دروب
27 / 01 / 2011, 30 : 09 PM
قَالَ الْإِمَامِ أَحْمَدُ - رَحِمَهُ الْلَّهُ - :ـ
إِنْ أَحْبَبْتَ أَنْ يَدُوْمَ الْلَّهُ لَكَ عَلَىَ مَا تُحِبُّ فَدُمْ لَهُ عَلَىَ مَا يُحِبُّ"
فًـــــازٌ مَنْ سَبَّــّــحَ وَالْنَّاسِ هَجْـــوَعَ
يُـدُفِنَ الْرَّغَبُــــــةَ بَيْنَ الْضُّلْــــــوَعَ
وَيَغْــشَيِّهِ سَكَّــــــوَنَ وِخَشــــــوَعَ
ذَاكَـــرَا الْلَّهِ وَالْدَّمَـــــعَ هُمْــــــوَعَ
سَوْفَ يَغْدُوَ ذَلِكَ الْدَّمِـــــــعَ شَمَّــــوَعَ
الْطِّفْلِ يُسْأَلُ :
أُمَّاهُ الْجَذَعُ الَّذِيْ فِيْ سَطْحِ آَلِ فُلَانٍ لَا أَرَاهُ ؟
الْأُمُّ :
يَا بَنِيَّ لَيْسَ ذَاكَ جَذَعا .. ذَاكَ (جَارَنَا) الْلِيْ دَآَيْمَا يُصَلِّيَ ..
قَدْ مَاتَ..
!!
..~
كُلِّ مِنَّا تَجْتَاحُهُ هُمُوْمْ.. وَلَدَيْنَا حَاجَاتِ نُرِيْدُ أَنْ تُقْضَى
وَكَرْبُ نَرْجُوْ أَنْ يُفَرِّجَ... مِنْ مِنَا لَا يرِيِّدُالرِّزّقَ مِنْ مَالِ
وَمَالَ وَامالُ وَغَيْرِهَا مِنْ مُتَطَلَّبَاتِ الْحَيَاةِ
::
أَضَاقَتْ بِكِ الْأَرْضِ ذِرَاعا..؟
افَاضَتِ مُقْلَتَاكِ بَكَّاءُا وَنَحِيبَا..؟
هَلْ لَدَيْكَ هُمْ عَظِيْمٌ تَمَنَّيْتَ لَوْ يُسْتَجَابُ..؟
●•●•●•
يَا مَنْ مَزَّقَهْ الْقَلَقْ
وَأَضْنَاهُ الْهَمُّ
وَعَذَّبَهُ الْحُزْنِ..حَتَّىَ يَئِسَ ..وَقَالَ مَا هُنَاكَ مِنْ سَبِيِلٍ..
خَلْوَةٌ بِرَبِّ الارْضِ وَالْسَّمَاءِ وَالْخَلِيْقَةِ جَمْعَاءَ ..بِالْأَسْحَــآِرِ تَنْــآديكِ
بِهَا تَقَشَّعُ سَحْبَ الْهُمُوْمِ،
وَتُزَيِّلُ غُيُوْمُ الْغُمُومِ،
وَهِيَ الْبَلْسَمُ الْشَّافِيْ وَ الْدَّوَاءُ الْكَافِيْ .
,
●•●•●•
قَالَ تَعَالَىْ ﴿تَتَجَافَىَٰ جُنُوْبُهُمْ عَنِ ٱلْمَضَاجِعِ يَدْعُوَنَّ رَبَّهُمْ
خَوْفا وَطَمَعَا وَمِمَّا رَزَقْنَـٰهُمْ يُنْفِقُوْنَ﴾
قِيَآمَ الْلَّيْلِ بِهَا تَكَفَّرُ الْسَّيِّئَاتِ مُهِمَّا عَظُمَتْ..
وَبِهَا تُقْضَى الْحَاجَاتِ مُهِمَّا تَعَثَّرْتُ.. وَبِهَا يُسْتَجَابُ الْدُّعَاءُ..
وَيَزُوْلُ الْمَرَضِ وَالدَّاءُ.. وَتُرْفَعَ الْدَّرَجَاتِ فِيْ دَارِ الْجَزَاءِ..
نَافِلَةً لَا يُلَازِمُهَا إِلَا الْصَّالِحُوْنَ، فَهِيَ دَأْبُهُمُ وَشِعَارَهُمْ
وَهِيَ مَلَاذُهُمُ وَشَغَلَهُمْ
دَعْوَةَ تُسْتَجَابُ.. وَذَنْبٌ يُغْفَرُ.. وَمَسْأَلَةُ تُقْضَى..
وَزِيَادَة فِيْ الإِيْمَانِ وَالْتَّلَذُّذِ بِالْخُشُوْعِ لِلْرَّحْمَنِ..
وَتَحْصِيْلِ لِلّسَّكِيْنَةِ.. وَنَيْلِ الْطُّمَأْنِيْنَةِ.. وَاكْتِسَابِ الْحَسَنَاتِ..
وَرِفْعَةً الْدَّرَجَاتٍ..
وَالْظَّفَرُ بِالْنَّضَارَةِ وَالْنُّوْرَ وَالْمَهَابَةِ.. وَطُرِدَ الْأَدْوَاءِ مِنْ الْجَسَدِ..
فَمَنْ مِنَّا مُسْتَغْنٍ عَنْ مَغْفِرَةٍ الْلَّهِ وَفَضْلِهِ؟!
وَمَنْ مِنَّا لَا تَضْطَرُّهُ الْحَاجَةِ؟!
وَمَنْ مِنَّا يُزَهِّدُ فِيْ تِلْكَ الثَّمَرَاتِ وَالْفَضَائِلِ الَّتِيْ يَنَالُهَا
الْقَائِمِ فِيْ ظُلُمَاتِ الْلَّيْلِ لِلَّهِ؟
عَنْ أَبِيْ هُرَيْرَةَ رَضِيَ الْلَّهُ عَنْهُ أَنَّ
رَسُوْلُ الْلَّهِ صَلَّىَ الْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ
: "يَنْزِلُ رَبُّنَا تَبَارَكَ وَتَعَالَىْ كُلَّ لَيْلَةٍ إِلَىَ الْسَّمَاءِ الْدُّنْيَا،
حِيْنَ يَبْقَىْ ثُلُثُ الْلَّيْلِ الْآَخِرُ
فَيَقُوْلُ: مِنْ يَدْعُوْنِيْ فَأَسْتَجِيْبَ لَهُ، مَنْ يَسْأَلُنِيْ فَأُعْطِيَهُ،
مِنْ يَسْتَغْفِرُنِي فَأَغْفِرَ لَهُ
(رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ وَمُسْلِمٌ)
✿::][::✿
فَيَا ذَا الْحَاجَةِ هَاهُوَ الْلَّهُ جَلَّ وَعَلَّا يُنَزِّلُ إِلَىَ الْسَّمَاءِ الْدُّنْيَا كُلَّ لَيْلَةٍ..
يَقْتَرِبُ مِنَّا.. وَيَعْرِضُ عَلَيْنَا رَحْمَتَهُ وَاسْتَجَابَتِهُ.. وَعَطْفِهِ وَمَوَدَّتُهُ..
وَيُنَادِيْنا نِدَاءَا.. رَحِيْما مُشْفِقَا: هَلْ مِنْ مَكْرُوْبٍ فَيُفَرَّجَ عَنْهُ..
فَأَيْنَ نَحْنُ مِنْ هَذَا الْعَرْضِ الْسَّخِيُّ!!!!
إِذَا مَا الْلَّيْلُ أَظْلَمَ كَابَدُوّهُ فَيُسْفِرُ عَنْهُمُ وَهُمُ رُكُوْعُ
أَطَارَ الْخَوْفُ نَوْمَهُمْ فَقَامُوْا وَأَهْلُ الْأَمْنِ فِيْ الْدُّنْيَا هُجُوْعُ
لَهُمْ تَحْتَ الْظَّلامِ وَهُمْ سُجُوْدٌ أَنِيْنٌ مِنْهُ تَنْفَرِجُ الْضُّلُوْعُ
يَارَبْ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الْعَظِيْمِ
أَنَّ تَرْزُقَنِيَ سَعَادَةً لَا تَفْنَى , وَ رَاحَةَ بَالٍ لَا تَنْقَطِعُ ..
وَ لَا تُحَرَّمُ جَمِيْعِ خَلْقِكَ مِنَ ذَلِكَ ..الْلَّهُمَّ امِيْنَ
(http://www.ana-saudi.com/saudi.php?url=http%3A%2F%2Fwww.s333s.com%2Fvb%2Ft7 945%2F)
رَاقَبَ الْلَّهَ فِيْ أَعْمَالِكَ وَأَقْوالِكِ وَكُلُّ تَصَرُّفَاتِكَ فَإِنَّ الْمَوْلَىْ جَلَّ وَعَلَا يَقُوْلُ : (مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيْبٌ عَتِيْدٌ)
∞∞∞∞∞∞∞∞∞∞∞∞∞∞∞∞
أَنْشُرُهَا حَتَّىَ تَنَالَ أَجْرَهَا , فَلَعَلَّهَا أَنْ تَكُوْنَ سَبَبا فِيْ عِتْقُكَ مِنْ الْنَّارِ
الْلَّهُمَّآَنِسْ بِهَا وَحْشَةَ قُبُوْرِنَا حِيْنَ يَنْسَانَا أَهْلِنَا وذَوُوْنا , وَاجْعَلْهَا لَنَا نُوْرا , وَثَقِّلْ بِهَا مَوَازِيّنَنَا
∞∞∞∞∞∞∞∞∞∞∞∞∞∞∞∞
هَلْ تُحِبُّ أَنْ يَغْفِرَ الْلَّهُ لَكَ بِعَدَدِ الْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ
قُلْ ((الْلَّهُمَّ اغْفِرْ لِيَ وَلِلْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ))
الْلَّهُمَّ صَلِّى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَىَ آَلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ
إِنْ أَحْبَبْتَ أَنْ يَدُوْمَ الْلَّهُ لَكَ عَلَىَ مَا تُحِبُّ فَدُمْ لَهُ عَلَىَ مَا يُحِبُّ"
فًـــــازٌ مَنْ سَبَّــّــحَ وَالْنَّاسِ هَجْـــوَعَ
يُـدُفِنَ الْرَّغَبُــــــةَ بَيْنَ الْضُّلْــــــوَعَ
وَيَغْــشَيِّهِ سَكَّــــــوَنَ وِخَشــــــوَعَ
ذَاكَـــرَا الْلَّهِ وَالْدَّمَـــــعَ هُمْــــــوَعَ
سَوْفَ يَغْدُوَ ذَلِكَ الْدَّمِـــــــعَ شَمَّــــوَعَ
الْطِّفْلِ يُسْأَلُ :
أُمَّاهُ الْجَذَعُ الَّذِيْ فِيْ سَطْحِ آَلِ فُلَانٍ لَا أَرَاهُ ؟
الْأُمُّ :
يَا بَنِيَّ لَيْسَ ذَاكَ جَذَعا .. ذَاكَ (جَارَنَا) الْلِيْ دَآَيْمَا يُصَلِّيَ ..
قَدْ مَاتَ..
!!
..~
كُلِّ مِنَّا تَجْتَاحُهُ هُمُوْمْ.. وَلَدَيْنَا حَاجَاتِ نُرِيْدُ أَنْ تُقْضَى
وَكَرْبُ نَرْجُوْ أَنْ يُفَرِّجَ... مِنْ مِنَا لَا يرِيِّدُالرِّزّقَ مِنْ مَالِ
وَمَالَ وَامالُ وَغَيْرِهَا مِنْ مُتَطَلَّبَاتِ الْحَيَاةِ
::
أَضَاقَتْ بِكِ الْأَرْضِ ذِرَاعا..؟
افَاضَتِ مُقْلَتَاكِ بَكَّاءُا وَنَحِيبَا..؟
هَلْ لَدَيْكَ هُمْ عَظِيْمٌ تَمَنَّيْتَ لَوْ يُسْتَجَابُ..؟
●•●•●•
يَا مَنْ مَزَّقَهْ الْقَلَقْ
وَأَضْنَاهُ الْهَمُّ
وَعَذَّبَهُ الْحُزْنِ..حَتَّىَ يَئِسَ ..وَقَالَ مَا هُنَاكَ مِنْ سَبِيِلٍ..
خَلْوَةٌ بِرَبِّ الارْضِ وَالْسَّمَاءِ وَالْخَلِيْقَةِ جَمْعَاءَ ..بِالْأَسْحَــآِرِ تَنْــآديكِ
بِهَا تَقَشَّعُ سَحْبَ الْهُمُوْمِ،
وَتُزَيِّلُ غُيُوْمُ الْغُمُومِ،
وَهِيَ الْبَلْسَمُ الْشَّافِيْ وَ الْدَّوَاءُ الْكَافِيْ .
,
●•●•●•
قَالَ تَعَالَىْ ﴿تَتَجَافَىَٰ جُنُوْبُهُمْ عَنِ ٱلْمَضَاجِعِ يَدْعُوَنَّ رَبَّهُمْ
خَوْفا وَطَمَعَا وَمِمَّا رَزَقْنَـٰهُمْ يُنْفِقُوْنَ﴾
قِيَآمَ الْلَّيْلِ بِهَا تَكَفَّرُ الْسَّيِّئَاتِ مُهِمَّا عَظُمَتْ..
وَبِهَا تُقْضَى الْحَاجَاتِ مُهِمَّا تَعَثَّرْتُ.. وَبِهَا يُسْتَجَابُ الْدُّعَاءُ..
وَيَزُوْلُ الْمَرَضِ وَالدَّاءُ.. وَتُرْفَعَ الْدَّرَجَاتِ فِيْ دَارِ الْجَزَاءِ..
نَافِلَةً لَا يُلَازِمُهَا إِلَا الْصَّالِحُوْنَ، فَهِيَ دَأْبُهُمُ وَشِعَارَهُمْ
وَهِيَ مَلَاذُهُمُ وَشَغَلَهُمْ
دَعْوَةَ تُسْتَجَابُ.. وَذَنْبٌ يُغْفَرُ.. وَمَسْأَلَةُ تُقْضَى..
وَزِيَادَة فِيْ الإِيْمَانِ وَالْتَّلَذُّذِ بِالْخُشُوْعِ لِلْرَّحْمَنِ..
وَتَحْصِيْلِ لِلّسَّكِيْنَةِ.. وَنَيْلِ الْطُّمَأْنِيْنَةِ.. وَاكْتِسَابِ الْحَسَنَاتِ..
وَرِفْعَةً الْدَّرَجَاتٍ..
وَالْظَّفَرُ بِالْنَّضَارَةِ وَالْنُّوْرَ وَالْمَهَابَةِ.. وَطُرِدَ الْأَدْوَاءِ مِنْ الْجَسَدِ..
فَمَنْ مِنَّا مُسْتَغْنٍ عَنْ مَغْفِرَةٍ الْلَّهِ وَفَضْلِهِ؟!
وَمَنْ مِنَّا لَا تَضْطَرُّهُ الْحَاجَةِ؟!
وَمَنْ مِنَّا يُزَهِّدُ فِيْ تِلْكَ الثَّمَرَاتِ وَالْفَضَائِلِ الَّتِيْ يَنَالُهَا
الْقَائِمِ فِيْ ظُلُمَاتِ الْلَّيْلِ لِلَّهِ؟
عَنْ أَبِيْ هُرَيْرَةَ رَضِيَ الْلَّهُ عَنْهُ أَنَّ
رَسُوْلُ الْلَّهِ صَلَّىَ الْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ
: "يَنْزِلُ رَبُّنَا تَبَارَكَ وَتَعَالَىْ كُلَّ لَيْلَةٍ إِلَىَ الْسَّمَاءِ الْدُّنْيَا،
حِيْنَ يَبْقَىْ ثُلُثُ الْلَّيْلِ الْآَخِرُ
فَيَقُوْلُ: مِنْ يَدْعُوْنِيْ فَأَسْتَجِيْبَ لَهُ، مَنْ يَسْأَلُنِيْ فَأُعْطِيَهُ،
مِنْ يَسْتَغْفِرُنِي فَأَغْفِرَ لَهُ
(رَوَاهُ الْبُخَارِيُّ وَمُسْلِمٌ)
✿::][::✿
فَيَا ذَا الْحَاجَةِ هَاهُوَ الْلَّهُ جَلَّ وَعَلَّا يُنَزِّلُ إِلَىَ الْسَّمَاءِ الْدُّنْيَا كُلَّ لَيْلَةٍ..
يَقْتَرِبُ مِنَّا.. وَيَعْرِضُ عَلَيْنَا رَحْمَتَهُ وَاسْتَجَابَتِهُ.. وَعَطْفِهِ وَمَوَدَّتُهُ..
وَيُنَادِيْنا نِدَاءَا.. رَحِيْما مُشْفِقَا: هَلْ مِنْ مَكْرُوْبٍ فَيُفَرَّجَ عَنْهُ..
فَأَيْنَ نَحْنُ مِنْ هَذَا الْعَرْضِ الْسَّخِيُّ!!!!
إِذَا مَا الْلَّيْلُ أَظْلَمَ كَابَدُوّهُ فَيُسْفِرُ عَنْهُمُ وَهُمُ رُكُوْعُ
أَطَارَ الْخَوْفُ نَوْمَهُمْ فَقَامُوْا وَأَهْلُ الْأَمْنِ فِيْ الْدُّنْيَا هُجُوْعُ
لَهُمْ تَحْتَ الْظَّلامِ وَهُمْ سُجُوْدٌ أَنِيْنٌ مِنْهُ تَنْفَرِجُ الْضُّلُوْعُ
يَارَبْ أَسْأَلُكَ بِاسْمِكَ الْعَظِيْمِ
أَنَّ تَرْزُقَنِيَ سَعَادَةً لَا تَفْنَى , وَ رَاحَةَ بَالٍ لَا تَنْقَطِعُ ..
وَ لَا تُحَرَّمُ جَمِيْعِ خَلْقِكَ مِنَ ذَلِكَ ..الْلَّهُمَّ امِيْنَ
(http://www.ana-saudi.com/saudi.php?url=http%3A%2F%2Fwww.s333s.com%2Fvb%2Ft7 945%2F)
رَاقَبَ الْلَّهَ فِيْ أَعْمَالِكَ وَأَقْوالِكِ وَكُلُّ تَصَرُّفَاتِكَ فَإِنَّ الْمَوْلَىْ جَلَّ وَعَلَا يَقُوْلُ : (مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيْبٌ عَتِيْدٌ)
∞∞∞∞∞∞∞∞∞∞∞∞∞∞∞∞
أَنْشُرُهَا حَتَّىَ تَنَالَ أَجْرَهَا , فَلَعَلَّهَا أَنْ تَكُوْنَ سَبَبا فِيْ عِتْقُكَ مِنْ الْنَّارِ
الْلَّهُمَّآَنِسْ بِهَا وَحْشَةَ قُبُوْرِنَا حِيْنَ يَنْسَانَا أَهْلِنَا وذَوُوْنا , وَاجْعَلْهَا لَنَا نُوْرا , وَثَقِّلْ بِهَا مَوَازِيّنَنَا
∞∞∞∞∞∞∞∞∞∞∞∞∞∞∞∞
هَلْ تُحِبُّ أَنْ يَغْفِرَ الْلَّهُ لَكَ بِعَدَدِ الْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ
قُلْ ((الْلَّهُمَّ اغْفِرْ لِيَ وَلِلْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ))
الْلَّهُمَّ صَلِّى نَبِيِّنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَىَ آَلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ