الربع
07 / 03 / 2005, 16 : 12 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
أخواني في الله أخواتي في الله
كثيرا ما نسمع عن النكت المضحكة والجديد منها كل أيام وماهو الجديد منها اليوم. نكت كثيرة وملهية لا كن الشيطان لا يغيب عن امورة وطرقة فجعل للدين نصيب من النكت لعنه الله فاخذ بالسن الكثير من الناس (الغافلون عن الله تعالى ضعاف الإيمان ) إلى الاستهزاء بالدين والعياذ بالله من ذلك عن طريق النكت وهم غافلون عن ذلك القول العظيم:{وَلَئِن سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ قُلْ أَبِاللّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنتُمْ تستهزئون لاَ تَعْتَذِرُواْ قَدْ كَفَرْتُم بَعْدَ إِيمَانِكُمْ إِن نَّعْفُ عَن طَآئِفَةٍ مِّنكُمْ نُعَذِّبْ طَآئِفَةً بِأَنَّهُمْ كَانُواْ مُجْرِمِينَ} (65/66/) سورة التوبة
ومن الأقوال ما ذكر منها ( رجل يصلي سوى كذا؟ .محشش قيل له من ربك قال؟ . واحد يصلى رن الجوال قال ؟ ) وغيرها أخواني المسلمين
وهذا الأمر خطير جداً وعظيم القول على الله تعالى لايحسة ضعاف الإيمان والعياذ بالله تعالى من ذلك تجدهم يقولون ذلك دون محاسبة لكلامهم العظيم ودون شعور والعياذ بالله من ذلك ؟.
لا وتنشر على رسائل الجوالات ليعظم الأمر أكثر ولا حول ولا قوة إلا بالله.
فدعونا نتماسك بيد واحدة ضد هذة الآفة العظيمة ونقوم بالنصح لأنفسنا وللآخرين وان نكون عوناً من بعد الله في اتعاظ وهداية من نجدهم غافلين عنها وخطورتها
وأخيرا أشكركم على مشاهدتكم وتقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
أخوكم الربع/
أخواني في الله أخواتي في الله
كثيرا ما نسمع عن النكت المضحكة والجديد منها كل أيام وماهو الجديد منها اليوم. نكت كثيرة وملهية لا كن الشيطان لا يغيب عن امورة وطرقة فجعل للدين نصيب من النكت لعنه الله فاخذ بالسن الكثير من الناس (الغافلون عن الله تعالى ضعاف الإيمان ) إلى الاستهزاء بالدين والعياذ بالله من ذلك عن طريق النكت وهم غافلون عن ذلك القول العظيم:{وَلَئِن سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ قُلْ أَبِاللّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنتُمْ تستهزئون لاَ تَعْتَذِرُواْ قَدْ كَفَرْتُم بَعْدَ إِيمَانِكُمْ إِن نَّعْفُ عَن طَآئِفَةٍ مِّنكُمْ نُعَذِّبْ طَآئِفَةً بِأَنَّهُمْ كَانُواْ مُجْرِمِينَ} (65/66/) سورة التوبة
ومن الأقوال ما ذكر منها ( رجل يصلي سوى كذا؟ .محشش قيل له من ربك قال؟ . واحد يصلى رن الجوال قال ؟ ) وغيرها أخواني المسلمين
وهذا الأمر خطير جداً وعظيم القول على الله تعالى لايحسة ضعاف الإيمان والعياذ بالله تعالى من ذلك تجدهم يقولون ذلك دون محاسبة لكلامهم العظيم ودون شعور والعياذ بالله من ذلك ؟.
لا وتنشر على رسائل الجوالات ليعظم الأمر أكثر ولا حول ولا قوة إلا بالله.
فدعونا نتماسك بيد واحدة ضد هذة الآفة العظيمة ونقوم بالنصح لأنفسنا وللآخرين وان نكون عوناً من بعد الله في اتعاظ وهداية من نجدهم غافلين عنها وخطورتها
وأخيرا أشكركم على مشاهدتكم وتقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
أخوكم الربع/