مشاهدة النسخة كاملة : أسماء الغيوم عند العرب
السعودي
01 / 10 / 2004, 12 : 07 PM
1- الظخاء - السحاب المرتفع .
2- القزع - السحاب الصغير الحجم المرتفع .
3- الكنهور - السحاب الأبيض العظيم .
4- الركم - السحاب المتراكم أو التجمعي .
5- الغين - الكثيف الملتف منه .
6- النغاض - الكثيف المتحرك في سرعة .
7- المعصرة - الكثيف المحمل بالمطر الغزير .
8- الراعد - السحاب كثير الرعد .
9- الدجينة - السحاب المنتثر والممتد .
10- الرهج - السحاب الرقيق أو السمحاقي .
11- الرهل - السحاب الرقيق المنخفض كالندى .
12- الديم - الضباب الرقيق المنخفض .
13- الضباب- سحاب يغشى الأرض .
14- الضبيبة- السحاب الخفيف المنخفض .
15- الصرفة - القطعة من السحاب أو الطخية .
16- السمحاق- القطعة الرقيقة من الغيم .
اتيكا
02 / 10 / 2004, 33 : 07 PM
أشكرك أخوي السعودي جزيل الشكر على موضوعك أسماء الغيوم عند العرب
ومن ناحيتي سوف أتحدث لكم عن ماوجدت حول موضوع السحاب وتصنيفه
السحاب أو الغيم هو كتلة من قطرات الماء الدقيقة وبلورات الجليد المحتواة في الغلاف الجوي. وتتخذ الغيوم أشكالا وأحجاما متنوعة، وقد تكون مصحوبة بالتساقطات من مطر وثلج وبرَد.
ويعتمد تصنيف السحاب على مسألتين هما:
1. الشكل: وذلك حسب مشاهدة الغيم من سطح الأرض.
والتسميات تعتبر وصفا لتلك الأشكال. و ما يلي تصنيفٌ أكاديمي لأسماء الغيوم ويرتكز على مصطلحات باليونانية أو اللاتينية.
الجذر اللاتيني******* *الماهية********** ************الترجمة
Cumulus********الـقـَزَعُ. غيم في يوم جميل********ركام، كـَومة
Stratus**********غيم مرتفع طبقات طبقات********طبقة
Cirrus***********السحاب الرقيق المرتفع********عَـقـَصَة شَعر
Nimbus*********قزع ممطر منتشر*************مطر
Mammatus******سحاب مقعّـر كالصحن**********جَـيـْب
2. الإرتفاع: وذلك حسب ارتفاع الغيوم في الجو.
وهذا التصنيف يعتمد على نفس التسميات السابقة. إلا أنه يراعي مظهر الغيوم وأصلها. ويتعداه إلى ذكر تراكيب بين تلك الأسماء، مثل: Cumulustratus هي عبارة مكونة منCumulus و Stratus . وتدل على كومات السحاب المتطبقة طبقات على أخرى.
وفي هذا التصنيف نجد:
* أ - السحب شديدة الإرتفاع : حيث يفوق علوها 20000 قدم (6000 متر) وتتكون أساسا من بلورات الجليد. ومنها:
** Cirrus: هذه غيوم هشة على شكل خيوط رقيقة أو شَعرات، كما جاء في التعريف أعلاه. لها أطراف ملتوية.
** Cirrocumulus : هي غيوم لها مظهر مرقع، يشمل عدة عناصر سحابية. أو موجي على هيئة شرائط خطية. أو كلاهما.
** Cirrostratus: صفحات تغطي السماء، رقيقة بصريا أي تسمح لضوء الشمس أو القمر باختراقها.
* ب - السحب متوسطة الإرتفاع : وعلوها ما بين 6500 قدم و20000 قدم (2000م – 6000 م). وتتكون من قطرات الماء المكثف و بلورات الجليد. تتسبب أحيانا في بعض التساقطات. ومنها:
** Altocumulus: عناصرها الغيمية منفردة وواضحة. تشترك في بعض خصائصها مع Cirrocumulus أعلاه.
** Altostratus: غيوم لها تغطية أكثر انتشارا واتساقا، إذ أن عناصرها لا تتضح في صورة متميزة.
* ج - السحب قليلة الإرتفاع : ولا يتعدى علوها 6500 قدم ( 2000 م). وتتكون في معظمها من قطرات الماء، لكنها قد تحوي بلورات الجليد في المناخ البارد. ومنها:
** Cumulus: غيوم منتفخة ولها حدود متميزة وتلفت النظر بتطورها العمودي. لها مظهر يشبه حبة الفشار أو كومة القطن. عناصرها متميزة ومنفردة إلى حد كبير أو متجمعة مثل
العنقود. لا يخترقها الضوء، لكنها تعكس أشعة الشمس على حدودها مما يضفي عليها جمالا ساحرا ورونقا خلابا.
** Stratocumulus: غيوم مبعثرة جدا، لكنها متقاربة ومركزة كثيرا بين بعضها البعض على شكل عناقيد أو طبقات. وهي قليلة التصاعد العمودي و مسطحة القاع خلافا
لسابقتها.
** Stratus: أكثر هذه المجموعة انخفاضا. تظهر غالبا معتمة الظهر، لكنها قد تكون مبعثرة. حدود العناصر المنفردة منها ليست جلية.
** الضباب: يمكن اعتباره غيما منخفضا من نوع " سْـتـْرَاتـُسْ " يلمس سطح الأرض. وذلك لأنه عندما يرتفع، يصير كذلك.
* ح- السحب متعددة الطبقات : هي التي تحمل أكبر قدر من التساقطات:
** Nimbostratus: يعتبرها البعض من الغيوم المنخفضة، لكنها بصراحة متعددة الطبقات. وذلك بسبب امتدادها العمودي الذي يصل إلى منطقة الغيوم المتوسطة، بل ولها عناصر شاهقة مطمورة ضمنها. كما أنها غيوم قاتمة، مقرونة بتساقطات مستمرة على مناطق شاسعة.
** Cumulunimbus: هذه هي الغيوم التي تبرق وترعد. ولعلها الــعارض الذي يذكره القرآن الكريم: " قَالُوا هَذَا عَارِضٌ مُمْطِرُنَا. " الأحقاف، آية 24. ومن هذه الغيوم
يتساقط المطر الغزير والبرد. وتصاحبها الرياح الشديدة والأعاصير. وهي أشهق الغيوم وتخترق كل المستويات لتتعدى أحيانا 60000 قدم (18000 متر). غالبا ما قممها تأخذ شكل سندان ضخم يتكون بسبب الرياح القوية التي تعرفها مستويات الغلاف الجوي عند ذلك الإرتفاع. وقد تكون قاعدة الغيمة على مستوى 3000 قدم (حوالي 1000 متر) وتصل قمتها إلى ارتفاع 30000 قدم (حوالي 10000متر). وتعتبر هذه صغيرة في حالة عاصفة رعدية قاسية. هذا السحاب يقدم أحيانا ذيولا تنتأ عن قاعدته، وتدعى غيوم mammatus. لأنها تشبه غدد الثدي لدى الحيوانات اللبونة (Mammals). وتظهر قيعانها كصحون متقاربة فيما بينها. وهي تدل على عدم استقرار الجو. كما تنبئ بوشوك حدوث إعصار أو رداءة الطقس وقساوته.
* خ- السحب الجبلية وتدعى Orographic وهي كما يدل على ذلك اسمها، تتكون مع تدفق الهواء متفاعلا مع أرضية جبلية ومنها:
** Cap Clouds: غيوم القمة: تنشأ عندما يرتفع الهواء المتشبع ببخار الماء في اتجاه الريح على منحدر الجبل. حين يصل الهواء تلك النقطة من التشبع، تتكون غيوم من قطرات الماء فتغطي قمة الجبل.
** Lenticular clouds: السحاب العدسي: أي مزدوج التحدب. ينشأ عند هبوب رياح قوية على تضاريس وعرة. وغالبا ما تظهر تموجات مطابقة لتلك التضاريس بسبب التيارات القوية في المناطق المحجوبة عنها. فتعلو السحب العدسية تلك التموجات. هناك من يصنف هذه السحب في قسم الغيوم متوسطة الإرتفاع لأنها تشاركها إياه.
دخل نوع آخر من الغيوم كتب التصنيف منذ بدأ الإنسان في استعمال الطائرات. وهو غيم يدعى سحاب ذيول التكثيف: Contrails. وهذه كلمة مكونة من مصطلحين:
Condensation و Trail. وتنشأ هذه الغيوم عند تكثف بخار الماء المنبعث من محركات الطائرات النفاثة، عند ارتفاع معين تسمح عنده درجات الحرارة المنخفضة بتكون بلورات الجليد مثله في سحب السيرس (Cirrus). وهو ما نشاهده على شكل سطور بيضاء في السماء، خلف طائرة محلقة.
اتيكا
02 / 10 / 2004, 55 : 07 PM
أنقل لكم من كتاب "نهج البلاغة" بعض ما يقول أمير المؤمنين علي بن أبي طالب، كرم الله وجهه، في خُطبة شهيرة غراء، تعرف بخطبة الأشباح. وقد وصف فيها اللهَ عز وجل بما يليق من صفاته الجليلة. ثم وصف الملائكة والسماء والأرض إلى أن قال:
" وَ فَسَحَ بَيْنَ الْجَوِّ وَ بَيْنَهَا. وَ أَعَدَّ الْهَوَاءَ مُتَنَسَّماً لِسَاكِنِهَا. وَ أَخْرَجَ إِلَيْهَا أَهْلَهَا، عَلَى تَمَامِ مَرَافِقِهَا. ثُمَّ لَمْ يَدَعْ جُرُزَ الأَرْضِ الَّتِي تَقْصُرُ مِيَاهُ الْعُيُونِ عَنْ رَوَابِيهَا. وَ لاَ تَجِدُ جَدَاوِلُ الأَنْهَارِ ذَرِيعَةً إِلَى بُلُوغِهَا. حَتَّى أَنْشَأَ لَهَا نَاشِئَةَ سَحَابٍ تُحْيِي مَوَاتَهَا. وَ تَسْتَخْرِجُ نَبَاتَهَا. أَلَّفَ غَمَامَهَا بَعْدَ افْتِرَاقِ لُمَعِهِ وَ تَبَايُنِ قَزَعِهِ حَتَّى إِذَا تَمَخَّضَتْ لُجَّةُ الْمُزْنِ فِيهِ وَ الْتَمَعَ بَرْقُهُ فِي كُفَفِهِ وَ لَمْ يَنَمْ وَمِيضُهُ فِي كَنَهْوَرِ رَبَابِهِ وَ مُتَرَاكِمِ سَحَابِهِ أَرْسَلَهُ سَحّاً مُتَدَارِكاً قَدْ أَسَفَّ هَيْدَبُهُ تَمْرِيهِ الْجَنُوبُ دِرَرَ أَهَاضِيبِهِ وَ دُفَعَ شَآبِيبِهِ. فَلَمَّا أَلْقَتِ السَّحَابُ بَرْكَ بَوَانِيهَا وَ بَعَاعَ مَا اسْتَقَلَّتْ بِهِ مِنَ الْعِبْءِ المحمول عَلَيْهَا أَخْرَجَ بِهِ مِنْ هَوَامِدِ الأَرْضِ النَّبَاتَ وَ مِنْ زُعْرِ الْجِبَالِ الأَعْشَابَ فَهِيَ تَبْهَجُ بِزِينَةِ رِيَاضِهَا وَ تَزْدَهِي بِمَا أُلْبِسَتْهُ مِنْ رَيْطِ أَزَاهِيرِهَا وَ حِلْيَةِ مَا سُمِطَتْ بِهِ مِنْ نَاضِرِ أَنْوَارِهَا وَ جَعَلَ
ذَلِكَ بَلاَغاً لِلأَنَامِ وَ رِزْقاً لِلأَنْعَامِ..."
وما أثار انتباهي، بغض النظر عن كون كلام أمير المؤمنين علي كرم الله وجهه، كله فصيحا، بليغا، دقيقا، هو ما يتعلق بالغيوم. وهو من أشد الأوصاف دقة وأكثرها تطورا، كأنه كرم الله
وجهه عاش في عهد نهضة العلم هذه وارتقائه. وسأحاول شرح بعض المفردات بنظرة حديثة ربما لم يسبقني إليها أحد. وربما يؤاخذني البعض في تحميل كلامه رضوان الله عليه ما قد لا
يطيق. وأشير أن قوله يتحمل ما لا نطيق نحن لقصورنا عن إدراكه. وهو يحمل كثيرا من الدرر والمصطلحات الدقيقة التي تغنينا عن الرجوع دوما إلى بحوث الغربيين ودراساتهم.
لُمَعُ الغمام هي ما اجتمع منه وكان فيه سواد كما يسودّ الثدي عند حلمته. ويكون الغيم كذلك عندما يكون مثقلا بال ودْق ، أي المطر. ولا تفترق اللُّمَعُ (Stratocumulus) إلا بعد هطول مطرها. ثم تصير متباينة على شكل قـَـزَعٍ.
والقَزَعُ (Cumulus)نوعٌ من السُّحُبِ الرِّقَـاِق العالية، تتطاير في السماء كأَنها ظلّ إِذا مرّت من تحت السحابة الكبيرة. وسميت قزعا، لأنها خفيفة، تمر سراعا دون أن تمطر. وذلك لأنها قد اضمحلت بعد إمطارها أو لازالت في أول نشأتها.
" حتى إذا تمخضت لجة المزن ". ومعناه: تحرك وتهيأ في عمقه معظمُ سحب المزن تحركا شديدا، وكأنه لبن يُمخض. ولا يسمى السحاب مزْنا (Nimbus) إلا إذا حوى ماء وحبَّ مزْنٍ وهو البرَد. وأثناء حركته، يلتمع البرق في كُـفَـفِــــه (Mammatus). والكفة ما استدار من السحب على هيأة كفاف الميزان أو الصحون، وحوى ماء كثيرا كأنه نُقْرَة أو قِدر. والبرق لا يظهر إلا من أطرافها وأسافلها.
" وَ لَمْ يَنَمْ وَمِيضُهُ فِي كَنَهْوَرِ رَبَابِه ومتراكم سحابهِ ". أي لم يتوقف ولم يخمد لمعانه في الكنهوَر (Cumulonimbus). وهو سحاب متراكب، ثخين، عظيم كالجبال، وهو الْعَاِرضُ أيضا، كما ذكرنا سابقا. والرَّباب (Cirrocumulus) ما تعلق منه وركبه وبدا كأنه دونه، وغالبا ما يكون أبيض اللون.
" أرسله سَحّاً متداركا " أي مطرا مدرارا، متتابعا كثيرا. وتسمى السحب حينها بالـ ــسَحوُحِ (Altostratus).
" قد أَسَفَّ هَيْدَبُهُ ". يعني دنا من الأرض ما تدلى من ذيوله لأنه مثقل بالماء. والهيدب (Stratus) " سَحَابٌ مُتَدَلّ يَدْنُو مِنَ الأَرْضِ وَيُرَى كَأَنَّهُ خُيُوطٌ عِنْدَ انْصِبابِهِ." راجع الغني.
" تمريه الجنوب " أي تحركه ريح الجنوب فيصب مطره كأنها تحلبه.
" دِرَرَ أَهَاضِيبِهِ وَ دُفَعَ شَآبِيبِه " والدِّرَرُ الأمطار الغزيرة تنزل من غيوم ضخمة شبهها علي رضوان الله عليه بالهضاب. والشآبيب الأمطار أو الغيوم وفيها برَد، تمطر بشدة دُفعات دفعات، على شكل رخّات، تصيب مكانا وتخطئ آخر.
" فَلَمَّا أَلْقَتِ السَّحَابُ بَرْكَ بَوَانِيهَا وَ بَعَاعَ مَا اسْتَقَلَّتْ بِهِ مِنَ الْعِبْءِ " بَرْكُ السحاب ثقله أو بطنه. وهو واحد، لأن ثقل الغيم في بطنها الذي يظهر للناظر من سطح الأرض. والبواني (Nimbostratus) هي السحب تكون كالسواري والأعمدة الضخمة. والبعاع هو الماء تثقل به الغيوم كأنه عبء عليها. فتلقي به فجأة في صوت متدارك كأنها تلح على مكان واحد فوق الأرض حيث أمرها الله عز وجل. وفي أجزاء أخرى من الخطبة المذكورة أو غيرها، يذكر علي رضي الله عنه، أنواعا أخرى من السحاب. أذكر منها:
" وَ أَنْشَأَ السَّحَابَ الثِّقَالَ فَأَهْطَلَ دِيَمَهَا وَ عَدَّدَ قِسَمَهَا فَبَلَّ الأَرْضَ بَعْدَ جُفُوفِهَا وَ أَخْرَجَ نَبْتَهَا بَعْدَ جُدُوبِهَا." خطبة 185، ص 269.
و الدِيَمُ الغيوم يدوم مطرها و يستمر في سكون بِلا رَعْدٍ وَلا بَرْقٍ. والجفوف هو اليبس والجفاف. و الجدوب القحط.
وجاء في إحدى خطبه (25، ص: 66) ببيت شعر يقول:
هُنَالِكَ لَوْ دَعَوْتَ أَتَاكَ مِنْهُمْ * * فَوَارِسُ مِثـْـلُ أَرْمِيَةِ الْحَمِيمِ
الأرمية جمع الرَّمِيُّ . وهي السحابة العظيمة القطر. ويقال لها السَّقِيُّ أيضا. و قال الشاعر الحميم، يعني الصيف لأن السحاب في الصيف أشد جفولا أي سرعة تجفله الريح و تستخفه فتمضي فيه. ويسمى جَفـْلا و جَهَامًا " السحاب الذي قد هَراقَ ماءَه فخفَّ رُواقه". راجع لسان العرب والقاموس المحيط.
وفي خطبة ذكر فيها الإستسقاء، يقول: " نَدْعُوكَ حِينَ قَنَطَ الأَنَامُ وَ مُنِعَ الْغَمَامُ وَ هَلَكَ السَّوَامُ أَلاّ تُؤَاخِذَنَا بِأَعْمَالِنَا وَ لاَ تَأْخُذَنَا بِذُنُوبِنَا وَ انْشُرْ عَلَيْنَا رَحْمَتَكَ بِالسَّحَابِ الْمُنْبَعِقِ وَ الرَّبِيعِ الْمُغْدِقِ وَ النَّبَاتِ الْمُونِقِ سَحّاً وَابِلاً تُحْيِي بِهِ مَا قَدْ مَاتَ ." (115، ص 172)
السحاب المنبعق يدعى بُعَاقاً لأنه يتصبب بشدة وابل مفاجئ من مزن منبعج بالمطر.
وجاء في خطبة الأشباح، في وصف الملائكة الكرام عليهم السلام ما يلي: " وَ مِنْهُمْ مَنْ هُوَ فِي خَلْقِ الْغَمَامِ الدُّلَّحِ وَ فِي عِظَمِ الْجِبَالِ الشُّمَّخِ... " ( 91، ص 130)
الدُّلَّحِ هي السحب تكون مُثقلة بالماء تَدْلَح في مسيرها من كثرته كأَنها تتحرك انْخِزالاً.
وأخيرا، أدع للقارئ الكريم حرية قرن التسميات الفصيحة مما ذكرت بمماثلاتها من اللاتينية أو اليونانية لتلك التي لم أفعل بها ذلك.
المعاصر
22 / 10 / 2004, 12 : 10 AM
بارك الله فيكم
وجزاكم الله خير على هذا الموضوع الجميل ولي عودة له بمعلومات قد يكون فيها الفائدة
المعاصر
حائل
هادي
22 / 10 / 2004, 24 : 03 PM
موضوع السحب موضوع طويل
مشكووووووووووور
سلام
نايف العز
22 / 10 / 2004, 34 : 03 PM
مشكووووووووووووووووور ين على الموضوع
طير البر
29 / 10 / 2004, 22 : 11 AM
الله يعافيك على هذا الموضوع وربي يسلمك
طير البر
السعودي
03 / 11 / 2004, 25 : 01 AM
شكرآ لمروركم ....وياهلابكم
لمشرف ساحة البراري...............بعد التحيه
نأمل منك توضيح الغيوم في وقت الوسمي وهل انقضا من الوسمي عشرين يوم للفائدة..وشكرآ
تحياتي
20/9/1425ه
الصقر الحر
14 / 11 / 2004, 15 : 05 PM
مشكور أخوي السعودي على الموضوع الجميل
ويعطيك الف عافيه مشرفنا اتيكا على الإضافة والجهد المبذول
وان شاء الله دوم على النشاط المتميز
اخوكم
الصقر الحر