نقا الكرم
07 / 03 / 2009, 55 : 12 PM
احتشموا : فقد (تعريتم) بما فيه الكفاية !
* صدقوا أولا تصدقوا أن عنوان هذا المقال مكتوب قبل خمسة عشر عاماً وقد كتبه حينها (عميد الكتاب) الأستاذ (محمد الدويش) في مقاطعه التي كانت تشخص الواقع في الرد على ذلك الإعلام (المفتري) أو كما سماه هو (صحافة جحا)..!!
* خمسة عشر عاماً و(قبلها مثلها) وهم يسيرون على ذات النهج الإعلامي السيئ المعتمد على الكذب والمرتكز على الافتراء والمنطلق من التبلي على عباد الله..!!
* تقدمت التقنية الإعلامية وتطور الوعاء الناقل للخبر ولكنهم لم يستفيدوا من كل ذلك إلا في مواصلة نشر كذبهم ليصل مدىً أكبر وليبلغ الآفاق.
* هذا حالهم في (الماضي) وهو ما دعا (عميد الكتاب) ليطالبهم بالاحتشام بعد أن أظهروا أنفسهم بطريقة إعلامية (عارية) عن الصدق وخالية من الحقيقة.
* أما حالتهم (اليوم) فلا تختلف كثيراً عن ماضيهم وهو ما جعل الأستاذ (محمد البكيري) يواصل كشف زيفهم وادعاءاتهم الباطلة وبالأدلة الدامغة التي أثبتت أنهم يكذبون وينسون كذبهم..!!
* ففي مقال أمس الأول أثبت مدير التحرير وبالوثائق وبطريقة (من فمك أدينك) أنهم قالوا ما قالوا ثم أنكروه وبأسلوب: (ضرب وهرب) متناسين ـ هداهم الله ـ أن زمن التضليل قد انتهى في عهد الفضاء المفتوح.
* كل الأدلة التي وردت في المقالة كانت من مواقعهم وبأقلامهم وبالتالي يتضح للجميع أن هؤلاء لديهم القدرة لأن يتبرأوا من أي أحدٍ لا يتفق مع مصالحهم..! كيف لا وهم قد تبرأوا مما كتبته أقلامهم وعملته أيديهم!
* ذواكرهم مثقوبة ولذلك فهم يكذبون وينسون كذبتهم ثم يظهر (الخاسر) منهم ليبرر ويتهجم على الآخرين الذين لم يزيدوا على أن نقلوا أقوالهم منتقدين لها لا مؤيدين.
* بصراحة: لا أدري بأي وجهٍ يواصلون (التمادي) بعد أن اتضح زيفهم على الملأ وسقطت أقنعتهم أمام الخلائق وباتوا مكشوفين للقاصي والداني.
* حقاً: (اللي اختشوا ماتوا) وإلا بماذا تفسرون إدمانهم الزيف ومواصلتهم للحيف.. بالرغم من يقينهم أن الجميع يعلمون حقيقتهم ويدركون أنهم يكذبون.
* ختاماً: لا أملك إلا أن أردد المقولة التي ذكرها عنهم (عميد الكتاب) قبل 15 سنة والتي وعيتها وحفظتها عن ظهر قلب لأنها تمثل (خارطة طريق) لمنهجهم الإعلامي المفتري قائلاً: (يا هؤلاء.. احتشموا فقد تعريتم بما فيه الكفاية)..!
ع الطاااااااااير
* بعد كل ظهور إعلامي (مخجل) لذلك الكاتب (الورقي) يثبت للجميع بُعد نظر من قال إن (السكوت من ذهب).
* في ظهوره الأخير في (خط الستة) ارتكب صاحبنا مخالفات عدة تستوجب الوقوف عندها بصرامة والأخذ على يده..!!
* لم يتوقف الأمر هذه المرة عند (الافتراء) والجهل فحسب بل تعداه إلى عدم احترامه للقرارات الصادرة بل وسوء أدبه مع ضيوف البرنامج وختمها بالدعاء على نفسه بطريقة الـ(...).. يا صاحبي (الصمت حكمة) في كثيرٍ من الأحيان.
* في وقتٍ مضى لم يطالبوا بالمواد القانونية التي كان يستند عليها القرار لأن المعاقب غيرهم بل كانت اللقطات التلفزيونية عندهم تكفي فما الذي تغير يا ترى..؟! إنه (حبيب القلب) ولا شيء غير ذلك!
* جاءت مداخلة القانوني (خالد الشعلان) لتكشفهم أكثر ولتبين لهم (باللوائح) أن القرار نظامي وصحيح ولكنهم قوم لا يفقهون.
المقال بقلم : سالم الشهري / جريدة الرياضي
* صدقوا أولا تصدقوا أن عنوان هذا المقال مكتوب قبل خمسة عشر عاماً وقد كتبه حينها (عميد الكتاب) الأستاذ (محمد الدويش) في مقاطعه التي كانت تشخص الواقع في الرد على ذلك الإعلام (المفتري) أو كما سماه هو (صحافة جحا)..!!
* خمسة عشر عاماً و(قبلها مثلها) وهم يسيرون على ذات النهج الإعلامي السيئ المعتمد على الكذب والمرتكز على الافتراء والمنطلق من التبلي على عباد الله..!!
* تقدمت التقنية الإعلامية وتطور الوعاء الناقل للخبر ولكنهم لم يستفيدوا من كل ذلك إلا في مواصلة نشر كذبهم ليصل مدىً أكبر وليبلغ الآفاق.
* هذا حالهم في (الماضي) وهو ما دعا (عميد الكتاب) ليطالبهم بالاحتشام بعد أن أظهروا أنفسهم بطريقة إعلامية (عارية) عن الصدق وخالية من الحقيقة.
* أما حالتهم (اليوم) فلا تختلف كثيراً عن ماضيهم وهو ما جعل الأستاذ (محمد البكيري) يواصل كشف زيفهم وادعاءاتهم الباطلة وبالأدلة الدامغة التي أثبتت أنهم يكذبون وينسون كذبهم..!!
* ففي مقال أمس الأول أثبت مدير التحرير وبالوثائق وبطريقة (من فمك أدينك) أنهم قالوا ما قالوا ثم أنكروه وبأسلوب: (ضرب وهرب) متناسين ـ هداهم الله ـ أن زمن التضليل قد انتهى في عهد الفضاء المفتوح.
* كل الأدلة التي وردت في المقالة كانت من مواقعهم وبأقلامهم وبالتالي يتضح للجميع أن هؤلاء لديهم القدرة لأن يتبرأوا من أي أحدٍ لا يتفق مع مصالحهم..! كيف لا وهم قد تبرأوا مما كتبته أقلامهم وعملته أيديهم!
* ذواكرهم مثقوبة ولذلك فهم يكذبون وينسون كذبتهم ثم يظهر (الخاسر) منهم ليبرر ويتهجم على الآخرين الذين لم يزيدوا على أن نقلوا أقوالهم منتقدين لها لا مؤيدين.
* بصراحة: لا أدري بأي وجهٍ يواصلون (التمادي) بعد أن اتضح زيفهم على الملأ وسقطت أقنعتهم أمام الخلائق وباتوا مكشوفين للقاصي والداني.
* حقاً: (اللي اختشوا ماتوا) وإلا بماذا تفسرون إدمانهم الزيف ومواصلتهم للحيف.. بالرغم من يقينهم أن الجميع يعلمون حقيقتهم ويدركون أنهم يكذبون.
* ختاماً: لا أملك إلا أن أردد المقولة التي ذكرها عنهم (عميد الكتاب) قبل 15 سنة والتي وعيتها وحفظتها عن ظهر قلب لأنها تمثل (خارطة طريق) لمنهجهم الإعلامي المفتري قائلاً: (يا هؤلاء.. احتشموا فقد تعريتم بما فيه الكفاية)..!
ع الطاااااااااير
* بعد كل ظهور إعلامي (مخجل) لذلك الكاتب (الورقي) يثبت للجميع بُعد نظر من قال إن (السكوت من ذهب).
* في ظهوره الأخير في (خط الستة) ارتكب صاحبنا مخالفات عدة تستوجب الوقوف عندها بصرامة والأخذ على يده..!!
* لم يتوقف الأمر هذه المرة عند (الافتراء) والجهل فحسب بل تعداه إلى عدم احترامه للقرارات الصادرة بل وسوء أدبه مع ضيوف البرنامج وختمها بالدعاء على نفسه بطريقة الـ(...).. يا صاحبي (الصمت حكمة) في كثيرٍ من الأحيان.
* في وقتٍ مضى لم يطالبوا بالمواد القانونية التي كان يستند عليها القرار لأن المعاقب غيرهم بل كانت اللقطات التلفزيونية عندهم تكفي فما الذي تغير يا ترى..؟! إنه (حبيب القلب) ولا شيء غير ذلك!
* جاءت مداخلة القانوني (خالد الشعلان) لتكشفهم أكثر ولتبين لهم (باللوائح) أن القرار نظامي وصحيح ولكنهم قوم لا يفقهون.
المقال بقلم : سالم الشهري / جريدة الرياضي