سعود الروقي
21 / 01 / 2011, 30 : 01 PM
http://m5awitumair.com/upload/uploaded/17_01266600628.gif
مدخل . . . .
إذا الشـــعبُ يومًــا أراد الحيــاة فــلا بــدّ أن يســتجيب القــدرْ
ولا بــــدَّ لليـــل أن ينجـــلي ولا بــــدّ للقيـــد أن ينكســـرْ
رغم التحفظ على كلمة يستجيب القدر لما فيها من سوء ادب مع الله
الا ان شاعرها الشابي كان يتخيل هذا المنظر ويسبق الآحداث منذ وقت
لذا . . . .
يجب ان نقف وقفة مصارحة بدون تحفظ لقد عاش الشعب التونسي فترة من الزمن
ليست بالقليلة تحت الظلم من جميع نواحي الحياة مثلة مثل أكثر شعوبنا العربية والآسلامية
التي قهرت حكوماتها شعوبها بالضغط عليهم حتى جعلتها تعيش على صفيح ساخن قابل للآنفجار
في أي لحظة وفي أي وقت ولقد حرم الشعب التونسي حتى من ابسط حقوقة فكل معارض او ناقد
يزج به في السجون اعوام عديدة بدون محاكمة ولاتطبيق شرع وانقلب الحال هناك الى مجموعة لصوص
تقف على الخط الثاني بعد الرئاسة وعاثت في البلاد واستولت على حقوق الغير العامة والخاصة بدون
وجة حق حتى وصل ذلك الشعب الى الآحتقان وكانت شرارة الخطر تلوح في الآفق مثل وقت ليس بالقريب
ولكن كانت هناك محاولات يائسة لتجنب هذا الآمر من مسئولي تلك الدولة ولكن عندما يطفوا الظلم على السطح
صعب ان يستطيع احد السيطرة على زمام الآمور حينها وهذا ماحدث في الايام المنصرمة
فـ سبحان الله من حاكم يهز ارض من اراضي المغرب العربي الى لاجئ مستجير حذف به في مزبلة التاريخ
يلعنه اللآعنون حيآ وميتآ ودعوات الثكالا والمظلومين تلاحقة حتى في قبرة
اذآ
تطبيق شرع الله في كل شي
اتباع سنة رسولنا علية الصلاة والسلام
تسهيل أمور المواطن التي لاتخالف ماسبق
فتح خزائن الدول لمن هم أهل الثقة من أهل الحسبة في مشاريعنا الحيوية
تحسين دخل المواطن فالحياة الآن لاتقارن بالزمن الماضي
مخرج . . . . .
يجب ان يعي الحكام هذا الآمر ويسابقون الزمن ويتجهون الى التغيير قبل ان يكون مصيرهم مصير
من سبقهم مثل الرئيس بن على فالشعوب لن تصبر على الظلم كثيرآ ومن كان في شعبة عادلآ التف
حولة شعبة ووصل بهم الى شاطئ الآمان ووصلوا به الى حيث يريد ومن كان الضد كان مصيرة الضد
ودائمآ اكثر ماتخشاه الشعوب هم الخط الثاني ( البطانة الفاسدة ) التي اكلت الآخضر واليابس ولم تشبع ؟
اما الخط الآول فـ غالبآ يعتقدون انهم منزهون وانهم فوق القانون ولايعترفون اصلآ بالقانون فالقانون جعل
لــ الطبقة الكادحة التي يطبق ضدها هذا القانون في كل شي وتلك عايشة في رغد ولاتخشى احد ان يحاسبها دنيويآ
ختامآ . . .
يجب ان يكون خيرنا لنا والفائض لامانع لآخواننا من المسلمين ولايكون العكس ؟
ماذا تقولون ياسادة وياسيدات
بقلمي . . . . .
مدخل . . . .
إذا الشـــعبُ يومًــا أراد الحيــاة فــلا بــدّ أن يســتجيب القــدرْ
ولا بــــدَّ لليـــل أن ينجـــلي ولا بــــدّ للقيـــد أن ينكســـرْ
رغم التحفظ على كلمة يستجيب القدر لما فيها من سوء ادب مع الله
الا ان شاعرها الشابي كان يتخيل هذا المنظر ويسبق الآحداث منذ وقت
لذا . . . .
يجب ان نقف وقفة مصارحة بدون تحفظ لقد عاش الشعب التونسي فترة من الزمن
ليست بالقليلة تحت الظلم من جميع نواحي الحياة مثلة مثل أكثر شعوبنا العربية والآسلامية
التي قهرت حكوماتها شعوبها بالضغط عليهم حتى جعلتها تعيش على صفيح ساخن قابل للآنفجار
في أي لحظة وفي أي وقت ولقد حرم الشعب التونسي حتى من ابسط حقوقة فكل معارض او ناقد
يزج به في السجون اعوام عديدة بدون محاكمة ولاتطبيق شرع وانقلب الحال هناك الى مجموعة لصوص
تقف على الخط الثاني بعد الرئاسة وعاثت في البلاد واستولت على حقوق الغير العامة والخاصة بدون
وجة حق حتى وصل ذلك الشعب الى الآحتقان وكانت شرارة الخطر تلوح في الآفق مثل وقت ليس بالقريب
ولكن كانت هناك محاولات يائسة لتجنب هذا الآمر من مسئولي تلك الدولة ولكن عندما يطفوا الظلم على السطح
صعب ان يستطيع احد السيطرة على زمام الآمور حينها وهذا ماحدث في الايام المنصرمة
فـ سبحان الله من حاكم يهز ارض من اراضي المغرب العربي الى لاجئ مستجير حذف به في مزبلة التاريخ
يلعنه اللآعنون حيآ وميتآ ودعوات الثكالا والمظلومين تلاحقة حتى في قبرة
اذآ
تطبيق شرع الله في كل شي
اتباع سنة رسولنا علية الصلاة والسلام
تسهيل أمور المواطن التي لاتخالف ماسبق
فتح خزائن الدول لمن هم أهل الثقة من أهل الحسبة في مشاريعنا الحيوية
تحسين دخل المواطن فالحياة الآن لاتقارن بالزمن الماضي
مخرج . . . . .
يجب ان يعي الحكام هذا الآمر ويسابقون الزمن ويتجهون الى التغيير قبل ان يكون مصيرهم مصير
من سبقهم مثل الرئيس بن على فالشعوب لن تصبر على الظلم كثيرآ ومن كان في شعبة عادلآ التف
حولة شعبة ووصل بهم الى شاطئ الآمان ووصلوا به الى حيث يريد ومن كان الضد كان مصيرة الضد
ودائمآ اكثر ماتخشاه الشعوب هم الخط الثاني ( البطانة الفاسدة ) التي اكلت الآخضر واليابس ولم تشبع ؟
اما الخط الآول فـ غالبآ يعتقدون انهم منزهون وانهم فوق القانون ولايعترفون اصلآ بالقانون فالقانون جعل
لــ الطبقة الكادحة التي يطبق ضدها هذا القانون في كل شي وتلك عايشة في رغد ولاتخشى احد ان يحاسبها دنيويآ
ختامآ . . .
يجب ان يكون خيرنا لنا والفائض لامانع لآخواننا من المسلمين ولايكون العكس ؟
ماذا تقولون ياسادة وياسيدات
بقلمي . . . . .