مـخـاوي اللـيـل
25 / 04 / 2010, 42 : 02 PM
http://www.sportksa.net/newsm/4258.jpg
سبورت - هليل الضريفي :
طالعتنا اللجنة الفنية بعقوبة مخففة على إداري نادي الهلال سامي الجابر بالإيقاف " أربع مباريات " أعتباراً من 7 / 5 /1431هـ مع غرامة مالية قدرها (10,000) عشرة آلاف ريال لا غير عملاً بالمادة (39) من لائحة الانضباط بالاتحاد. وبالنظر على ماتنص عليه نصت عليه اللائحة رقم (39) في القسم الرابع من اللائحة الاداريون والفنيون:
المادة ( 39 ) : المسلك المشين و استعمال الألفاظ النابية أو البذيئة :
كل إداري أو فني يسلك مسلكاً مشيناً بالقول أو يهدد أو يستعمل ألفاظاً نابية أو بذيئة تجاه المسئولين أو الحكم أو أي لاعب أو إداري أو فني أو أي أشخاص آخرين أو أحد من الجمهور سواء داخل الملعب أو خارجه قبل أو أثناء أو بعد المباريات الرسمية أو الودية يعاقب بالإيقاف عن مرافقة النادي أربع مباريات رسمية وفي حالة عدم توفر مباريات رسمية أو لم تكتمل العقوبة فيتم تطبيقها مع بداية الموسم القادم مع غرامة مالية قدرها (10,000) عشرة آلاف ريال.
وهنا لانختلف فاللائحة واضحة ولكن إداري الهلال ارتكب مخالفة اخرى تستحق عقوبة أشد حسب الماة رقم (45) من نفس اللائحة والتي تنص على التالي :
لمادة (45) : الإساءة في وسائل الإعلام :
كل إداري يستخدم وسائل الإعلام (كالصحافة , التلفزيون , الإذاعة ونحوها) في الإساءة أو انتقاد الفئات المذكورة في المادة (3) من هذه اللائحة أو مسؤلي ومنسوبي الاتحاد أو المتعاونين معه أو يتعرض لهم بأي طرق أخرى يعاقب بالحرمان عن مرافقة النادي ستة أشهر وغرامة مالية قدرها (30.000) ثلاثون ألف ريال.
والجميع شاهد وسمع مدير فريق الهلال وهو يسئ لحكم المباراة في أكثر من وسيلة اعلامية واتهامه بأنه مبيت النية لطرد اللاعب أحمد الفريدي، وأن التحكيم بلا شرف واساءات اخرى في أكثر من وسيلة إعلامية.
والمادة (3) تنص على :
إطار تطبيق اللائحة من حيث الأشخاص :
تطبق هذه اللائحة على كل من :
1) الأندية. 2) المنتمين للأندية من الإداريين والفنيين والعاملين بها.
3) اللاعبين. 4) حكام المباريات والمقيمين والمراقبين.
5) جمهور المباريات أو المتفرجين عليها بالملعب. 6) أي فئات أخرى ترى اللجنة خضوعها لأحكام هذه اللائحة .
وفي الختام نتسائل عن سبب عدم تطبيق هذه العقوبة المنصوص عليها في لائحة الانظباط ضد إداري فريق الهلال سامي الجابر واختيار العقوبة الأخف لذر الرماد في العيون وإلى متى يصور لنا هذا النادي المدلل على أنه مستهدف رغم أنه في الحقيقة يلقى معاملة خاصة ومخففة. هل تمتلك لجنة العقوبات الجرأة في تطبيق لائحتها الحقيقة ضد الهلال ومنسوبيه، ولماذا اغفلت المادة (45) ، تساؤلات في أهان المتابعين للوسط الرياضي وأحداثه.
سبورت - هليل الضريفي :
طالعتنا اللجنة الفنية بعقوبة مخففة على إداري نادي الهلال سامي الجابر بالإيقاف " أربع مباريات " أعتباراً من 7 / 5 /1431هـ مع غرامة مالية قدرها (10,000) عشرة آلاف ريال لا غير عملاً بالمادة (39) من لائحة الانضباط بالاتحاد. وبالنظر على ماتنص عليه نصت عليه اللائحة رقم (39) في القسم الرابع من اللائحة الاداريون والفنيون:
المادة ( 39 ) : المسلك المشين و استعمال الألفاظ النابية أو البذيئة :
كل إداري أو فني يسلك مسلكاً مشيناً بالقول أو يهدد أو يستعمل ألفاظاً نابية أو بذيئة تجاه المسئولين أو الحكم أو أي لاعب أو إداري أو فني أو أي أشخاص آخرين أو أحد من الجمهور سواء داخل الملعب أو خارجه قبل أو أثناء أو بعد المباريات الرسمية أو الودية يعاقب بالإيقاف عن مرافقة النادي أربع مباريات رسمية وفي حالة عدم توفر مباريات رسمية أو لم تكتمل العقوبة فيتم تطبيقها مع بداية الموسم القادم مع غرامة مالية قدرها (10,000) عشرة آلاف ريال.
وهنا لانختلف فاللائحة واضحة ولكن إداري الهلال ارتكب مخالفة اخرى تستحق عقوبة أشد حسب الماة رقم (45) من نفس اللائحة والتي تنص على التالي :
لمادة (45) : الإساءة في وسائل الإعلام :
كل إداري يستخدم وسائل الإعلام (كالصحافة , التلفزيون , الإذاعة ونحوها) في الإساءة أو انتقاد الفئات المذكورة في المادة (3) من هذه اللائحة أو مسؤلي ومنسوبي الاتحاد أو المتعاونين معه أو يتعرض لهم بأي طرق أخرى يعاقب بالحرمان عن مرافقة النادي ستة أشهر وغرامة مالية قدرها (30.000) ثلاثون ألف ريال.
والجميع شاهد وسمع مدير فريق الهلال وهو يسئ لحكم المباراة في أكثر من وسيلة اعلامية واتهامه بأنه مبيت النية لطرد اللاعب أحمد الفريدي، وأن التحكيم بلا شرف واساءات اخرى في أكثر من وسيلة إعلامية.
والمادة (3) تنص على :
إطار تطبيق اللائحة من حيث الأشخاص :
تطبق هذه اللائحة على كل من :
1) الأندية. 2) المنتمين للأندية من الإداريين والفنيين والعاملين بها.
3) اللاعبين. 4) حكام المباريات والمقيمين والمراقبين.
5) جمهور المباريات أو المتفرجين عليها بالملعب. 6) أي فئات أخرى ترى اللجنة خضوعها لأحكام هذه اللائحة .
وفي الختام نتسائل عن سبب عدم تطبيق هذه العقوبة المنصوص عليها في لائحة الانظباط ضد إداري فريق الهلال سامي الجابر واختيار العقوبة الأخف لذر الرماد في العيون وإلى متى يصور لنا هذا النادي المدلل على أنه مستهدف رغم أنه في الحقيقة يلقى معاملة خاصة ومخففة. هل تمتلك لجنة العقوبات الجرأة في تطبيق لائحتها الحقيقة ضد الهلال ومنسوبيه، ولماذا اغفلت المادة (45) ، تساؤلات في أهان المتابعين للوسط الرياضي وأحداثه.