الأبرق
07 / 07 / 2005, 06 : 02 AM
من أقواله أخزاه الله :
قال في كواشفه : الحاشية(119) في معرض حديثه عن الإمامين ابن باز والعثيمين رحمهما الله تعالى :
(( إن مما يؤسف له أن كثيراً من أتباع ومقلدة هؤلاء المشايخ لازالوا يغضبون إذا ا وصفنا مشايخهم هؤلاء بالضلال والإضلال … رغم ما تقدم كلّه… وليت شعري بماذا يريدوننا أن نصفهم،
وهذا أهون ما نجده في حقّهم… وإلا فما رأيكم يا أولي العقول والنّهى بمن يبايع الكافر؟؟ أليست البيعة من أخص خصائص التولي…؟؟ وما رأيكم بمن يدافع عن الكافر ويناصره ويصفه بإمام المسلمين ويسمي الخارج عليه باغياً أحق هذا…
لا أظن إنساناً يعرف توحيده ويعقل ما قدمناه كلّه يراه حقاً… إذن فماذا بعد الحق إلا الضلال.. والإضلال.. وهو مصداق حديث النبي صلى الله عليه وسلم المتقدم: "فافتوا بغير علم فضلوا وأضلوّا".
وإعجب من هذا من يغضب إذا ما وصفنا مشايخه بأنهم عميان جهلة بالواقع الذي يدور حولهم..
ولو عرف هذا المدافع عنهم بالباطل، أنه بنفيه صفة الجهل هذه عنهم يزري بهم (ويورّطهم) فيما هو شر من الجهل والعمى، لما تردد طرفة عين أن يقر بجهلهم… لأنه أمام واحد من اختيارين…
إما أن يكونوا عنده عالمين عارفين بكل ما تقدم من كفريات الحكومة وشركياتها وباطلها، ثم هم يبايعونها على ذلك ويتولونها عن علم وإصرار … وهذا كفر صراح..
وإعجب من هذا من يغضب إذا ما وصفنا مشايخه بأنهم عميان جهلة بالواقع الذي يدور حولهم..
فليت شعري إذا نفى هؤلاء المقلدة صفة الجهل ونزّهوا عنها مشايخهم وردّوها مكابرة وغروراً.. فماذا يبقى لهم غير الاختيار الأول… فليختاروه إذن فرحين مسرورين.. وإن استسلموا ولاذوا بأخف الاختيارين وسلموا بجهلهم وضلالهم… فقد صححوا وأكّدوا مادعونا إخواننا إليه سابقاً من الحذر من فتاوى هؤلاء المشايخ
وتجنبها، خصوصاً في هذه الأبوابضلّوا فيها وأَضلّوا … فتنبّه لهذا لولا يضرّك شغب المخالفين…))
- قال في رسالته المسماة : وهل أفسد الدين إلا الملوك وأحبار سوء ورهبانها ... ( وكلامه فيها موجه لهيئة كبار العلماء وعلى رأسهم ابن باز والعثيمين رحمهم الله )
((أمّا إخواننا الموحِّدون في الجزيرة فلا بواكيَ لهم. بل على العكس لقد شنَّ علماء السوء ورهبان الحكومات عليهم غارتهم، وتناوشوا أعراضهم ودينهم، مثل الكلاب تدور باللّحمان. ووالله ما فعلوه غضبةً لدين الله، ولكن غضبةً لأولياء نعمتهم من آل سعود، ..... ))
- وقال - قبحه الله - ( وهي كسابقتها في هيئة كبار العلماء و على رأسهم ابن باز و العثيمين رحمهما الله تعالى ) .
((فأقول : قد فضح الله أمركم وكشف ستركم يا علماء الضلالة .. ووالله لقد جاء علينا يوم كنا نكف ألسنتنا عن الخوض فيكم ، ونربأ بأنفسنا عن الانشغال بكم ، خوفاً من تهميش صراعنا والانحراف عن نهج دعوتنا .. وكنا نكتفي بتحذير الشباب من ضلالاتكم .. حتى كفَّرَنا من كفّرَنا لتركنا الخوض في تكفيركم .. وقد كنا نأمل ان تراجعوا .. أو تغيرّوا.. أو تبدلوا.. أو تتوبوا .. أوتستحيوا .. ونعرض عنكم متمثلين بحديث النبي صلى الله عليه وسلم (دعهم يتحدث الناس محمداً يقتل أصحابه ) ولكنكم يا للأسف ..
لم تزدادوا إلا عماية وطغياناً .. وانحرافاً عن الحق وانسلاخاً عن التوحيد ، وانحيازاً إلى الطواغيت والى الشرك والتنديد .. وإذا كان أسلافكم وشيوخكم الذين كان عبد العزيز (أخو نوره) و(أبو فهد) يستغفلهم ويضحك عليهم .. فيجدون من يرقع لهم ، لدهاء الخبيث وإحكامه التلبيس والتدليس ...
فحكم أولاده الذين تتولونهم وتبايعونهم اليوم وأمرهم لا يخفى على أحد .. فكفرهم وموالاتهم لأعداء الدين وطواغيت الكفر الشرقيين والغربيين ومحاربتهم للموحدين، ظاهر بين لا يخفى حتى على العميان .. ومع هذا فما زلتم تسمون الطاغوت إمام المسلمين ، وتعدونه وغيره من الطواغيت ولا ة أمور شرعيين ، وتعدون المنازع لهم، الكافر بشركهم من الخوارج والبغاة والتكفيريين ..
فصدق فيكم ما ذكره رسول الله صلى الله عليه وسلم من كلام النبوة الأولى : ( إذا لم تستح فاصنع ما شئت ) وها أنتم كل يوم تزدادون جرأة على دين الله وأوليائه ، وتمعنون في الترقيع لأعداء الدين وتسويغ باطلهم والتلبيس على المسلمين .......))
قال في كواشفه : الحاشية(119) في معرض حديثه عن الإمامين ابن باز والعثيمين رحمهما الله تعالى :
(( إن مما يؤسف له أن كثيراً من أتباع ومقلدة هؤلاء المشايخ لازالوا يغضبون إذا ا وصفنا مشايخهم هؤلاء بالضلال والإضلال … رغم ما تقدم كلّه… وليت شعري بماذا يريدوننا أن نصفهم،
وهذا أهون ما نجده في حقّهم… وإلا فما رأيكم يا أولي العقول والنّهى بمن يبايع الكافر؟؟ أليست البيعة من أخص خصائص التولي…؟؟ وما رأيكم بمن يدافع عن الكافر ويناصره ويصفه بإمام المسلمين ويسمي الخارج عليه باغياً أحق هذا…
لا أظن إنساناً يعرف توحيده ويعقل ما قدمناه كلّه يراه حقاً… إذن فماذا بعد الحق إلا الضلال.. والإضلال.. وهو مصداق حديث النبي صلى الله عليه وسلم المتقدم: "فافتوا بغير علم فضلوا وأضلوّا".
وإعجب من هذا من يغضب إذا ما وصفنا مشايخه بأنهم عميان جهلة بالواقع الذي يدور حولهم..
ولو عرف هذا المدافع عنهم بالباطل، أنه بنفيه صفة الجهل هذه عنهم يزري بهم (ويورّطهم) فيما هو شر من الجهل والعمى، لما تردد طرفة عين أن يقر بجهلهم… لأنه أمام واحد من اختيارين…
إما أن يكونوا عنده عالمين عارفين بكل ما تقدم من كفريات الحكومة وشركياتها وباطلها، ثم هم يبايعونها على ذلك ويتولونها عن علم وإصرار … وهذا كفر صراح..
وإعجب من هذا من يغضب إذا ما وصفنا مشايخه بأنهم عميان جهلة بالواقع الذي يدور حولهم..
فليت شعري إذا نفى هؤلاء المقلدة صفة الجهل ونزّهوا عنها مشايخهم وردّوها مكابرة وغروراً.. فماذا يبقى لهم غير الاختيار الأول… فليختاروه إذن فرحين مسرورين.. وإن استسلموا ولاذوا بأخف الاختيارين وسلموا بجهلهم وضلالهم… فقد صححوا وأكّدوا مادعونا إخواننا إليه سابقاً من الحذر من فتاوى هؤلاء المشايخ
وتجنبها، خصوصاً في هذه الأبوابضلّوا فيها وأَضلّوا … فتنبّه لهذا لولا يضرّك شغب المخالفين…))
- قال في رسالته المسماة : وهل أفسد الدين إلا الملوك وأحبار سوء ورهبانها ... ( وكلامه فيها موجه لهيئة كبار العلماء وعلى رأسهم ابن باز والعثيمين رحمهم الله )
((أمّا إخواننا الموحِّدون في الجزيرة فلا بواكيَ لهم. بل على العكس لقد شنَّ علماء السوء ورهبان الحكومات عليهم غارتهم، وتناوشوا أعراضهم ودينهم، مثل الكلاب تدور باللّحمان. ووالله ما فعلوه غضبةً لدين الله، ولكن غضبةً لأولياء نعمتهم من آل سعود، ..... ))
- وقال - قبحه الله - ( وهي كسابقتها في هيئة كبار العلماء و على رأسهم ابن باز و العثيمين رحمهما الله تعالى ) .
((فأقول : قد فضح الله أمركم وكشف ستركم يا علماء الضلالة .. ووالله لقد جاء علينا يوم كنا نكف ألسنتنا عن الخوض فيكم ، ونربأ بأنفسنا عن الانشغال بكم ، خوفاً من تهميش صراعنا والانحراف عن نهج دعوتنا .. وكنا نكتفي بتحذير الشباب من ضلالاتكم .. حتى كفَّرَنا من كفّرَنا لتركنا الخوض في تكفيركم .. وقد كنا نأمل ان تراجعوا .. أو تغيرّوا.. أو تبدلوا.. أو تتوبوا .. أوتستحيوا .. ونعرض عنكم متمثلين بحديث النبي صلى الله عليه وسلم (دعهم يتحدث الناس محمداً يقتل أصحابه ) ولكنكم يا للأسف ..
لم تزدادوا إلا عماية وطغياناً .. وانحرافاً عن الحق وانسلاخاً عن التوحيد ، وانحيازاً إلى الطواغيت والى الشرك والتنديد .. وإذا كان أسلافكم وشيوخكم الذين كان عبد العزيز (أخو نوره) و(أبو فهد) يستغفلهم ويضحك عليهم .. فيجدون من يرقع لهم ، لدهاء الخبيث وإحكامه التلبيس والتدليس ...
فحكم أولاده الذين تتولونهم وتبايعونهم اليوم وأمرهم لا يخفى على أحد .. فكفرهم وموالاتهم لأعداء الدين وطواغيت الكفر الشرقيين والغربيين ومحاربتهم للموحدين، ظاهر بين لا يخفى حتى على العميان .. ومع هذا فما زلتم تسمون الطاغوت إمام المسلمين ، وتعدونه وغيره من الطواغيت ولا ة أمور شرعيين ، وتعدون المنازع لهم، الكافر بشركهم من الخوارج والبغاة والتكفيريين ..
فصدق فيكم ما ذكره رسول الله صلى الله عليه وسلم من كلام النبوة الأولى : ( إذا لم تستح فاصنع ما شئت ) وها أنتم كل يوم تزدادون جرأة على دين الله وأوليائه ، وتمعنون في الترقيع لأعداء الدين وتسويغ باطلهم والتلبيس على المسلمين .......))