ريسوو
02 / 12 / 2009, 15 : 03 AM
توفي في يوم الخميس الماضي 18/6/1430هـ
الشاب محمد المتعب في حي الروابي في قصة مؤلمة عن عمر ثمانية عشر سنة
ويدرس في مدارس الأندلس الأهلية في حي الربوة في الصف الثالث ثانوي
وسيصلى عليه صلاة الجمعة في جامع الراجحي بحي الجزيرة
فبعد أن خرج من بيته في مغرب ذلك اليوم
كان قد كتب وصيته في أحد أدراجه في يوم وفاته
وقال فيها " أحسست بتغير العالم ولهذا كتبت هذه الكلمات.............."
ترك تلك الكلمات بعد أن أحس بأن موعد الوفاة قد أزف
خرج ليكون الحادث بتقاطع الشارعين (الزبير بن العوام - عبدالله بن عباس)بحي الروابي عند مطعم الرومانسية
ومن شناعة الحادث أن الشاب محمد رحمه الله اصطدم طار من السيارة وارتطم رأسه بالرصيف حتى تهشم
حتى أصيب بعض المارة بالذعر بل أغمي على بعض العمالة الذين شاهدوا هذا الحادث المؤلم
فكيف لجسد أن يتحمل احتكاك بالزفلت مسافة 500 متر ثم يرتطم الرأس بالرصيف
(لاحول ولا قوة إلا بالله) وادعو له بالثبات والمغفرة
والوصية كانت ببر الوالدين والمحافظة ع الصلوات وغيرها مما يزيد العبد رفعة وحسنات
إنا لله وانا اليه راجعون
الشاب محمد المتعب في حي الروابي في قصة مؤلمة عن عمر ثمانية عشر سنة
ويدرس في مدارس الأندلس الأهلية في حي الربوة في الصف الثالث ثانوي
وسيصلى عليه صلاة الجمعة في جامع الراجحي بحي الجزيرة
فبعد أن خرج من بيته في مغرب ذلك اليوم
كان قد كتب وصيته في أحد أدراجه في يوم وفاته
وقال فيها " أحسست بتغير العالم ولهذا كتبت هذه الكلمات.............."
ترك تلك الكلمات بعد أن أحس بأن موعد الوفاة قد أزف
خرج ليكون الحادث بتقاطع الشارعين (الزبير بن العوام - عبدالله بن عباس)بحي الروابي عند مطعم الرومانسية
ومن شناعة الحادث أن الشاب محمد رحمه الله اصطدم طار من السيارة وارتطم رأسه بالرصيف حتى تهشم
حتى أصيب بعض المارة بالذعر بل أغمي على بعض العمالة الذين شاهدوا هذا الحادث المؤلم
فكيف لجسد أن يتحمل احتكاك بالزفلت مسافة 500 متر ثم يرتطم الرأس بالرصيف
(لاحول ولا قوة إلا بالله) وادعو له بالثبات والمغفرة
والوصية كانت ببر الوالدين والمحافظة ع الصلوات وغيرها مما يزيد العبد رفعة وحسنات
إنا لله وانا اليه راجعون