الوهبي
05 / 12 / 2010, 08 : 04 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في عام 1410 هـ أنجبت الملاعب الخضراء السعوديه نجماً لا معاً جمع بين ( الدهاء الكروي والذكاء الفطري ) شق لنفسه طريقاً بين نجوم كبار وقاده عظماء .
أستطاع خلال ذاك العام أن يقف على هرام هدافي الدورى تاركاً الوصافه ( لماجدهم )
مما جعل ( نار ) الغير والحقد تشتعل في قلوبهم وعلى مدار العشرين عاماً أو يزيد وهم يحاولون بكل مره من على رأس الهرم أسقاطه ولكنه وقف صامداً وكل ما زاد حقدهم زاد توهجه .
ولم يلتف يوما ( لسنتراتهم ) أو ( لتفهاتهم ) بل كان كالسهم المنطلق من قوسه لا يرده غير هدفه .
ذاع صيته وبالعالمية أثبت جدارته وحقق جميع أحلامه
حقق مع فريقه ومنتخب بلاده أشكال وألوان من البطولات والإنجازات
حتى وهو يودع (الكره) أقيم له ( كرنفال ) ولا بالخيال كرنفال يليق بالرجال الذين هم على شاكلة
( سامي بن عبدالله الجابر )
( سعد الأشقياء ) باعتزاله وضن هؤلاء أن الجاثم على قلوبهم قد رحل
ولكنه ( ظهر ) بثوب الأدارى الناجح ليواصل مسيرة الإبداع وتشتعل نار الغيره فى صدورهم من جديد ..
بعد أن أبدع فى إدارته وأصبح مطالباً لكل من يرغب النجاح
تأتي ( الصاعقه المهلكه ) لكل من تربص به .
بعد أن أعلنت ( دولة قطر الشقيقه ) اختيارها
لـ ( سامي بن عبدالله الجابر )
أحد أعضائها الرئيسيين لدعم ملفها لاستضافة
( مونديال كأس العالم 2022 )
وتحقق المراد وأصبح الحلم حقيقه ووقع الاختيار ( على قطر الحبيبه ) وكان هذا ( بفضل الله ) ثم بفضل الاعضاء الذى أحدهم
( سامي بن عبدالله الجابر )
وللمجد بقيه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في عام 1410 هـ أنجبت الملاعب الخضراء السعوديه نجماً لا معاً جمع بين ( الدهاء الكروي والذكاء الفطري ) شق لنفسه طريقاً بين نجوم كبار وقاده عظماء .
أستطاع خلال ذاك العام أن يقف على هرام هدافي الدورى تاركاً الوصافه ( لماجدهم )
مما جعل ( نار ) الغير والحقد تشتعل في قلوبهم وعلى مدار العشرين عاماً أو يزيد وهم يحاولون بكل مره من على رأس الهرم أسقاطه ولكنه وقف صامداً وكل ما زاد حقدهم زاد توهجه .
ولم يلتف يوما ( لسنتراتهم ) أو ( لتفهاتهم ) بل كان كالسهم المنطلق من قوسه لا يرده غير هدفه .
ذاع صيته وبالعالمية أثبت جدارته وحقق جميع أحلامه
حقق مع فريقه ومنتخب بلاده أشكال وألوان من البطولات والإنجازات
حتى وهو يودع (الكره) أقيم له ( كرنفال ) ولا بالخيال كرنفال يليق بالرجال الذين هم على شاكلة
( سامي بن عبدالله الجابر )
( سعد الأشقياء ) باعتزاله وضن هؤلاء أن الجاثم على قلوبهم قد رحل
ولكنه ( ظهر ) بثوب الأدارى الناجح ليواصل مسيرة الإبداع وتشتعل نار الغيره فى صدورهم من جديد ..
بعد أن أبدع فى إدارته وأصبح مطالباً لكل من يرغب النجاح
تأتي ( الصاعقه المهلكه ) لكل من تربص به .
بعد أن أعلنت ( دولة قطر الشقيقه ) اختيارها
لـ ( سامي بن عبدالله الجابر )
أحد أعضائها الرئيسيين لدعم ملفها لاستضافة
( مونديال كأس العالم 2022 )
وتحقق المراد وأصبح الحلم حقيقه ووقع الاختيار ( على قطر الحبيبه ) وكان هذا ( بفضل الله ) ثم بفضل الاعضاء الذى أحدهم
( سامي بن عبدالله الجابر )
وللمجد بقيه