ابوخليــــل
24 / 08 / 2010, 52 : 10 AM
فرصة عظيمة"
قبل 30 عاما كان مجتمعنا يعيش حياة سعيدة تحفها المحبة والألفةفرغم ضعف الإمكانيات وقلة الدخل المادي للأفرادإلا أن الحب والتلاحم كان يسود جميع أفراده فلا يكاد المرء أن يرى فيه الهجر والقطيعة بين الأقارب والجيران والسبب هو أن كل فرد قد احتاج للآخر فأصبح المجتمع كاليد الواحدة لا يبالي بتوافه الأمورولكن للأسف فمع تغير الزمن واكتفاء كل فرد فيه عن الآخر ضاقت النفوس مع سعة الرزق،ونكران الجميل،فأصبح القريب يهجر قريبه بسبب سوء الظن والجار يهجر جاره بتتبعه للهفوات والزلات بل أولئك الشباب المتعلمون الذين يرجى منهم الخير
أصبحوا هم الذين يوقدون نار الفتن ويحرضون الكبار على القطيعة والهجران أيها الأحبة كم من أخوة قد تهاجروا وكم من أقارب قد مضت عليهم السنوات الطوال دون أن يرى بعضهم بعضافرصة عظيمة في هذا الشهر لرأب الصدع وجمع الكلمة فمردة الشياطين قد صفدوا
ما أجمل أن يكون هذا العيد عيد فرح وسرور للجميع ما أجمل أن تعود البسمة والتآلف
ما أجمل أن نرى كبار السن في كل عائلة وقد التم شملهم من جديد
كونوا مفتاح خير وأعيدوا لم شمل أقاربكم انقذوا أولئك الكبار من وعيد الله لمن قطع الرحم،وأعطواالفرصة لأبنأكم وأخوانكم أن يبروابكم،ويصلواأرحامهم،أتركواعنكم الكبروالجهل والعناد،وأحتقارالأخرين،أيها المسلم(المسلمة) العاقل المدرك لعواقب الأمور
أيسرك أن يكون قريبك منعزلا عنك طيلة هذه السنوات و وعيد الله مستمر لكما
،ما يمنعك من محاولة تقريب وجهات النظروتبيان فضل صلة الرحم لمن حولك
ما يمنعك من الاتصال بكل عاقل تظن به الخير في الطرف المقابل،وتناقش معه المسألة،ولاتأخذك العزة باالأثم،فمن تواضع لله رفعه،ما المانع من أن نترك ما بأنفسنا لله فمن ترك شيئا لله عوضه الله بخير منه إن الناس لا يخفاها شئ فهي تعلم المخطئ من المخطأ عليه
حتى وأن كان الخطأ من الطرف المقابل،اذهب إليه وأرغب فيما عند الله
فسيزيدك الله رفعة في الدنيا والآخرة،حتى في عين خصمك ستبلغ الآفاق
أيها القاطع للرحم أترضى أن يقطع الله وصالك بسبب ذلك الشخص
أترغب أن تلقى الله وهو غاضب عليك بسبب ذلك
إلى العقلاءلاتقفوا مكتوفي الأيدي وبادروا بالإصلاح وبتقريب وجهات النظر من الآن فهذا الشهر شهر خير وبركة والعيد بعده عيد التمام الشمل بإذن الله عيد التكاتف والمحبة
ليتجمع فيه الكبار بالكبار والنساء بالنساءولتعود البراءة والفرحة للأطفال من جديد،في طاعة الله ورضاه،ما المانع من أن نستعين بأهل العلم والصلاح ونطلب منهم الحديث عن فضل صلة الرحم وعظم إثم قاطعها في كل مكان،لعل القلوب أن تخشع وتدرك عظم ماهي فيه،قال تعالى(وذكرفان الذكرى تنفع المومنين)،والنبي صلى الله عليه وسلم يقول فيما معناه ليس الكذاب من يصلح بين الناس،أتدري ماهو أجـــر إصلاح ذات البين
قال صلى الله عليه وسلم((ألا أدلكم على أفضل من درجة الصلاة و الصيام و الصدقة ؟قالوا : بلى يا رسول الله . قال : إصلاح ذات البين فإن فساد ذات البين هي الحالقة لا أقول : إنها تحلق الشعر و لكن تحلق الدين ))لانيأس فلنتحرك جميعا لكي يكون هذا العيد عيد سعادة شاملة
فقطعة أرض قد يطوق بها المرء سبع أراضين وهو لايعلم أو طلاق امرأة قدره الله أو سوء تصرف من جاهل كل ذلك لاينبغي أن يكون سببا في غضب الله علينا ونحن لانعلم ،فالتقاطع لأجل الدنيالايجوز،(أماالهجرفي الله ولله فصاحبه مأجور)،ولايكون ذلك سببا في فرحة الأعداء وحرمان النساء والصغار من الابتهاج بعيد الله السعيد ،ففضل صلة الرحم وعظم إثم قاطعها
وأن يدرك كل عاقل أن من ينكر الحق وهو يعلمه ويرفضه أنه سيحشر يوم القيامة كالذر يطأه الناس فالنبي صلى الله عليه وسلم بين أن الكبر دفع الحق واستحقار الناس لذلك لاتنتصر لنفسك بظلم الآخرين واحذر من ذلك الوعيد والاستعاذة من الشيطان ودعاء الله عزوجل وتحري أوقات الإجابة والتوكل عليه والاتصال بكل من يرجى فيه الخير من الطرفين لمناقشة الأمرويستح ويكون عن طريق طرف آخر حتى وإن كان الحق معك فاترك ذلك فكل ذلك لايقارن بماينتظرك عندالله من أجر عظيم أيضا لا يقارن بتلك الفرحة العظيمة التي سيعيشها الكبار والصغار في هذا العيد
المبادرة بالذهاب للطرف المقابل رغبة فيماعند الله أن يتيقن كل طرف أن الله وعد قاطع الرحم بالقطيعة وواصلها بالوصل فلا يزينن الشيطان له سوء عمله بسبب أمر تافه يترفع عنه العقلاء،وهذا الامر حاصل في مجتمعنا وكثير من المجتمعات الاسلاميه ولكن هذا ما يخصنا نحن ونحن احفاد الصحابه و اننا في بلد العقيدة والانظار مصوبه الينا ويحصل لدينا القطيعه والتفكك الاسري والاجتماعي وهذا ما يتعارض مع تعاليم الاسلام التي تدعونا جميعاً لنكون كالجسد الواحد فالامر عظيم جداً اذا لم نصحح المفاهيم المغلوطه والمدبلجه وننتبه لهذا ونضع الحلول ،وما نعيشه في واقعنا تفشي ظاهرة افساد ذات البين وتفشي الاستحقار والترفع على عباد الله و استحلال حق ومال العبد المسلم وقد يصل في بعض الاحيان الى استحلال العرض والدم من صغار عقل وفكر لايردعهم شرع الله، والسعي الى النصح والتناصح بين العباد وهذا مطلوب وخاصه من اهل العقل والرجاحه وخاصه المتمسكين باالدين والسنه وتظهر عليهم الاستقامه ومثقفي هذا التجمع والعقلاء منه ، والذي يفترض ان نعيش بامأن كالجسد الواحد ونكون حريصين على الاعتصام والتمسك فيما بيننا ونبذ الفرقه وبهذا الاجتماع دعوه لأرهاب عدو الله وعدونا فرادا وجماعات وكذلك متحابين فيما بيننا البين يعطف الاخ على اخيه المسلم اينما كان ويحترم الاخ اخيه ومد يد العون للمسلم المحتاج تسود فينا الالفه والمحبه والتناصح والنصح،ولكن نرى في واقعنا العكس ولابد من تصحيح بعض الاخطاء المقصوده وغير المقصوده من اناس ضعيفي الدين والوعي ، . والسوال هو لماذا هذا التفكك بين كثير من الاسر والجماعات والقبائل والاقاليم والاجزءا في مجتمعنا المسلم المؤحد،وقد يكون سؤال محير بظهور بعض من السلوكيات والمفاهيم الخاطئه في مجتمعنا التي تدعو الى التفرقه والتفكك والانقسام والعزله الذاتيه،واليك بعض مسببات ذلك وهو البعد عن الدين وضعف الوازع الديني وتأجيج هذا الفكر وهذا السلوك والمنهج من بعض كبار السن هداهم الله وبعض علية القوم وبعض المحسوبين على الصفوة في المجتمع الواحد بتلك القبائل او الاسرة او ذلك الاقليم او الجماعه والعيش بزينة الدنياوبهرجها ومغرياتها وملذاتها وغدق النعمه على الفرد والجماعه وطول الأمل ،الى تناسي ان المسلم يحتاج الى اخيه المسلم طال الزمن او قصر، وكذلك فقد التربيه السليمه الصحيحه التي تدعو الى صلة الرحم ونبذ القطيعه واحترام الاخرين وعدم الاستهانه بهم وعدم هضم حقوقهم وخاصه فيما يحصل من الفزعات والتحيزات والتاكيد ان هناك تعاليم وقيم لابد من التمسك بها والحرص عليها ومنها التاخي والعدل والامانه والمساوات ولا فرق بين عربي ولا اعجمي الا بالتقوى ،والسوال الذي لابد من الاجابه عليه والتسارع الى نشره وتطبيقه وهو الرجل العاقل المستقيم الظاهر عليه تمسكه بالدين والسنه المحمديه وكذلك الرجل العاقل الذي لا تظهر عليه علامات الالتزام ،ماهو القول الفاصل في هذا وماذا قدم لمعالجة وصد هذا البركان الذي سوف يثور في اي لحظه وسوف يحرق الاخضر واليابس؟ ؟ ؟ ساهم في نشر الموضوع أو أفكاره عبر المنتديات والبريد أو الجواللعل الله أن يجمع كلمة عائلة قضت أعيادها سنينا طويلة في عزلة وكآبة بسبب القطيعة و الشتات اللهم حقق فيما يرضيك آمالنا واجمع كلمتنا ،وارفع درجتنا في الدنيا وفي الآخرة)
أنقل أو شارك لعل الرسالة أن تصل،
نسال الله السلامه والعافيه وان يجمع كلمة المسلمين ويحفظ هذا البلاد خاصه وبلاد المسلمين عامه من الفتن ماظهر منها وما بطن وان يصلح الشأن ويهدي ضال المسلمين ويهدي رجال ونساء وشباب وبنات المسلمين لما فيه خير للعباد جميعاً والاعتصام تحت هذا الكيان المسلم المؤحد الحامل لواء العقيدة عقيدة التوحيد،وأن يصلح الراعي والرعية اللهم آمين
قبل 30 عاما كان مجتمعنا يعيش حياة سعيدة تحفها المحبة والألفةفرغم ضعف الإمكانيات وقلة الدخل المادي للأفرادإلا أن الحب والتلاحم كان يسود جميع أفراده فلا يكاد المرء أن يرى فيه الهجر والقطيعة بين الأقارب والجيران والسبب هو أن كل فرد قد احتاج للآخر فأصبح المجتمع كاليد الواحدة لا يبالي بتوافه الأمورولكن للأسف فمع تغير الزمن واكتفاء كل فرد فيه عن الآخر ضاقت النفوس مع سعة الرزق،ونكران الجميل،فأصبح القريب يهجر قريبه بسبب سوء الظن والجار يهجر جاره بتتبعه للهفوات والزلات بل أولئك الشباب المتعلمون الذين يرجى منهم الخير
أصبحوا هم الذين يوقدون نار الفتن ويحرضون الكبار على القطيعة والهجران أيها الأحبة كم من أخوة قد تهاجروا وكم من أقارب قد مضت عليهم السنوات الطوال دون أن يرى بعضهم بعضافرصة عظيمة في هذا الشهر لرأب الصدع وجمع الكلمة فمردة الشياطين قد صفدوا
ما أجمل أن يكون هذا العيد عيد فرح وسرور للجميع ما أجمل أن تعود البسمة والتآلف
ما أجمل أن نرى كبار السن في كل عائلة وقد التم شملهم من جديد
كونوا مفتاح خير وأعيدوا لم شمل أقاربكم انقذوا أولئك الكبار من وعيد الله لمن قطع الرحم،وأعطواالفرصة لأبنأكم وأخوانكم أن يبروابكم،ويصلواأرحامهم،أتركواعنكم الكبروالجهل والعناد،وأحتقارالأخرين،أيها المسلم(المسلمة) العاقل المدرك لعواقب الأمور
أيسرك أن يكون قريبك منعزلا عنك طيلة هذه السنوات و وعيد الله مستمر لكما
،ما يمنعك من محاولة تقريب وجهات النظروتبيان فضل صلة الرحم لمن حولك
ما يمنعك من الاتصال بكل عاقل تظن به الخير في الطرف المقابل،وتناقش معه المسألة،ولاتأخذك العزة باالأثم،فمن تواضع لله رفعه،ما المانع من أن نترك ما بأنفسنا لله فمن ترك شيئا لله عوضه الله بخير منه إن الناس لا يخفاها شئ فهي تعلم المخطئ من المخطأ عليه
حتى وأن كان الخطأ من الطرف المقابل،اذهب إليه وأرغب فيما عند الله
فسيزيدك الله رفعة في الدنيا والآخرة،حتى في عين خصمك ستبلغ الآفاق
أيها القاطع للرحم أترضى أن يقطع الله وصالك بسبب ذلك الشخص
أترغب أن تلقى الله وهو غاضب عليك بسبب ذلك
إلى العقلاءلاتقفوا مكتوفي الأيدي وبادروا بالإصلاح وبتقريب وجهات النظر من الآن فهذا الشهر شهر خير وبركة والعيد بعده عيد التمام الشمل بإذن الله عيد التكاتف والمحبة
ليتجمع فيه الكبار بالكبار والنساء بالنساءولتعود البراءة والفرحة للأطفال من جديد،في طاعة الله ورضاه،ما المانع من أن نستعين بأهل العلم والصلاح ونطلب منهم الحديث عن فضل صلة الرحم وعظم إثم قاطعها في كل مكان،لعل القلوب أن تخشع وتدرك عظم ماهي فيه،قال تعالى(وذكرفان الذكرى تنفع المومنين)،والنبي صلى الله عليه وسلم يقول فيما معناه ليس الكذاب من يصلح بين الناس،أتدري ماهو أجـــر إصلاح ذات البين
قال صلى الله عليه وسلم((ألا أدلكم على أفضل من درجة الصلاة و الصيام و الصدقة ؟قالوا : بلى يا رسول الله . قال : إصلاح ذات البين فإن فساد ذات البين هي الحالقة لا أقول : إنها تحلق الشعر و لكن تحلق الدين ))لانيأس فلنتحرك جميعا لكي يكون هذا العيد عيد سعادة شاملة
فقطعة أرض قد يطوق بها المرء سبع أراضين وهو لايعلم أو طلاق امرأة قدره الله أو سوء تصرف من جاهل كل ذلك لاينبغي أن يكون سببا في غضب الله علينا ونحن لانعلم ،فالتقاطع لأجل الدنيالايجوز،(أماالهجرفي الله ولله فصاحبه مأجور)،ولايكون ذلك سببا في فرحة الأعداء وحرمان النساء والصغار من الابتهاج بعيد الله السعيد ،ففضل صلة الرحم وعظم إثم قاطعها
وأن يدرك كل عاقل أن من ينكر الحق وهو يعلمه ويرفضه أنه سيحشر يوم القيامة كالذر يطأه الناس فالنبي صلى الله عليه وسلم بين أن الكبر دفع الحق واستحقار الناس لذلك لاتنتصر لنفسك بظلم الآخرين واحذر من ذلك الوعيد والاستعاذة من الشيطان ودعاء الله عزوجل وتحري أوقات الإجابة والتوكل عليه والاتصال بكل من يرجى فيه الخير من الطرفين لمناقشة الأمرويستح ويكون عن طريق طرف آخر حتى وإن كان الحق معك فاترك ذلك فكل ذلك لايقارن بماينتظرك عندالله من أجر عظيم أيضا لا يقارن بتلك الفرحة العظيمة التي سيعيشها الكبار والصغار في هذا العيد
المبادرة بالذهاب للطرف المقابل رغبة فيماعند الله أن يتيقن كل طرف أن الله وعد قاطع الرحم بالقطيعة وواصلها بالوصل فلا يزينن الشيطان له سوء عمله بسبب أمر تافه يترفع عنه العقلاء،وهذا الامر حاصل في مجتمعنا وكثير من المجتمعات الاسلاميه ولكن هذا ما يخصنا نحن ونحن احفاد الصحابه و اننا في بلد العقيدة والانظار مصوبه الينا ويحصل لدينا القطيعه والتفكك الاسري والاجتماعي وهذا ما يتعارض مع تعاليم الاسلام التي تدعونا جميعاً لنكون كالجسد الواحد فالامر عظيم جداً اذا لم نصحح المفاهيم المغلوطه والمدبلجه وننتبه لهذا ونضع الحلول ،وما نعيشه في واقعنا تفشي ظاهرة افساد ذات البين وتفشي الاستحقار والترفع على عباد الله و استحلال حق ومال العبد المسلم وقد يصل في بعض الاحيان الى استحلال العرض والدم من صغار عقل وفكر لايردعهم شرع الله، والسعي الى النصح والتناصح بين العباد وهذا مطلوب وخاصه من اهل العقل والرجاحه وخاصه المتمسكين باالدين والسنه وتظهر عليهم الاستقامه ومثقفي هذا التجمع والعقلاء منه ، والذي يفترض ان نعيش بامأن كالجسد الواحد ونكون حريصين على الاعتصام والتمسك فيما بيننا ونبذ الفرقه وبهذا الاجتماع دعوه لأرهاب عدو الله وعدونا فرادا وجماعات وكذلك متحابين فيما بيننا البين يعطف الاخ على اخيه المسلم اينما كان ويحترم الاخ اخيه ومد يد العون للمسلم المحتاج تسود فينا الالفه والمحبه والتناصح والنصح،ولكن نرى في واقعنا العكس ولابد من تصحيح بعض الاخطاء المقصوده وغير المقصوده من اناس ضعيفي الدين والوعي ، . والسوال هو لماذا هذا التفكك بين كثير من الاسر والجماعات والقبائل والاقاليم والاجزءا في مجتمعنا المسلم المؤحد،وقد يكون سؤال محير بظهور بعض من السلوكيات والمفاهيم الخاطئه في مجتمعنا التي تدعو الى التفرقه والتفكك والانقسام والعزله الذاتيه،واليك بعض مسببات ذلك وهو البعد عن الدين وضعف الوازع الديني وتأجيج هذا الفكر وهذا السلوك والمنهج من بعض كبار السن هداهم الله وبعض علية القوم وبعض المحسوبين على الصفوة في المجتمع الواحد بتلك القبائل او الاسرة او ذلك الاقليم او الجماعه والعيش بزينة الدنياوبهرجها ومغرياتها وملذاتها وغدق النعمه على الفرد والجماعه وطول الأمل ،الى تناسي ان المسلم يحتاج الى اخيه المسلم طال الزمن او قصر، وكذلك فقد التربيه السليمه الصحيحه التي تدعو الى صلة الرحم ونبذ القطيعه واحترام الاخرين وعدم الاستهانه بهم وعدم هضم حقوقهم وخاصه فيما يحصل من الفزعات والتحيزات والتاكيد ان هناك تعاليم وقيم لابد من التمسك بها والحرص عليها ومنها التاخي والعدل والامانه والمساوات ولا فرق بين عربي ولا اعجمي الا بالتقوى ،والسوال الذي لابد من الاجابه عليه والتسارع الى نشره وتطبيقه وهو الرجل العاقل المستقيم الظاهر عليه تمسكه بالدين والسنه المحمديه وكذلك الرجل العاقل الذي لا تظهر عليه علامات الالتزام ،ماهو القول الفاصل في هذا وماذا قدم لمعالجة وصد هذا البركان الذي سوف يثور في اي لحظه وسوف يحرق الاخضر واليابس؟ ؟ ؟ ساهم في نشر الموضوع أو أفكاره عبر المنتديات والبريد أو الجواللعل الله أن يجمع كلمة عائلة قضت أعيادها سنينا طويلة في عزلة وكآبة بسبب القطيعة و الشتات اللهم حقق فيما يرضيك آمالنا واجمع كلمتنا ،وارفع درجتنا في الدنيا وفي الآخرة)
أنقل أو شارك لعل الرسالة أن تصل،
نسال الله السلامه والعافيه وان يجمع كلمة المسلمين ويحفظ هذا البلاد خاصه وبلاد المسلمين عامه من الفتن ماظهر منها وما بطن وان يصلح الشأن ويهدي ضال المسلمين ويهدي رجال ونساء وشباب وبنات المسلمين لما فيه خير للعباد جميعاً والاعتصام تحت هذا الكيان المسلم المؤحد الحامل لواء العقيدة عقيدة التوحيد،وأن يصلح الراعي والرعية اللهم آمين