ندووش
31 / 01 / 2010, 44 : 12 AM
السلام عليكم
وربي يسعد اوقاتكم بكل خير
شاب في مقتبل العمر قرر الزواج مثله مثل اي شاب في العالم ،ومن ضمن اجراءات الزواج ( الفحص الطبي او فحص ماقبل الزواج ) ..
ذهب هذا الشاب وفق النظام الى مستشفى الملك سعود لاجراء الفحص الذي صعق بنتيجته فيما بعد حيث تبين بأنه مصاب بمرض الإيدز
توالت الفحوصات بعد ذلك على أمل أن تكون النتيجة خاطئة وتم اجراء الفحص مجددا
في أربعة مراكز طبية حكومية أكدت جميعها إصابته بالمرض
ولكم ان تتخيلوا الحالة النفسية للشاب بعد ان اثبتت التقارير انه مصاب بالايدز
ونتيجة ذلك وقع الشاب في حالة نفسية يرثى لها وما رافق ذلك من تشويه سمعته في المجتمع الذي ينظر لمريض الإيدز بنظرة الجميع هنا يعرفها
ورغم نتائج تقارير المستشفيات الخمسة، لم يفقد الشاب أمله في براءة دمه من المرض، لا سيما أنه متأكد من خلو حياته من أية علاقات مشبوهة، كما أنه لم يتعرض لنقل دم في حياته، فقرر إجراء تحليل طبي جديد في مستشفى خاص ، وهنا كانت المفاجأة
( خلو الشاب من أي مرض وتحديدا الإيدز )
لكن الشاب لم يصدق نتيجة التقرير، فحمل أوراقه واتجه مرة أخرى إلى مستشفى حكومي مصطحبا تقرير براءته من المرض،
لكن النتائج الحكومية مصرة على إصابته بالإيدز في تقرير رابع وخامس وسادس أجراها العريس بحثا عن السلامة من المرض
وقادته الحالة النفسية السيئة إلى مستشفى خاص كبير ومشهور، وأجرى فيه تحليلا جديدا، لتخرج النتيجة مؤكدة سلامته من أية أمراض معدية بما فيها الإيدز
والمستشفيات اللي اجرى فيها الفحص واثبتوا له انه مصاب بالايدز هي :
مستشفى الملك فهد
مستشفى الملك عبد العزيز
ومستشفى الملك سعود،
ومستشفى الولادة والأطفال
والمختبر الإقليمي في محافظة جدة
مع العلم ان حالة هذا الشاب تكررت سابقا مع مريضتين سعوديتين
عموما :
خمس مستشفيات بحد ذاتها كارثة بصراحة ، واكاد اجزم ان هناك حالات مثله ولكن اصحاب هذه الحالات لم يكتشفوا براءة دمهم
والسؤال هنا :
الى متى ... ؟
المايك لكم مع كل الود
وربي يسعد اوقاتكم بكل خير
شاب في مقتبل العمر قرر الزواج مثله مثل اي شاب في العالم ،ومن ضمن اجراءات الزواج ( الفحص الطبي او فحص ماقبل الزواج ) ..
ذهب هذا الشاب وفق النظام الى مستشفى الملك سعود لاجراء الفحص الذي صعق بنتيجته فيما بعد حيث تبين بأنه مصاب بمرض الإيدز
توالت الفحوصات بعد ذلك على أمل أن تكون النتيجة خاطئة وتم اجراء الفحص مجددا
في أربعة مراكز طبية حكومية أكدت جميعها إصابته بالمرض
ولكم ان تتخيلوا الحالة النفسية للشاب بعد ان اثبتت التقارير انه مصاب بالايدز
ونتيجة ذلك وقع الشاب في حالة نفسية يرثى لها وما رافق ذلك من تشويه سمعته في المجتمع الذي ينظر لمريض الإيدز بنظرة الجميع هنا يعرفها
ورغم نتائج تقارير المستشفيات الخمسة، لم يفقد الشاب أمله في براءة دمه من المرض، لا سيما أنه متأكد من خلو حياته من أية علاقات مشبوهة، كما أنه لم يتعرض لنقل دم في حياته، فقرر إجراء تحليل طبي جديد في مستشفى خاص ، وهنا كانت المفاجأة
( خلو الشاب من أي مرض وتحديدا الإيدز )
لكن الشاب لم يصدق نتيجة التقرير، فحمل أوراقه واتجه مرة أخرى إلى مستشفى حكومي مصطحبا تقرير براءته من المرض،
لكن النتائج الحكومية مصرة على إصابته بالإيدز في تقرير رابع وخامس وسادس أجراها العريس بحثا عن السلامة من المرض
وقادته الحالة النفسية السيئة إلى مستشفى خاص كبير ومشهور، وأجرى فيه تحليلا جديدا، لتخرج النتيجة مؤكدة سلامته من أية أمراض معدية بما فيها الإيدز
والمستشفيات اللي اجرى فيها الفحص واثبتوا له انه مصاب بالايدز هي :
مستشفى الملك فهد
مستشفى الملك عبد العزيز
ومستشفى الملك سعود،
ومستشفى الولادة والأطفال
والمختبر الإقليمي في محافظة جدة
مع العلم ان حالة هذا الشاب تكررت سابقا مع مريضتين سعوديتين
عموما :
خمس مستشفيات بحد ذاتها كارثة بصراحة ، واكاد اجزم ان هناك حالات مثله ولكن اصحاب هذه الحالات لم يكتشفوا براءة دمهم
والسؤال هنا :
الى متى ... ؟
المايك لكم مع كل الود