Dr.google
15 / 06 / 2010, 49 : 09 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بلدي الحبيب وهل أحب سواه ُ؟
بلدي تمير كم تعني لي هذه الكلمة من معاني . كم أحببتك وكم أحببت ترابك وأحببت كل من مشى عليه من حبي لك.
بلد الكرم والعز والشهامة .
كلنا نفتخر وننتظر أن نُسأل من أين أنت ؟ كي أرد وملء وجهي ابتسامة من الأرض الطاهرة تمير.
فمدينتي تتطور وبشكل كبير جداً ويزداد التكاثر السكاني والعمراني فيها بشكل كبير أيضاً فقد أولت الحكومة الشريفة جل اهتمامها بكل مدن المملكة
ومنها تمير فبدأت تفتح لدينا الدوائر الحكومية حيث أصبح لاينقصنا إلا القليل منها.
وهنا تجب الإشادة بجميع الدوائر الحكومية دون استثناء لما يبذلونه من أعمال ومشاريع وتوفير وظائف لأبناء البلد وكل ما من شأنه رفعة ورقي هذا
البلد , فمن لا يشكر الناس لا يشكر الله.
لا أريد أن أطيل عليكم بما تعرفونه عن بلدي أكثر مني.
لكن بما أني من أبنا هذا البلد فقد وردتني بعض النقاط الحرجة كالتي ترد لكل شخص غيور على بلده ومنها :
· دائرة حكومية قائمة بأعمالها على ما يرام وأمورها مستتبة والموظفون في راحة مع الإدارة ويهمها الإنتاجية في العمل وليس الحضور لمجرد الحضوروعملهم قد يكون مقصور على حضور صاحب الكرسي الدوار – الذي لا يدوم لأحد-
والقلق الذي يدب في قلوب الموظفين من المستقبل القريب هل يبقى الحال على ما هو عليه من إنتاجية وراحة أم تصيبهم أعين الحساد من
الدوائر الحكومية الأخرى ويتغير الحال – ما شأ الله تبارك الله-
· دائرة حكومية قمة في الانضباط الإداري والتوقيع في الوقت المحدد ودقة أكثر من متناهية في حال أستأذن أحد الموظفين لظروفه الخاصة , وقد يصل الأمر لكتابة ورقة إستئذان عند قضاء الحاجة في دورة المياه أعزكم الله . ولا يهم أن تعمل أو لا تعمل تنتج أو لا تنتج المهم الحضور والانضباط في الحضور وهذا مما يصيب الموظفين بالملل وقضاء وقت العمل في أشياء ليست من العمل وكره الدوام
– يا ليت المجهودات السابق توجه بالشكل الصحيح-
في المقابل نجد أن المنشئات التابعة لهذه الدائرة تشتكي وتأن وتصرخ من الإهمال الذي تجده من ناحية الانضباط والمتابعة لموظفيها والاهتمام
والنظافة لمبانيها.
ونأسف ع الإطــــــالة
انتظروا النقاط الحرجة القادمة فهي أجرأ
بلدي الحبيب وهل أحب سواه ُ؟
بلدي تمير كم تعني لي هذه الكلمة من معاني . كم أحببتك وكم أحببت ترابك وأحببت كل من مشى عليه من حبي لك.
بلد الكرم والعز والشهامة .
كلنا نفتخر وننتظر أن نُسأل من أين أنت ؟ كي أرد وملء وجهي ابتسامة من الأرض الطاهرة تمير.
فمدينتي تتطور وبشكل كبير جداً ويزداد التكاثر السكاني والعمراني فيها بشكل كبير أيضاً فقد أولت الحكومة الشريفة جل اهتمامها بكل مدن المملكة
ومنها تمير فبدأت تفتح لدينا الدوائر الحكومية حيث أصبح لاينقصنا إلا القليل منها.
وهنا تجب الإشادة بجميع الدوائر الحكومية دون استثناء لما يبذلونه من أعمال ومشاريع وتوفير وظائف لأبناء البلد وكل ما من شأنه رفعة ورقي هذا
البلد , فمن لا يشكر الناس لا يشكر الله.
لا أريد أن أطيل عليكم بما تعرفونه عن بلدي أكثر مني.
لكن بما أني من أبنا هذا البلد فقد وردتني بعض النقاط الحرجة كالتي ترد لكل شخص غيور على بلده ومنها :
· دائرة حكومية قائمة بأعمالها على ما يرام وأمورها مستتبة والموظفون في راحة مع الإدارة ويهمها الإنتاجية في العمل وليس الحضور لمجرد الحضوروعملهم قد يكون مقصور على حضور صاحب الكرسي الدوار – الذي لا يدوم لأحد-
والقلق الذي يدب في قلوب الموظفين من المستقبل القريب هل يبقى الحال على ما هو عليه من إنتاجية وراحة أم تصيبهم أعين الحساد من
الدوائر الحكومية الأخرى ويتغير الحال – ما شأ الله تبارك الله-
· دائرة حكومية قمة في الانضباط الإداري والتوقيع في الوقت المحدد ودقة أكثر من متناهية في حال أستأذن أحد الموظفين لظروفه الخاصة , وقد يصل الأمر لكتابة ورقة إستئذان عند قضاء الحاجة في دورة المياه أعزكم الله . ولا يهم أن تعمل أو لا تعمل تنتج أو لا تنتج المهم الحضور والانضباط في الحضور وهذا مما يصيب الموظفين بالملل وقضاء وقت العمل في أشياء ليست من العمل وكره الدوام
– يا ليت المجهودات السابق توجه بالشكل الصحيح-
في المقابل نجد أن المنشئات التابعة لهذه الدائرة تشتكي وتأن وتصرخ من الإهمال الذي تجده من ناحية الانضباط والمتابعة لموظفيها والاهتمام
والنظافة لمبانيها.
ونأسف ع الإطــــــالة
انتظروا النقاط الحرجة القادمة فهي أجرأ