النـاقد
27 / 09 / 2010, 22 : 08 AM
كتب مزقت بايدينا ......
كتب مزقت بايدينا
أن الناظر في حال المسلمين اليوم لهو شخص قد يصاب بالفتور مما يراه – وهو حال قد استمر طيلة 100 عام من الخيانات المتواصلة لذات الدين وأنه الانقلاب الحاصل على مكونات الشخص المسلم وهذا لهو المراد من طرحي لهذا الموضوع :
ففي حال الغرب تصاب بالذهول عندما تعرف ان هناك شعب احترم عدات الدين دون عقائدة وتتعرف بمجرد وصولك لتلك الديار ان هناك من استخدم استراتجية الدين في سيكلوجية المعاملة واستخدم الأسلوب الديني في ممراته واستخدم الدين في ملاطفاته واستخدم الدين في انشائاته واستخدم الدين في التواصل وفي فن الحوار وفي فن التعامل مع الذات الإنسانية
أن الاندماج في ذات المجتمع الغربي أمراً قد يصيب الانسان والمسلم بالذات - بالحيرة فكيف استطاع شعب من كل بقاع الارض أن يصنع له مجدا في 100 عام ونحن فقدنا ذاتنا بعد 1000 عام في 100 عام تناقض قد وضعتكم فيه وحال يعتريه الف حال سؤال اوجه لك اخي المسلم لماذا فقدنا قوتنا وقيمنا ؟!
أن الناظر في حال الغرب يجد الجواب فقد استطاع هذا المجتمع أن يصنع المجد بنفسه لأنه وضع النظام أساس في فن التعامل مابين الناس وفهم أن كيان الإنسان أداة لتطوير المجتمعات فقام بصقل الذات ونشأتها النشأة الصالحة وليس يعتريني ألان ان اجعل السليبات هي اساس المجتمعات بل ما أردت ان أطرحة هو ظواهر المجتمع نفسه
أن النظام هو الذي جعل من علو الهرم أن يحترم أسفله وان يجعل القيم متموازنة وحدد أهداف التكامل الأسري في سياق المجتمع كاملا وتقسمت الحاجيات ونسخ الفن التعاملي ورتبة على كافة القيم الإنسانية ووضع للإنسان احترام لغيرة وفهَم الشخص بان النظام كفيل بأن يخدمه ومع مرور الوقت استطاع النظام أن يترجم درجاته على المجتمع حتى أصبح هناك من يجاريه وهنا بدأت النقلة في ثقافة الشخص واستخدامه للنظام واعتراه التقدم واستطاع السمو والعلو على غيره من شعوب العالم
فمتى نكون خدام نظام ان وجد النظام ومتى نرى كتبنا التي مزقناها بأيدينا واهدينا بعضها لمن استطاع فهما وبها كان سموه وعلوه
كتب مزقت بايدينا
أن الناظر في حال المسلمين اليوم لهو شخص قد يصاب بالفتور مما يراه – وهو حال قد استمر طيلة 100 عام من الخيانات المتواصلة لذات الدين وأنه الانقلاب الحاصل على مكونات الشخص المسلم وهذا لهو المراد من طرحي لهذا الموضوع :
ففي حال الغرب تصاب بالذهول عندما تعرف ان هناك شعب احترم عدات الدين دون عقائدة وتتعرف بمجرد وصولك لتلك الديار ان هناك من استخدم استراتجية الدين في سيكلوجية المعاملة واستخدم الأسلوب الديني في ممراته واستخدم الدين في ملاطفاته واستخدم الدين في انشائاته واستخدم الدين في التواصل وفي فن الحوار وفي فن التعامل مع الذات الإنسانية
أن الاندماج في ذات المجتمع الغربي أمراً قد يصيب الانسان والمسلم بالذات - بالحيرة فكيف استطاع شعب من كل بقاع الارض أن يصنع له مجدا في 100 عام ونحن فقدنا ذاتنا بعد 1000 عام في 100 عام تناقض قد وضعتكم فيه وحال يعتريه الف حال سؤال اوجه لك اخي المسلم لماذا فقدنا قوتنا وقيمنا ؟!
أن الناظر في حال الغرب يجد الجواب فقد استطاع هذا المجتمع أن يصنع المجد بنفسه لأنه وضع النظام أساس في فن التعامل مابين الناس وفهم أن كيان الإنسان أداة لتطوير المجتمعات فقام بصقل الذات ونشأتها النشأة الصالحة وليس يعتريني ألان ان اجعل السليبات هي اساس المجتمعات بل ما أردت ان أطرحة هو ظواهر المجتمع نفسه
أن النظام هو الذي جعل من علو الهرم أن يحترم أسفله وان يجعل القيم متموازنة وحدد أهداف التكامل الأسري في سياق المجتمع كاملا وتقسمت الحاجيات ونسخ الفن التعاملي ورتبة على كافة القيم الإنسانية ووضع للإنسان احترام لغيرة وفهَم الشخص بان النظام كفيل بأن يخدمه ومع مرور الوقت استطاع النظام أن يترجم درجاته على المجتمع حتى أصبح هناك من يجاريه وهنا بدأت النقلة في ثقافة الشخص واستخدامه للنظام واعتراه التقدم واستطاع السمو والعلو على غيره من شعوب العالم
فمتى نكون خدام نظام ان وجد النظام ومتى نرى كتبنا التي مزقناها بأيدينا واهدينا بعضها لمن استطاع فهما وبها كان سموه وعلوه