النـاقد
03 / 06 / 2010, 13 : 03 PM
قصص وردود لاذعــــــــه
قصص وردود لاذعــــــه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
القصة الأولى: وقفت امرأة قبيحة على عطار ماجن، فلما نظر إليها قال: (وإذا الوحوش حشرت)
فقالت: (وضرب لنا مثلاً ونسي خلقه)
القصة الثانية: قال الجاحظ رأيت بالعسكر امرأة طويلة القامه جدا ونحن على طعام فأردت أن أمازحها
فقلت :أنزلي حتى تأكلي معنا
فقالت: وأنت فاصعد حتى ترى الدنيا
القصة الثالثة: وجد الحجاج على منبره مكتوباً :
" قل تمتع بكفرك إنك من أصحاب النار "
فكتب تحته : " قل موتوا بغيضكم إن الله عليم بذات الصدور"
القصة الرابعة : ذهب أحد الثقلاء إلى شيخ عالم مريض , وجلس عنده مدة طويلة ثم قال له : ياشيخ أوصني
فقال له الشيخ : إذا دخلت على مريض فلا تطل الجلوس عنده
القصة الخامسة: كان لمحمد بن الحسن ابن فقال له: إني قد قلتُ شِعراً.
قال: أنشِدنِيه.
قال: فإن أجِدتُ تَهب لي جارية أو غلاماً؟.
قال: أجمعهما لك. فأنشَد:
إن الديارَ طيّفا هيّجنَ حزناً قد عفا أبكينني لشقاوتي وجعلنَ رأسي كالقفا
فقال: يا بني، والله ما تستاهل جاريةً ولا غلاماً، ولكن أُمكَ مني طالقٌ ثلاثاً إذ وَلَدَت مِثلك.
القصة السادسة: كانت امرأة تسوق أربعة حمير وإذا بشابين سائرين بجانبها فقالا لها: نهارك سعيد يا أم الحمير
فأجابتهما على الفور: نهاركم مبارك يا أولادي
القصة السابعة: سألت امرأة متقدمة في السن الكاتب الأيرلندي الساخر برناردشو أن يقدر عمرها
فأجابها :
من نظر إلى قوامك ظنك ابنة ثمانيه عشر
ومن نظر إلى عينيك ظنك ابنة عشرين
ومن نظر إلى شعرك ظنك ابنة خمسة وعشرين
وبسعادة بالغة سألته: ولكن كم تظن أنت عمري؟
فأجاب :هو مجموع هذه كلها!!
قصص وردود لاذعــــــه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
القصة الأولى: وقفت امرأة قبيحة على عطار ماجن، فلما نظر إليها قال: (وإذا الوحوش حشرت)
فقالت: (وضرب لنا مثلاً ونسي خلقه)
القصة الثانية: قال الجاحظ رأيت بالعسكر امرأة طويلة القامه جدا ونحن على طعام فأردت أن أمازحها
فقلت :أنزلي حتى تأكلي معنا
فقالت: وأنت فاصعد حتى ترى الدنيا
القصة الثالثة: وجد الحجاج على منبره مكتوباً :
" قل تمتع بكفرك إنك من أصحاب النار "
فكتب تحته : " قل موتوا بغيضكم إن الله عليم بذات الصدور"
القصة الرابعة : ذهب أحد الثقلاء إلى شيخ عالم مريض , وجلس عنده مدة طويلة ثم قال له : ياشيخ أوصني
فقال له الشيخ : إذا دخلت على مريض فلا تطل الجلوس عنده
القصة الخامسة: كان لمحمد بن الحسن ابن فقال له: إني قد قلتُ شِعراً.
قال: أنشِدنِيه.
قال: فإن أجِدتُ تَهب لي جارية أو غلاماً؟.
قال: أجمعهما لك. فأنشَد:
إن الديارَ طيّفا هيّجنَ حزناً قد عفا أبكينني لشقاوتي وجعلنَ رأسي كالقفا
فقال: يا بني، والله ما تستاهل جاريةً ولا غلاماً، ولكن أُمكَ مني طالقٌ ثلاثاً إذ وَلَدَت مِثلك.
القصة السادسة: كانت امرأة تسوق أربعة حمير وإذا بشابين سائرين بجانبها فقالا لها: نهارك سعيد يا أم الحمير
فأجابتهما على الفور: نهاركم مبارك يا أولادي
القصة السابعة: سألت امرأة متقدمة في السن الكاتب الأيرلندي الساخر برناردشو أن يقدر عمرها
فأجابها :
من نظر إلى قوامك ظنك ابنة ثمانيه عشر
ومن نظر إلى عينيك ظنك ابنة عشرين
ومن نظر إلى شعرك ظنك ابنة خمسة وعشرين
وبسعادة بالغة سألته: ولكن كم تظن أنت عمري؟
فأجاب :هو مجموع هذه كلها!!