F H A O A H
11 / 02 / 2011, 25 : 02 PM
.
.
{ منذُ زَمنْ .....!!
كُنت أبحَثْ عن الأمُور الأَشَد تَعقيْداً في الحيَاة ..
رغبةً منيْ في خَوضِ صِعآبهَا وَ تحليْلهَا وَ ربمَا ايجَادِ حَلْ ..
الحَياة مَلئية بِ الصِعابْ لاشَك فيْ ذَلكْ ..
{ لَكنّي وَجدتُ أمْراً /
يَفوقُ كُلَ مَآوقعَتْ عَينِي عَليْه تَعقِيداً وَ فَلسَفةً وَ غُموضْ ..!!
لَعلّ تَعلُقه بِ النَفسْ هَذا مَ زادَه اشتِباكَاً يَصعُب فَضهْ ..
وَ لعَل سُكنَاهُ ايْضاً هُو السِــرْ ..
فَلسَفآته وَ طقُوسه وَ ايحَآئاتُه وَ إيمَائاتُه ..
بِحدِ ذَآتهَا كَافيَـه لِ جَعلهِ مُعقداً آكثَر مِن [ شَفـرة دِيفنشِـيْ ] ..!!
قَد يَكُون كِذبَة .. وَ مزحةً فيْ أوَله .. لَكنهُ لآ يَلبث أن تُصدقَها ..!!
تَارةً يَكونُ أعذَب عَزفاً منْ [ مُـوزَارتْ ] ..
وَ تَارةً يَـكُون النَشازُ بِ عَينِه ..!!
لآ يَكتفِي بِ هكَذا غُموضْ ..!!
تَعلَم يَقيناً أنهُ مُهلكٌ وَ مُضنيْ .. لَـكِن قَد تَشعر أَنَك فُطِمتَ عَليه ..
فَ تَجدكَ لاهثاً بِ السَعي وَرائَه .. شَوقاً مِنكَ لِ لسَعاتِ نَارِه ..!!
بِ الرّغم مِن أن الصَدمَات مِنهُ .. فيْ أغلَب الأحيَان .. لا تُحمَد عُقبَاهَا ..
الا أنكَ لا تَتعضُ بِ مَن سَبقكْ ..
أو بِ الأحرَى تَحيَا مِن جَديدٍ لِ تَموتَ فِيه ..!!
تَجدَه يَـسرِيْ بِ عُروقِك مَسرَى الدَم .. رُغمَ كَراهِيتكَ لَه ..
الا أنكَ وَ بِلا مُقدِمَات .. تُصبح الضَمأنُ لَه وَ هو سَاكنكْ ..!!
سِياسَته |~
تَفوقُ غطرَسَت [ بَوش .. بليرْ .. شَارون .. وَ غَيرِهم ممنْ دَنسُوا الأرضْ ] ..
عَلامَاتُه |~
تَبدو وَاضحَةً جَليةً .. وَ منَ الجرعَةِ الأُولى .. لَكنكَ لا تَقوَى عَلى خَلقِ المنَاعَة مِنه ..
تُريَاقه |~
لَيسَ سِوى جُرعةً أخرَى مِنه .. إمَ تُنعشَك .. أو .. تُردِيكَ قَتيلاً ..
لَو نَجمعُ نخبَة النُخبَة مِن فَلتاتِ هَذا الزَمان وَ سابِقه ..
وَ طَلبنا مِنهُم حلَاً له ..
لَ وَجدتَهُم يُزاحمُونَ مَرضَى { المصّاحِ النَفسِية }
وَ لَ وَجدتَ الشَوارع تَعجُ بَهم مَجانِينْ ..!!
~| أيُهَا الحُب ..!!
قُليْ بِ رَبكْ الى مَتى سَتفتِكُ بِ قلُوبٍ وَ عُقولْ ..
قُليْ { أَ مِنْ حَلٍ لكْ ..؟!
.
.
لآتنسوـآ التقييم..~!
.
{ منذُ زَمنْ .....!!
كُنت أبحَثْ عن الأمُور الأَشَد تَعقيْداً في الحيَاة ..
رغبةً منيْ في خَوضِ صِعآبهَا وَ تحليْلهَا وَ ربمَا ايجَادِ حَلْ ..
الحَياة مَلئية بِ الصِعابْ لاشَك فيْ ذَلكْ ..
{ لَكنّي وَجدتُ أمْراً /
يَفوقُ كُلَ مَآوقعَتْ عَينِي عَليْه تَعقِيداً وَ فَلسَفةً وَ غُموضْ ..!!
لَعلّ تَعلُقه بِ النَفسْ هَذا مَ زادَه اشتِباكَاً يَصعُب فَضهْ ..
وَ لعَل سُكنَاهُ ايْضاً هُو السِــرْ ..
فَلسَفآته وَ طقُوسه وَ ايحَآئاتُه وَ إيمَائاتُه ..
بِحدِ ذَآتهَا كَافيَـه لِ جَعلهِ مُعقداً آكثَر مِن [ شَفـرة دِيفنشِـيْ ] ..!!
قَد يَكُون كِذبَة .. وَ مزحةً فيْ أوَله .. لَكنهُ لآ يَلبث أن تُصدقَها ..!!
تَارةً يَكونُ أعذَب عَزفاً منْ [ مُـوزَارتْ ] ..
وَ تَارةً يَـكُون النَشازُ بِ عَينِه ..!!
لآ يَكتفِي بِ هكَذا غُموضْ ..!!
تَعلَم يَقيناً أنهُ مُهلكٌ وَ مُضنيْ .. لَـكِن قَد تَشعر أَنَك فُطِمتَ عَليه ..
فَ تَجدكَ لاهثاً بِ السَعي وَرائَه .. شَوقاً مِنكَ لِ لسَعاتِ نَارِه ..!!
بِ الرّغم مِن أن الصَدمَات مِنهُ .. فيْ أغلَب الأحيَان .. لا تُحمَد عُقبَاهَا ..
الا أنكَ لا تَتعضُ بِ مَن سَبقكْ ..
أو بِ الأحرَى تَحيَا مِن جَديدٍ لِ تَموتَ فِيه ..!!
تَجدَه يَـسرِيْ بِ عُروقِك مَسرَى الدَم .. رُغمَ كَراهِيتكَ لَه ..
الا أنكَ وَ بِلا مُقدِمَات .. تُصبح الضَمأنُ لَه وَ هو سَاكنكْ ..!!
سِياسَته |~
تَفوقُ غطرَسَت [ بَوش .. بليرْ .. شَارون .. وَ غَيرِهم ممنْ دَنسُوا الأرضْ ] ..
عَلامَاتُه |~
تَبدو وَاضحَةً جَليةً .. وَ منَ الجرعَةِ الأُولى .. لَكنكَ لا تَقوَى عَلى خَلقِ المنَاعَة مِنه ..
تُريَاقه |~
لَيسَ سِوى جُرعةً أخرَى مِنه .. إمَ تُنعشَك .. أو .. تُردِيكَ قَتيلاً ..
لَو نَجمعُ نخبَة النُخبَة مِن فَلتاتِ هَذا الزَمان وَ سابِقه ..
وَ طَلبنا مِنهُم حلَاً له ..
لَ وَجدتَهُم يُزاحمُونَ مَرضَى { المصّاحِ النَفسِية }
وَ لَ وَجدتَ الشَوارع تَعجُ بَهم مَجانِينْ ..!!
~| أيُهَا الحُب ..!!
قُليْ بِ رَبكْ الى مَتى سَتفتِكُ بِ قلُوبٍ وَ عُقولْ ..
قُليْ { أَ مِنْ حَلٍ لكْ ..؟!
.
.
لآتنسوـآ التقييم..~!