كرم
28 / 11 / 2004, 28 : 02 AM
تَنَاقُض المرأه هو الذي يجعلها لغزاً ، وهي لغز لأنها متناقضة.
فمن تناقض المرأه أنها تقول لا وهي تعني نعم.
وأنها تصبر على الأمور العظيمة ولا تصبر على الأمور التافهة.
وأنها ثرثارة لا تؤتمن على سر ، ومع ذلك هي أقوى من الرجل على حفظ أسرارها الحميمة.
وهي تكتم الحب ولا تكتم الكُرْه.
وتعتقد أن حياتها معلقة بهذا الفستان ثم تتركه بعد يومين أو ثلاث .
وهي قمة الرحمة ولكنها قمة القسوة إذ تعذب أطفال زوجها من غيرها.
وغاية في الوفاء والجحود معاً ، وجنسها مرتبط بالحياء ولكن لا تستحي حيث يستحي الرجال .
وهي قوية في ضعفها ، وضعيفة في قوتها حتى جاء من العلماء من يعتبر المرأة هي الحنس القوي.
وهي تهرب ممن يتبعها وتتبع من يهرب منها.
وتحب الكريم وقد تحب البخيل الذي يذل كبريائها ولا يخضع لغوايتها .
تحب الرجل القوي وقد تحب الرجل الضعيف الذي يحتاج إلى حنانها أو الذي في قلبه جروح تود تضميدها.
وهي تكره الغيرة وتكره الرجل الذي لا يغار.
هي تريد الرجل الرجل لها وحدها ( أنانية ) ولكنها أتعس ما تكون إذا وثقت من ذلك تماماً.
وهي قد يغضبها التافه من الأمور ولا يغضبها الخطير.
طبيعة المرأة المراوغة – يمتنعن وهن الراغبات
وأيضاً من طبيعتها النفاق.
ولا يعني هذا أن الرجل يخلو من التناقض ، فالتناقض صفة بشرية حسب حالات النفس ، كما أن الرجل لغزاً فإن المرأة لم تعن بدراسته وإستقصاء أحواله
لأنه هوالذي يطلبها وليست هي التي تطلبه .!!!!
فمن تناقض المرأه أنها تقول لا وهي تعني نعم.
وأنها تصبر على الأمور العظيمة ولا تصبر على الأمور التافهة.
وأنها ثرثارة لا تؤتمن على سر ، ومع ذلك هي أقوى من الرجل على حفظ أسرارها الحميمة.
وهي تكتم الحب ولا تكتم الكُرْه.
وتعتقد أن حياتها معلقة بهذا الفستان ثم تتركه بعد يومين أو ثلاث .
وهي قمة الرحمة ولكنها قمة القسوة إذ تعذب أطفال زوجها من غيرها.
وغاية في الوفاء والجحود معاً ، وجنسها مرتبط بالحياء ولكن لا تستحي حيث يستحي الرجال .
وهي قوية في ضعفها ، وضعيفة في قوتها حتى جاء من العلماء من يعتبر المرأة هي الحنس القوي.
وهي تهرب ممن يتبعها وتتبع من يهرب منها.
وتحب الكريم وقد تحب البخيل الذي يذل كبريائها ولا يخضع لغوايتها .
تحب الرجل القوي وقد تحب الرجل الضعيف الذي يحتاج إلى حنانها أو الذي في قلبه جروح تود تضميدها.
وهي تكره الغيرة وتكره الرجل الذي لا يغار.
هي تريد الرجل الرجل لها وحدها ( أنانية ) ولكنها أتعس ما تكون إذا وثقت من ذلك تماماً.
وهي قد يغضبها التافه من الأمور ولا يغضبها الخطير.
طبيعة المرأة المراوغة – يمتنعن وهن الراغبات
وأيضاً من طبيعتها النفاق.
ولا يعني هذا أن الرجل يخلو من التناقض ، فالتناقض صفة بشرية حسب حالات النفس ، كما أن الرجل لغزاً فإن المرأة لم تعن بدراسته وإستقصاء أحواله
لأنه هوالذي يطلبها وليست هي التي تطلبه .!!!!