صمت المشاعر
22 / 04 / 2005, 43 : 01 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الرجل وكيف استطاع ان يتحمل الآلام ..
من المعروف إن المرأة تتحمل أكثر من الرجل ولكن في هذا الزمن أصبح النساء
والرجال يتنافسون على تحمل الألم .. هذه الحقيقة وهذا الواقع
نبدأ من أول الجسم .. هو الرأس المسكين والرقبة المحصورة الحركة
وذلك بأسباب عده .. ألا وهي:
أولاً : شبيه الكفرات (( العقـال)) وانتم عارفين الم العقال وتأثيره على الرأس
حيث يحشر كل من الطاقية والشماغ على الرأس ... لينزل به الى الحواجب
مما يسبب صداع الرأس ... ليــــه هالتعب وتحمل هالصداع ...
عشان يكون أحلى واكشخ ..(( وأرسم))
ثانيــاً : ذالك القماش المثلث الشكل شبيه البارشوت (( الشماغ))
طبعا لا يخفى عليكم مدى تأثيره على رقبة ذلك الشخص
اللي كنا نعرفه عن الشماغ انه قماش لفه لفتين على راسك وتصير مشخص
لكن الا أن في زمن التحمل أصبح الشماغ ماده مشابهه لمادة اللوح من مافيه من يباسة
وذالك بسبب ما يسمى بالنشاء
فيضطر أنه ما يلتفت .. واللي يبي يكلمه يا يجي قباله .. أو يلتفت بكل جسمه
وهذا مما يؤدي الى تشنج الرقبة ... الله لا يبلينا ولا إياكم هذا غير الحر
عشان يكون أحلى واكشخ ))... وارسم))
ثالثــاً: ((الوجه )) وما يحمله من شنب ولحية ..
طبعا ماعاد يعجبهم الحين أنهم يكونون بس بهالشكل
لازم طبعا تغييره ... يا يمخش وجهه ويجرح عمره بالموس عشان تطلع العوارض مناسبه عليه
او انه يرسم بهالكحل عشان تضبط السكسوكه (( الكحل اللي اعرفه انه للجنس الناعم )) المهم
والموس كما نعلم له آثار على البشرة من تخديش وجرح .... هذا إذا كان الموس نظيف
ليه يتحمل هالمشاكل ..عشان يكون اكشخ وأحلى .. (( وارسم))
رابعــاً : الثــوب .. وما أدراك مالثـوب ..!! اللي نعرفه يا جماعه الثوب كان قماش فضفاض على الجسم ومريح بالحركة ..
أما اليوم فأصبح مخصر على الجسم هذا غير نوعية القماش مثل اللي تجي تلمع كأنه لا حسته بقرة
غير انه يخاف انه يتوسخ أو يتعرفط فيمنعه من الجلوس بأنواع الأماكن ؟
فيتحتم عليه انه يظل واقف الى أن تنتهي زيارته ... ليه تحمل التعب والألم هذا
عشان يصير اكشخ وأحلى ... (( وارسم))
خامســاً: النعــال ..(( كرمكم الله )) صارت اليوم منافسه لنعال المرأة
لأنهم صاروا يحطون فيها بما يسمى (( بالكعب)) اللي تطق طق على الأرض لنتوقع أن القادم امرأة
فبقدرة الله يصبح رجل.. ليه الإحراج هذا .... !!
عشان يكون اكشخ وأحلى ....(( وارسم ))
هذا غير الأشياء الثانية ... التي لم تذكر بسبب الخوف على المشاعر....
الرجل وكيف استطاع ان يتحمل الآلام ..
من المعروف إن المرأة تتحمل أكثر من الرجل ولكن في هذا الزمن أصبح النساء
والرجال يتنافسون على تحمل الألم .. هذه الحقيقة وهذا الواقع
نبدأ من أول الجسم .. هو الرأس المسكين والرقبة المحصورة الحركة
وذلك بأسباب عده .. ألا وهي:
أولاً : شبيه الكفرات (( العقـال)) وانتم عارفين الم العقال وتأثيره على الرأس
حيث يحشر كل من الطاقية والشماغ على الرأس ... لينزل به الى الحواجب
مما يسبب صداع الرأس ... ليــــه هالتعب وتحمل هالصداع ...
عشان يكون أحلى واكشخ ..(( وأرسم))
ثانيــاً : ذالك القماش المثلث الشكل شبيه البارشوت (( الشماغ))
طبعا لا يخفى عليكم مدى تأثيره على رقبة ذلك الشخص
اللي كنا نعرفه عن الشماغ انه قماش لفه لفتين على راسك وتصير مشخص
لكن الا أن في زمن التحمل أصبح الشماغ ماده مشابهه لمادة اللوح من مافيه من يباسة
وذالك بسبب ما يسمى بالنشاء
فيضطر أنه ما يلتفت .. واللي يبي يكلمه يا يجي قباله .. أو يلتفت بكل جسمه
وهذا مما يؤدي الى تشنج الرقبة ... الله لا يبلينا ولا إياكم هذا غير الحر
عشان يكون أحلى واكشخ ))... وارسم))
ثالثــاً: ((الوجه )) وما يحمله من شنب ولحية ..
طبعا ماعاد يعجبهم الحين أنهم يكونون بس بهالشكل
لازم طبعا تغييره ... يا يمخش وجهه ويجرح عمره بالموس عشان تطلع العوارض مناسبه عليه
او انه يرسم بهالكحل عشان تضبط السكسوكه (( الكحل اللي اعرفه انه للجنس الناعم )) المهم
والموس كما نعلم له آثار على البشرة من تخديش وجرح .... هذا إذا كان الموس نظيف
ليه يتحمل هالمشاكل ..عشان يكون اكشخ وأحلى .. (( وارسم))
رابعــاً : الثــوب .. وما أدراك مالثـوب ..!! اللي نعرفه يا جماعه الثوب كان قماش فضفاض على الجسم ومريح بالحركة ..
أما اليوم فأصبح مخصر على الجسم هذا غير نوعية القماش مثل اللي تجي تلمع كأنه لا حسته بقرة
غير انه يخاف انه يتوسخ أو يتعرفط فيمنعه من الجلوس بأنواع الأماكن ؟
فيتحتم عليه انه يظل واقف الى أن تنتهي زيارته ... ليه تحمل التعب والألم هذا
عشان يصير اكشخ وأحلى ... (( وارسم))
خامســاً: النعــال ..(( كرمكم الله )) صارت اليوم منافسه لنعال المرأة
لأنهم صاروا يحطون فيها بما يسمى (( بالكعب)) اللي تطق طق على الأرض لنتوقع أن القادم امرأة
فبقدرة الله يصبح رجل.. ليه الإحراج هذا .... !!
عشان يكون اكشخ وأحلى ....(( وارسم ))
هذا غير الأشياء الثانية ... التي لم تذكر بسبب الخوف على المشاعر....