من الامراء
21 / 05 / 2009, 46 : 01 AM
ومن الآفات التي تمنع ترتب أثر الدعاء عليه : أن يستعجل العبد ، ويستبطئ الإجابة ، فيستحسر ويدع الدعاء ، وهو بمنزلة من بذر بذرا أو غرس غرسا ، فجعل يتعاهده ويسقيه ، فلما استبطأ كماله وإدراكه تركه وأهمله .
وفي البخاري (http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=12070)من حديث أبي هريرة (http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=3)أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال : يستجاب لأحدكم ما لم يعجل ، يقول : دعوت فلم يستجب لي (http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=7&idto=7&bk_no=120&ID=8#docu).
وفي صحيح مسلم عنه : لا يزال يستجاب للعبد ، ما لم يدع بإثم أو قطيعة رحم ، ما لم يستعجل ، قيل : يا رسول الله ما الاستعجال ؟ قال يقول : قد دعوت ، وقد دعوت ، فلم أر يستجاب لي ، فيستحسر عند ذلك ويدع الدعاء (http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=7&idto=7&bk_no=120&ID=8#docu).
[ ص: 12 ] وفي مسند أحمد من حديث أنس قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم : لا يزال العبد بخير ما لم يستعجل ، قالوا : يا رسول الله كيف يستعجل ؟ قال : يقول قد دعوت ربي فلم يستجب لي (http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=7&idto=7&bk_no=120&ID=8#docu)
الجواب الكافي لابن القيم
وفي البخاري (http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=12070)من حديث أبي هريرة (http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=3)أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال : يستجاب لأحدكم ما لم يعجل ، يقول : دعوت فلم يستجب لي (http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=7&idto=7&bk_no=120&ID=8#docu).
وفي صحيح مسلم عنه : لا يزال يستجاب للعبد ، ما لم يدع بإثم أو قطيعة رحم ، ما لم يستعجل ، قيل : يا رسول الله ما الاستعجال ؟ قال يقول : قد دعوت ، وقد دعوت ، فلم أر يستجاب لي ، فيستحسر عند ذلك ويدع الدعاء (http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=7&idto=7&bk_no=120&ID=8#docu).
[ ص: 12 ] وفي مسند أحمد من حديث أنس قال : قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم : لا يزال العبد بخير ما لم يستعجل ، قالوا : يا رسول الله كيف يستعجل ؟ قال : يقول قد دعوت ربي فلم يستجب لي (http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=7&idto=7&bk_no=120&ID=8#docu)
الجواب الكافي لابن القيم