معانق هم
13 / 05 / 2009, 12 : 02 AM
كَما الأوُطانْ بِ روُح استجمعَت تبكَيِ الدماَءَ تئنْ قسَوُة القَلوُبَ
تسٌتدرجَها ذكريِاتَ الالتقاءَ .. كيفَ لا وُهل !
WIDTH=400 HEIGHT=350
وإنْ حلَ الظلامْ بِ أماسٌيِ الإناثَ كَ أنا .. اشٌعََ نَوُراً .. يركَنْ بِي إلى السٌكَوُن
وعلىَ نفسِ المكَانْ أتكاثَر حنيِنًا .. بِ طهارة قَلبٍ لا تسٌاوُيهِ قلوُبَ !
بِ أنيِنْ أعتصر القَلبَ .. شقلبةَ أنْ كانَ كما القَلوُب قسٌوُة .. لِ أعيِشٌ كمَا البشٌر !
والله أرحمْ الرحميِنَ بِ حَال تقتلعنيِ هكَذا .. وآه منْ تلكَ الضغَوُن
وتنسٌكبَ دمعهَ تشقَ الطريِقَ إلى السقوُطَ .. وتصٌد بها تجاعيِدَ الإبتسٌامهَ
منْ كفَ يِد لاحَرمتْ منَها !
تسأل أشباحَ الإناثَ عنَها .. لِ تصفعَ بهمَ ريحًا .. وتقتلعَهمْ ..
ووحديِ أصٌرخَ بِ ذلكَ السٌكَوُن
لِ أتجمهَر بهَ شٌوُقاً بِ زلقةَ أحتضٌانْ تخدرنيِ علىَ كتفَ الأحنْ قلبَاً بيِ
كما للمطَر أنْ ينهَال منَ السٌمَاءَ بِ رعوُد الحنيِنْ لِ تدثَره الأرضُ غزارة أشتياقَ ..
وآه تتصدع بِي كمَا يشقّ السٌماءَ برقهاَ .. لِ تسٌتضٌيِء بهَ
فَ تخمة رقَصاً تحتَ المطَر بأعينْ منْ يترقبَنيِ منْ بعيِد .. وأنْ دللنيِ أكثَر
كمَا أرغبَ
وأغتسُلنيِ يامطَر منْ أوْجاعاً مضَتَ !!
فَ مطر ورقصه
فَ رعدَ واحتضانه
ف برقٌ لإضاءة مبسمه حينَ يبتسِمْ
فَ خلووداً إلى ركَابَ الحُبَ بِ صرير الآمَل أنْ ألتقيِنا تحتَ
وطأة مطَر .. وهنيئاً ليِ بهَ !
تسٌتدرجَها ذكريِاتَ الالتقاءَ .. كيفَ لا وُهل !
WIDTH=400 HEIGHT=350
وإنْ حلَ الظلامْ بِ أماسٌيِ الإناثَ كَ أنا .. اشٌعََ نَوُراً .. يركَنْ بِي إلى السٌكَوُن
وعلىَ نفسِ المكَانْ أتكاثَر حنيِنًا .. بِ طهارة قَلبٍ لا تسٌاوُيهِ قلوُبَ !
بِ أنيِنْ أعتصر القَلبَ .. شقلبةَ أنْ كانَ كما القَلوُب قسٌوُة .. لِ أعيِشٌ كمَا البشٌر !
والله أرحمْ الرحميِنَ بِ حَال تقتلعنيِ هكَذا .. وآه منْ تلكَ الضغَوُن
وتنسٌكبَ دمعهَ تشقَ الطريِقَ إلى السقوُطَ .. وتصٌد بها تجاعيِدَ الإبتسٌامهَ
منْ كفَ يِد لاحَرمتْ منَها !
تسأل أشباحَ الإناثَ عنَها .. لِ تصفعَ بهمَ ريحًا .. وتقتلعَهمْ ..
ووحديِ أصٌرخَ بِ ذلكَ السٌكَوُن
لِ أتجمهَر بهَ شٌوُقاً بِ زلقةَ أحتضٌانْ تخدرنيِ علىَ كتفَ الأحنْ قلبَاً بيِ
كما للمطَر أنْ ينهَال منَ السٌمَاءَ بِ رعوُد الحنيِنْ لِ تدثَره الأرضُ غزارة أشتياقَ ..
وآه تتصدع بِي كمَا يشقّ السٌماءَ برقهاَ .. لِ تسٌتضٌيِء بهَ
فَ تخمة رقَصاً تحتَ المطَر بأعينْ منْ يترقبَنيِ منْ بعيِد .. وأنْ دللنيِ أكثَر
كمَا أرغبَ
وأغتسُلنيِ يامطَر منْ أوْجاعاً مضَتَ !!
فَ مطر ورقصه
فَ رعدَ واحتضانه
ف برقٌ لإضاءة مبسمه حينَ يبتسِمْ
فَ خلووداً إلى ركَابَ الحُبَ بِ صرير الآمَل أنْ ألتقيِنا تحتَ
وطأة مطَر .. وهنيئاً ليِ بهَ !