فيصل2000
01 / 05 / 2009, 15 : 10 AM
فلا (نصراً) بلغتَ ولا (اتحاداً)
سالم الشهري
* بغض النظر عن العنوان (المستفز) للبعض مع أنه الحقيقة بعينها (وعلمها) والتي يتفق عليها من يرى بعين الحياد والمنطق حيث أن كل من لم يصل إلى العالمية فإنه بالتأكيد لايزال خلف (النصر والاتحاد) بمراحل ولم يبلغهما حتى الآن.
* هذا ليس موضوعي ولا هدفي من كتابة هذا المقال ولكن هذا العنوان المقتبس من بيتٍ من الشعر جاء رداً على مقال كتبه أحد الزملاء (الزرق) في الإعلام (إياه) معنوناً له بالشطر الأول من البيت ومطالباً أنصاره بـ(غض الطرف) فما كان مني إلا أن أردد (لا شعورياً) وأنا أقرأ عنوانه: (فلا نصراً بلغت ولا اتحاداً).
* صاحبنا كان مقاله كله مخصصاً للهجوم على أرقى رئيس رابطة مشجعين عرفته الملاعب السعودية ألا وهو العندليب (صالح القرني) رئيس رابطة مشجعي الاتحاد الذي أصبح علامةً فارقة في جبين التشجيع ليس على المستوى المحلي فحسب بل وعلى المستوى الخليجي والعربي.
* لم يبق شيء في الاتحاد لم يسلم من هجومهم: فالرئيس (المثالي) تعرضوا له.. أما عضو الشرف (الماسي) فمواقفهم (السلبية) معه حكايات طويلة تروى للأجيال المقبلة.. واللاعبون الاتحاديون هم في مرمى اتهاماتهم على الدوام.. وإعلام الاتحاد هو المطلوب رقم واحد لديهم.. وأخيراً وصل الهجوم والتجني على الجماهير الاتحادية الراقية بل وعلى رئيس رابطة المشجعين شخصياً.
* هذه قصتهم مع الاتحاد باختصار.. يحاولون كسره منذ زمن فلا يزداد إلا تماسكاً وشموخاً.. يكيدون له لإسقاطه فلا يتعثر بل ينطلق إلى العلياء باستمرار.. يخططون له في الظلام فيفشل مخططاتهم في النور كلما رفع كأساً واعتلى منصة.
* إن الهجوم (المنظم) على المشجع رقم (1) في مدرجاتنا بات مكشوفاً للجميع بالرغم من أن الكل يدرك بأن العندليب الاتحادي لا ناقة له ولا جمل بما قيل كما حاولون إيهام الشارع الرياضي.
* ختاماً: هم هكذا دائماً وأبداً.. يغضون الطرف عن (الفعل) ويتجاهلونه عامدين متعمدين ثم يتجهون بكل سياط نقدهم وتجريحهم ولومهم تجاه (رد الفعل) الذي لم يكن ليحدث على الاطلاق لو أن (الفعل) انتفى من الأساس.
* حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا الآخرين..(وسلامتكم).
ع الطااااااااير
* خسر النصر التأهل بالرغم من أنه لم يخسر في أيٍ من المباراتين على الإطلاق ولكنه نظام الذهاب والإياب (العالمي).
* جلسوا (يعيبون) على النصر منذ عام 2000 فوزه بكأس السوبر الآسيوي من (تعادلين)..! فما هو قولهم الآن بعد أن تأهلوا بذات الطريقة التي كانوا يستهزؤون بها..؟!
* الآن فقط اكتشف الأهلاويون الخلل فطردوا المدرب واللاعبين الأجانب ولكن بعد أن ضاع كل شيء وكل ذلك بسبب (كتاب الغفلة) الذين أوهموهم أن العلة في التحكيم فقط لا غير أما سواه فـ(كل شيء تمام يا افندم)..!!
* كيف يثق الجمهور الأهلاوي بـ(بعض) إعلامه وهم يرونهم (رأي العين) قد خلعوا الرداء الأخضر ليلتحفوا باللون الأزرق..؟!
* ويتوالى الإنصاف (الخارجي).. فبعد نهائي الدوري: مشجعو الجزيرة الإماراتي يكرمون (صالح القرني) في حين أن إعلامنا يهاجمه بأبشع الأوصاف..!
* الحمد لله أن الملاعب الرياضية لدينا منشآت حكومية وإلا لو كانت ملكاً خاصاً لـ(بعض) الأندية لما استطاع أحد أن يمشي فيها إلا بـ(رخصة واستمارة) وحتى بهما ربما لا يسلم الإنسان من أن يقول له أحد (تعال إنت: وش جابك من هنا)؟!
سالم الشهري
* بغض النظر عن العنوان (المستفز) للبعض مع أنه الحقيقة بعينها (وعلمها) والتي يتفق عليها من يرى بعين الحياد والمنطق حيث أن كل من لم يصل إلى العالمية فإنه بالتأكيد لايزال خلف (النصر والاتحاد) بمراحل ولم يبلغهما حتى الآن.
* هذا ليس موضوعي ولا هدفي من كتابة هذا المقال ولكن هذا العنوان المقتبس من بيتٍ من الشعر جاء رداً على مقال كتبه أحد الزملاء (الزرق) في الإعلام (إياه) معنوناً له بالشطر الأول من البيت ومطالباً أنصاره بـ(غض الطرف) فما كان مني إلا أن أردد (لا شعورياً) وأنا أقرأ عنوانه: (فلا نصراً بلغت ولا اتحاداً).
* صاحبنا كان مقاله كله مخصصاً للهجوم على أرقى رئيس رابطة مشجعين عرفته الملاعب السعودية ألا وهو العندليب (صالح القرني) رئيس رابطة مشجعي الاتحاد الذي أصبح علامةً فارقة في جبين التشجيع ليس على المستوى المحلي فحسب بل وعلى المستوى الخليجي والعربي.
* لم يبق شيء في الاتحاد لم يسلم من هجومهم: فالرئيس (المثالي) تعرضوا له.. أما عضو الشرف (الماسي) فمواقفهم (السلبية) معه حكايات طويلة تروى للأجيال المقبلة.. واللاعبون الاتحاديون هم في مرمى اتهاماتهم على الدوام.. وإعلام الاتحاد هو المطلوب رقم واحد لديهم.. وأخيراً وصل الهجوم والتجني على الجماهير الاتحادية الراقية بل وعلى رئيس رابطة المشجعين شخصياً.
* هذه قصتهم مع الاتحاد باختصار.. يحاولون كسره منذ زمن فلا يزداد إلا تماسكاً وشموخاً.. يكيدون له لإسقاطه فلا يتعثر بل ينطلق إلى العلياء باستمرار.. يخططون له في الظلام فيفشل مخططاتهم في النور كلما رفع كأساً واعتلى منصة.
* إن الهجوم (المنظم) على المشجع رقم (1) في مدرجاتنا بات مكشوفاً للجميع بالرغم من أن الكل يدرك بأن العندليب الاتحادي لا ناقة له ولا جمل بما قيل كما حاولون إيهام الشارع الرياضي.
* ختاماً: هم هكذا دائماً وأبداً.. يغضون الطرف عن (الفعل) ويتجاهلونه عامدين متعمدين ثم يتجهون بكل سياط نقدهم وتجريحهم ولومهم تجاه (رد الفعل) الذي لم يكن ليحدث على الاطلاق لو أن (الفعل) انتفى من الأساس.
* حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا الآخرين..(وسلامتكم).
ع الطااااااااير
* خسر النصر التأهل بالرغم من أنه لم يخسر في أيٍ من المباراتين على الإطلاق ولكنه نظام الذهاب والإياب (العالمي).
* جلسوا (يعيبون) على النصر منذ عام 2000 فوزه بكأس السوبر الآسيوي من (تعادلين)..! فما هو قولهم الآن بعد أن تأهلوا بذات الطريقة التي كانوا يستهزؤون بها..؟!
* الآن فقط اكتشف الأهلاويون الخلل فطردوا المدرب واللاعبين الأجانب ولكن بعد أن ضاع كل شيء وكل ذلك بسبب (كتاب الغفلة) الذين أوهموهم أن العلة في التحكيم فقط لا غير أما سواه فـ(كل شيء تمام يا افندم)..!!
* كيف يثق الجمهور الأهلاوي بـ(بعض) إعلامه وهم يرونهم (رأي العين) قد خلعوا الرداء الأخضر ليلتحفوا باللون الأزرق..؟!
* ويتوالى الإنصاف (الخارجي).. فبعد نهائي الدوري: مشجعو الجزيرة الإماراتي يكرمون (صالح القرني) في حين أن إعلامنا يهاجمه بأبشع الأوصاف..!
* الحمد لله أن الملاعب الرياضية لدينا منشآت حكومية وإلا لو كانت ملكاً خاصاً لـ(بعض) الأندية لما استطاع أحد أن يمشي فيها إلا بـ(رخصة واستمارة) وحتى بهما ربما لا يسلم الإنسان من أن يقول له أحد (تعال إنت: وش جابك من هنا)؟!