مرحبا1000
05 / 10 / 2009, 47 : 12 PM
:: أحمد العلولا ::
جريده الجزيرة
سـامـحـونـا
أما آخر كوكبة الناجحين.. فكان على أرض مدينة تمير التي تبعد عن الرياض 130 كم.. ويترأس فخرياً نادي المجزل.. وله إسهامات بارزة لا يعلم بها سوى رب العالمين.. ولم يدفع بها للإعلام لإيمانه بقيمة العمل والفعل وليست الأقوال.. ومواقفه البارزة أكثر من أن تُعَد وتُحصى سواء في رمضان أو على مدار العام.
.. إنه الشيخ مساعد بن ناصر الحسين رائد العمل التطوعي والإنساني لمدينته تمير وناديه المجزل.. هو يرعى سنوياً مهرجان تمير الصيفي ويتكفل بدفع مصروفاته التي تتجاوز ال - نصف مليون ريال سنوياً - ناهيك عن تخصيص إعانة للنادي قدرها 200 ألف ريال سنوياً..
.. أعمال جليلة يبذلها الشيخ الحسين بدافع من شعوره بقيمة المواطنة الصادقة.. ولقد عرفت من أصدقاء أعزاء بنادي المجزل خلال شهر رمضان جملة من مواقف التكافل الإنساني والاجتماعي له.. فهذا سكرتير سعودي له مستحقات مالية متأخرة تقارب ال - سبعه وثلاثون- ألف ريال.. يبادر في سدادها خالصة لوجه الله وفوقها - سيارة - هدية للشاب بمناسبه خدماته في النادي.. وكان قد قدم من قبل سيارة مماثلة لأحد اللاعبين بعد أن بلغه خبر احتراق سيارته..
والحسين - رجل تمير الأول - يقف في خط المقدمة بدون منافس، وصولاً لتسجيل كمية من الأهداف الجميلة في كافة ميادين العمل الإنساني والتطوعي وخدمة المجتمع!
.. هؤلاء نقول لهم.. شكراً وما قصرتم..
نشر بجريده الجزيره باالعدد13516وتاريخ11-10-1430هـ
جريده الجزيرة
سـامـحـونـا
أما آخر كوكبة الناجحين.. فكان على أرض مدينة تمير التي تبعد عن الرياض 130 كم.. ويترأس فخرياً نادي المجزل.. وله إسهامات بارزة لا يعلم بها سوى رب العالمين.. ولم يدفع بها للإعلام لإيمانه بقيمة العمل والفعل وليست الأقوال.. ومواقفه البارزة أكثر من أن تُعَد وتُحصى سواء في رمضان أو على مدار العام.
.. إنه الشيخ مساعد بن ناصر الحسين رائد العمل التطوعي والإنساني لمدينته تمير وناديه المجزل.. هو يرعى سنوياً مهرجان تمير الصيفي ويتكفل بدفع مصروفاته التي تتجاوز ال - نصف مليون ريال سنوياً - ناهيك عن تخصيص إعانة للنادي قدرها 200 ألف ريال سنوياً..
.. أعمال جليلة يبذلها الشيخ الحسين بدافع من شعوره بقيمة المواطنة الصادقة.. ولقد عرفت من أصدقاء أعزاء بنادي المجزل خلال شهر رمضان جملة من مواقف التكافل الإنساني والاجتماعي له.. فهذا سكرتير سعودي له مستحقات مالية متأخرة تقارب ال - سبعه وثلاثون- ألف ريال.. يبادر في سدادها خالصة لوجه الله وفوقها - سيارة - هدية للشاب بمناسبه خدماته في النادي.. وكان قد قدم من قبل سيارة مماثلة لأحد اللاعبين بعد أن بلغه خبر احتراق سيارته..
والحسين - رجل تمير الأول - يقف في خط المقدمة بدون منافس، وصولاً لتسجيل كمية من الأهداف الجميلة في كافة ميادين العمل الإنساني والتطوعي وخدمة المجتمع!
.. هؤلاء نقول لهم.. شكراً وما قصرتم..
نشر بجريده الجزيره باالعدد13516وتاريخ11-10-1430هـ