الأنيق
25 / 05 / 2010, 41 : 12 PM
قناة فضائية تطلب حوارا معها و مسؤولون يشيدون بذكاء العنود
طفلة السادسة المبتعثة لبكين تبهر الصينيين و تحصل على تقدير " امتياز "
http://www.sabq.org/sabq/misc/get?op=GET_NEWS_IMAGE&name=news75677863.jpg&width=200&height=160
كرم معهد " جاردن" بالعاصمة الصينية بكين يوم الخميس الماضي الطفلة السعودية العنود العتيبي المبتعثة على حساب والدها إلى بكين لتعلم اللغتين الصينية و الانجليزية .
وحصلت الطفلة ، خلال حفل تكريمها الذي تم برعاية مديرة المعهد ، على شهادة تفوق لاجتيازها المرحلة الأولى بتقدير امتياز فضلا عن عدد من شهادات التفوق وهدايا أخرى .
وتضمن الحفل ، الذي حضرته مجموعة من الأسر السعودية التي تقيم في بكين ،عددا من الفقرات والخطابات التشجيعية للدارسين ، قبل أن يتناول الجميع وجبة الغداء التي أقامها المعهد بهذه المناسبة والتي تعتبر فريدة من نوعها.
و أبدى المسئولون عن المعهد إعجابهم بما تناله الطفلة السعودية من اهتمام في دراستها ورغبتها في معرفة المزيد من الثقافة الصينية ، وذلك بعد أن أدهشتهم باسئلتهاعن بعض الثقافات وطلبها الاطلاع على بعض المراجع رغم صغر سنها .
من جهة ثانية ، طلبت إحدى قنوات التليفزيون الصينية إجراء حوار مطول مع الطفلة وبثه شريطة موافقة والدها الذي بادر بالقبول .
وتدرس الطفلة العنود اللغة الصينية والانجليزية في آن واحد منذ ما يقارب أربعة أشهر وليس برفقتها احد من عائلتها ، علما بأن " سبق " كانت صاحبة انفراد تقديم قصتها للقارئ السعودي .
ماشاء الله لاإله إلا الله عليها
الله يحفضها ويخليها لوالديها
طفلة السادسة المبتعثة لبكين تبهر الصينيين و تحصل على تقدير " امتياز "
http://www.sabq.org/sabq/misc/get?op=GET_NEWS_IMAGE&name=news75677863.jpg&width=200&height=160
كرم معهد " جاردن" بالعاصمة الصينية بكين يوم الخميس الماضي الطفلة السعودية العنود العتيبي المبتعثة على حساب والدها إلى بكين لتعلم اللغتين الصينية و الانجليزية .
وحصلت الطفلة ، خلال حفل تكريمها الذي تم برعاية مديرة المعهد ، على شهادة تفوق لاجتيازها المرحلة الأولى بتقدير امتياز فضلا عن عدد من شهادات التفوق وهدايا أخرى .
وتضمن الحفل ، الذي حضرته مجموعة من الأسر السعودية التي تقيم في بكين ،عددا من الفقرات والخطابات التشجيعية للدارسين ، قبل أن يتناول الجميع وجبة الغداء التي أقامها المعهد بهذه المناسبة والتي تعتبر فريدة من نوعها.
و أبدى المسئولون عن المعهد إعجابهم بما تناله الطفلة السعودية من اهتمام في دراستها ورغبتها في معرفة المزيد من الثقافة الصينية ، وذلك بعد أن أدهشتهم باسئلتهاعن بعض الثقافات وطلبها الاطلاع على بعض المراجع رغم صغر سنها .
من جهة ثانية ، طلبت إحدى قنوات التليفزيون الصينية إجراء حوار مطول مع الطفلة وبثه شريطة موافقة والدها الذي بادر بالقبول .
وتدرس الطفلة العنود اللغة الصينية والانجليزية في آن واحد منذ ما يقارب أربعة أشهر وليس برفقتها احد من عائلتها ، علما بأن " سبق " كانت صاحبة انفراد تقديم قصتها للقارئ السعودي .
ماشاء الله لاإله إلا الله عليها
الله يحفضها ويخليها لوالديها