اخبارها ايامك
03 / 01 / 2011, 41 : 02 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد
هل الفرحة مكتوبة لنا..؟؟
الفرحة كما يعرفها الجميع...
هل كتبت لنا في يوم من الأيام.؟
وهل كنا في يوم من الأيام في إطار الحزن الذي لا يفارقنا إن نحن ابتعدنا عنه..؟
إذا :هل الفرحة مكتوبة لنا..؟؟
ماهي الإجابة التي ستصدر لكي يتم بناء هذا الموضوع بشكل يتقبله العقل وتتقلبه النفس..؟
الإجابة هي: نعم ......و..... لا...
كيف يتم ذلك ..؟؟
يتم ذلك بواسطة :
إذا كان ذلك الإنسان متفائلا في حياته فإن الأفراح والمسرات ستأتيه بدون بذل أية مجهود يذكر.!
حتى وإن لم تأت ِ المسرات إليه فإنه يمتلك سلاحا فعالا يتمثل في التفاؤل .
لأن هنالك مدلولا يقول:"تفاءلوا بالخير تجدوه".
فالتفاؤل لا نراه كثيرا إلا عند ثلة قليلة جدا..!!
باعتبارهم أجنحة تأوي الناس إليهم بسبب تفاؤلهم.
وقد يعود عدم التفاؤل لأسباب عدة منها:
1-شعور الإنسان بالتقصير أمام واجباته .
2-طاغوت اليأس والإحباط.
3-عدم وجود توعية للتفاؤل.
__________________
فهل إلى خروج ٍمن سبيل؟؟
وهذا مايدفع كثير من الناس للتشاؤم الذي إذا دخل في قلب أحدهم أصيب بالخمول والتكاسل والتقاعس عن أداء الأعمال أو الواجبات التي كُلف بها.
فهذه الفرحة إن حبكت حبكا صحيحا فإنها ستدفع الإنسان إلى أداء أعماله بشكل صحيح ومضبوط.
وإن خرجت عن الموضوع في (1)
عن عدم التفاؤل إنما هي إشارات لعل وعسى أن يتجنبها الناس.
لكي يحققون المراد الحقيقي من هذه الحياة المملوءة بكل انواع الصعوبات
أما إذا كانت الإجابة بــــ (لا)
فهي عادة ماتأتي من الناس الذين دخل في قلوبهم اليأس بل مرض اليأس..!
أو قد تكون هنالك أسباب أخرى لا يستطيع العقل ادراكها
ولكن..!
أعلم بأن هنالك بصيص للأمل الجاد الذي بدوره يستطيع الإنسان بلوغ الاهداف السامية من خلاله...
*لا كلمة ليست في موضعها الصحيح بالنسبة لهذا السؤال ..
لأن السؤال يريد إجابة تكون فيها الدلالات واضحة للإنسان
لماذا نقول لا لهذا السؤال ..؟؟
بالنسبة لي أقول لا وملياااااااااااااااار لا..؟؟
لنضرب بضعة أمثلة بسيطة تتضح فيها هذه الملابسات..
لو جاء لنا شخص وقال سئمت من هذه الحياة أف.!
وقال آخر:
لقد تكدرت من هؤلاء الناس بما فيه الكفاية أف.!
وجاء آخر يقول :
الحياة صعبة وصعوبتها في إيجاد المعيشة أف...
وغيرها من الجمل ....!
لو تمعنا في هذه الجمل لرأينها متحققة في هذه الدنيا
بكل سهولة ويسر..
ولكن يوجد أناس يعطون تفخيما للمواضيع بشكل غير مناسب
بل يجعلون الأشياء أصعب مما هي عليه
وإذا تم قرن تلك الجمل بكلمة تافهة مثل أف..
فهنا يتمثل لنا أكبر دليل على تحطيم الذات والشخصية..
شيء ليس بجميل البتة عندما نقول هذه الكلمات دون أدنى وعي منا.!!
الحياة صعبة..........صحيح.
والحياة قاسية ............ صحيح
أوافقكم الرأي
ولكن نحاتج لصبر يهز الجبال هزا..
فإذا كان منطق الإنسان هكذا فلن يعيش إلا مهموما مغموما
فلن تُرى الفرحة إلا نادرا..
إن لم تكن المعدومية تتخللها
فالأشياء صعبة ولكن بالتفاؤل والصبر يمكننا صنع المعجزات والأعاجيب..
فلا هنا غير مقبولة البتة.!!
__________________
فهل إلى خروج ٍمن سبيل؟؟
اللهم صل على محمد وآل محمد
هل الفرحة مكتوبة لنا..؟؟
الفرحة كما يعرفها الجميع...
هل كتبت لنا في يوم من الأيام.؟
وهل كنا في يوم من الأيام في إطار الحزن الذي لا يفارقنا إن نحن ابتعدنا عنه..؟
إذا :هل الفرحة مكتوبة لنا..؟؟
ماهي الإجابة التي ستصدر لكي يتم بناء هذا الموضوع بشكل يتقبله العقل وتتقلبه النفس..؟
الإجابة هي: نعم ......و..... لا...
كيف يتم ذلك ..؟؟
يتم ذلك بواسطة :
إذا كان ذلك الإنسان متفائلا في حياته فإن الأفراح والمسرات ستأتيه بدون بذل أية مجهود يذكر.!
حتى وإن لم تأت ِ المسرات إليه فإنه يمتلك سلاحا فعالا يتمثل في التفاؤل .
لأن هنالك مدلولا يقول:"تفاءلوا بالخير تجدوه".
فالتفاؤل لا نراه كثيرا إلا عند ثلة قليلة جدا..!!
باعتبارهم أجنحة تأوي الناس إليهم بسبب تفاؤلهم.
وقد يعود عدم التفاؤل لأسباب عدة منها:
1-شعور الإنسان بالتقصير أمام واجباته .
2-طاغوت اليأس والإحباط.
3-عدم وجود توعية للتفاؤل.
__________________
فهل إلى خروج ٍمن سبيل؟؟
وهذا مايدفع كثير من الناس للتشاؤم الذي إذا دخل في قلب أحدهم أصيب بالخمول والتكاسل والتقاعس عن أداء الأعمال أو الواجبات التي كُلف بها.
فهذه الفرحة إن حبكت حبكا صحيحا فإنها ستدفع الإنسان إلى أداء أعماله بشكل صحيح ومضبوط.
وإن خرجت عن الموضوع في (1)
عن عدم التفاؤل إنما هي إشارات لعل وعسى أن يتجنبها الناس.
لكي يحققون المراد الحقيقي من هذه الحياة المملوءة بكل انواع الصعوبات
أما إذا كانت الإجابة بــــ (لا)
فهي عادة ماتأتي من الناس الذين دخل في قلوبهم اليأس بل مرض اليأس..!
أو قد تكون هنالك أسباب أخرى لا يستطيع العقل ادراكها
ولكن..!
أعلم بأن هنالك بصيص للأمل الجاد الذي بدوره يستطيع الإنسان بلوغ الاهداف السامية من خلاله...
*لا كلمة ليست في موضعها الصحيح بالنسبة لهذا السؤال ..
لأن السؤال يريد إجابة تكون فيها الدلالات واضحة للإنسان
لماذا نقول لا لهذا السؤال ..؟؟
بالنسبة لي أقول لا وملياااااااااااااااار لا..؟؟
لنضرب بضعة أمثلة بسيطة تتضح فيها هذه الملابسات..
لو جاء لنا شخص وقال سئمت من هذه الحياة أف.!
وقال آخر:
لقد تكدرت من هؤلاء الناس بما فيه الكفاية أف.!
وجاء آخر يقول :
الحياة صعبة وصعوبتها في إيجاد المعيشة أف...
وغيرها من الجمل ....!
لو تمعنا في هذه الجمل لرأينها متحققة في هذه الدنيا
بكل سهولة ويسر..
ولكن يوجد أناس يعطون تفخيما للمواضيع بشكل غير مناسب
بل يجعلون الأشياء أصعب مما هي عليه
وإذا تم قرن تلك الجمل بكلمة تافهة مثل أف..
فهنا يتمثل لنا أكبر دليل على تحطيم الذات والشخصية..
شيء ليس بجميل البتة عندما نقول هذه الكلمات دون أدنى وعي منا.!!
الحياة صعبة..........صحيح.
والحياة قاسية ............ صحيح
أوافقكم الرأي
ولكن نحاتج لصبر يهز الجبال هزا..
فإذا كان منطق الإنسان هكذا فلن يعيش إلا مهموما مغموما
فلن تُرى الفرحة إلا نادرا..
إن لم تكن المعدومية تتخللها
فالأشياء صعبة ولكن بالتفاؤل والصبر يمكننا صنع المعجزات والأعاجيب..
فلا هنا غير مقبولة البتة.!!
__________________
فهل إلى خروج ٍمن سبيل؟؟