفرش بالبحص .. إلا أن الأتربة دائماً ما تكون عالقة فيه ..
http://www.up-tumaer.net/tumaer/download.php?img=949
http://www.up-tumaer.net/tumaer/download.php?img=950
** مصلى النساء ... وصغر المساحة .. والاكتفاء بصب الاسمنت في جزء يسير من المصلى ..
http://www.up-tumaer.net/tumaer/download.php?img=956
** تخيلو .. أن الممرات قد استغلت في الأعوام الماضية .. وقد اضطرت النساء للصلاة خارج المصلى ..
http://www.up-tumaer.net/tumaer/download.php?img=957
** مستودع مصلى الناس ..
http://www.up-tumaer.net/tumaer/download.php?img=953
** سجادات باليه .. أكل عليها الزمن وشرب ..
http://www.up-tumaer.net/tumaer/download.php?img=955
** للأسف أصبحت الأرض أنظف من هذه السجادات المتهالكة ..
http://www.up-tumaer.net/tumaer/download.php?img=954
الحل ...
1 ) تأمين سجادات متعددة .. وتوفيرها ... وعدم تكديسها في المستودع .. فإما أن يتم الاستئجار أو الاستئذان من المساجد .. أما الشراء فلا يفيد ..
2 ) تكليف موظف أو موظفين من منسوبي الأوقاف بمتابعة هذا الأمر .. وتعويضه بإجازة في يومين آخرين ..
3 ) تهيئة مصلى العيد بحيث العزيزية .. حيث سيشهد جمعاً غفيراً من العمالة والجاليات .. بسبب وجود المعيد بقرب المصلى ..
الأهم ..
أن يؤمن كل شخص سجادة للصلاة خاصة به .. فإن لم يستفد منها .. أفاد بها غيره للجلوس عليها ..
جعلنا الله وإياكم من المقبولين في هذا الشهر .. وأعاد علينا هذه العيد أعواماً عديدة وأزمنة مديدة وأسر سعيدة ..
في الختام
وقبل العيد بأربعة أيام .. هل تغير مصلى العيد .. فنلبس اللبس الجديد .. أم أن الحال كما كان..