تمير حبي
03 / 03 / 2009, 26 : 01 PM
http://arreyadi.com.sa/arr2/images/wrnews_cats/pic%20(29).jpg
هي تلك الفئة التي ما فتئت التحول والقفز على الواقع والمفروض فيما يصب في مصلحتها الشخصيّة، فهي فئة تظهر لنا وبكل صلافة فجّة تناقضاتها التي تثير الاشمئزاز حيناً.. والدهشة حيناً آخر في موقف وحث طارئ في الوسط الرياضي قد يكون كما ترى من خلال نظرتها التعصبية انها ضد فريقها الذي تهواه مقدمة آراء وأعذار تفتقر الحدّ الأدنى من الذكاء والوعي والإدراك، فهم أنموذج مثالي في تقديم شخصية مزدوجة المعايير في القيم والمبادئ والقناعات. فها هو حدث المدرب (الكوز) والذي تجاوز فيه جميع أخلاقيات وقيم المبادئ وذلك عندما أساء الأدب في لحظات أعتقد فيها أنه قد تسلم الجرة هذه المرّة ككل مرّة!! معتقداً أن من أنقذه من العقاب في المرات السابقة عندما تهجم على المدرب الأخضر السابق ناصر الجوهر.. وعلى لجنة الحكام.. ولجنة المسابقات.. ولجنة الانضباط و.. و.. سيقيه أيضاً هذه المرّة بعد تصرفه الأرعن الخارج عن أدب احترام أدبيات هذا المجتمع وهو يفعل ما فعل بالفانيلة التي تحمل صورة الوالد ولي العهد الأمين، صورة حيّة من هذا المدرب تعطينا العِبرة فيمن أَمِن العقوبة فأساء الأدب، فهذا (المتغطرس).. (المتعالي) يبدو أنه وصل إلى مرحلة من الانتفاخ جعلته لا يرى الآخرين شيئاً ولا يعطي للقانون والنظام أي قيمة، فهاهو يدخل في مشادة مع رجال الأمن ومن ثم يقذف بلا مبالاة بالفانيلة!! في الحقيقة ليست قضيتي في هذا المقال هذا (الكوز) بحدّ ذاته فقد تم ترحيله (مطروداً) وذهب بخيره وشره رغم أن لا يزال (لنباحه) بقية في بيت أهله وأقصد بها تصاريحه السخيفة والتي يحاول فيها شق الوحدة الوطنية بين الجماهير الرياضية من خلال محاولاته المستمرة في (تسطيح) ما فعله وتبريره على أنه بسبب تنافس بين النصر والهلال!! ويبدو أن عقدة النصر العالمي عندما أدّبَ فريقه السابق سامسونج لا تزال آثارها مستمرة!!. أقول قضيتي ليست معه في هذا المقال ولكنها مع تلك الفئة والتي وعلى طريقة حمد السعيد أحد أعضاء لجنة شاعر المليون (ما فيها حيلة) وما أكثرهم.. ولكنني الآن سأتناول نموذجاً (متطرفاً) منها يعبر عن حالة إن لم ننتبه لها سنجد أنفسنا في مأزق إعلامي يمسح بالمهنية والأمانة ببلاط صاحبة الجلالة، فهذا الشخص وبالأمس القريب أذكر أنني خرجت معه في أحد برامج قناة الاخبارية الرياضية وعلى خلفية قضيّة محمد كالون.. وكان يردد حينها أن منع اللاعب من التعاقد وطرده و(استقالة!!) المواطن / منصور البلوي هو أمر من ولاة الأمر ويجب علينا السمع والطاعة.. وأتذكر أنني قلت له وبالحرف الواحد أنني آمل منه ألا يزايد على هذه المقولة في هذه القضية الرياضية البحتة.. وأننا جميعاً في هذا الوطن وكحق ديني نؤمن به لولاة الأمر نسمع ونطيع.. ولا أقبل الجدال في مثل هذا الموضوع!!.. أقول هو ـ بذاته ـ (على قولة أخواننا السودانيين) من يلعلع بصوت عالٍ الآن في قناة (بيت) أهله!! بأنه معارض لقرار طرد (الكوز) بل ويتحدى إن كان القرار مستنداً على أنظمة ولوائح!!.. الله.. الله!! أين ولاة الأمر عن أحاديثك.. أين السمع والطاعة لهم؟ والذي كنت ترفعه في السابق شعاراً مع أن القاصي والداني يعرف أن هذا القرار صادر أيضاً من ولاة الأمر! ويعرف أيضاً أن القضية ليست رياضية (بحتة) بل تدخل فيها تجاوزات قانونية وأخلاقية.. فما يقوله هذا الشخص أحبتي يختلف عن معنى (التناقض) الذي نعرفه.. فما يقوله هو شرخ عميق في أخلاقيات يتستر خلفها ذلك (الإنسان) يجب فضحها وفضح كل أمرؤ يتستر خلفها، وقطع دابرها من خلاف بقرار حازم!
تسلم اناملك الذهبيه استاذي الكبير ابو نايف
مقال عن الف مقال فيه كشف لاحد الاقنعة الزرقاء بالدليل القاطع
نعم ايها الناقد الصادق اليوم لن تراه يردد عباراته التي يتمسح بها بتقيته الكاذبه فلن تسمع قرار ولاة الامر
يجب ان يحترم ولن تسمع والذي نفسي بيده لو ان اخي ابن ابي فعل كذا لقلت فيه ماقلت ولن تسمع الحق لجلج ههههههه يقصد الحق ابلج
كعادتك في كشف الاقنعه وباسلوبك الذي لا يجيده الا انت ننتظر المزيد والمزيد لتنظيف رياضتنا
من تلك الفئه المتلونه
هي تلك الفئة التي ما فتئت التحول والقفز على الواقع والمفروض فيما يصب في مصلحتها الشخصيّة، فهي فئة تظهر لنا وبكل صلافة فجّة تناقضاتها التي تثير الاشمئزاز حيناً.. والدهشة حيناً آخر في موقف وحث طارئ في الوسط الرياضي قد يكون كما ترى من خلال نظرتها التعصبية انها ضد فريقها الذي تهواه مقدمة آراء وأعذار تفتقر الحدّ الأدنى من الذكاء والوعي والإدراك، فهم أنموذج مثالي في تقديم شخصية مزدوجة المعايير في القيم والمبادئ والقناعات. فها هو حدث المدرب (الكوز) والذي تجاوز فيه جميع أخلاقيات وقيم المبادئ وذلك عندما أساء الأدب في لحظات أعتقد فيها أنه قد تسلم الجرة هذه المرّة ككل مرّة!! معتقداً أن من أنقذه من العقاب في المرات السابقة عندما تهجم على المدرب الأخضر السابق ناصر الجوهر.. وعلى لجنة الحكام.. ولجنة المسابقات.. ولجنة الانضباط و.. و.. سيقيه أيضاً هذه المرّة بعد تصرفه الأرعن الخارج عن أدب احترام أدبيات هذا المجتمع وهو يفعل ما فعل بالفانيلة التي تحمل صورة الوالد ولي العهد الأمين، صورة حيّة من هذا المدرب تعطينا العِبرة فيمن أَمِن العقوبة فأساء الأدب، فهذا (المتغطرس).. (المتعالي) يبدو أنه وصل إلى مرحلة من الانتفاخ جعلته لا يرى الآخرين شيئاً ولا يعطي للقانون والنظام أي قيمة، فهاهو يدخل في مشادة مع رجال الأمن ومن ثم يقذف بلا مبالاة بالفانيلة!! في الحقيقة ليست قضيتي في هذا المقال هذا (الكوز) بحدّ ذاته فقد تم ترحيله (مطروداً) وذهب بخيره وشره رغم أن لا يزال (لنباحه) بقية في بيت أهله وأقصد بها تصاريحه السخيفة والتي يحاول فيها شق الوحدة الوطنية بين الجماهير الرياضية من خلال محاولاته المستمرة في (تسطيح) ما فعله وتبريره على أنه بسبب تنافس بين النصر والهلال!! ويبدو أن عقدة النصر العالمي عندما أدّبَ فريقه السابق سامسونج لا تزال آثارها مستمرة!!. أقول قضيتي ليست معه في هذا المقال ولكنها مع تلك الفئة والتي وعلى طريقة حمد السعيد أحد أعضاء لجنة شاعر المليون (ما فيها حيلة) وما أكثرهم.. ولكنني الآن سأتناول نموذجاً (متطرفاً) منها يعبر عن حالة إن لم ننتبه لها سنجد أنفسنا في مأزق إعلامي يمسح بالمهنية والأمانة ببلاط صاحبة الجلالة، فهذا الشخص وبالأمس القريب أذكر أنني خرجت معه في أحد برامج قناة الاخبارية الرياضية وعلى خلفية قضيّة محمد كالون.. وكان يردد حينها أن منع اللاعب من التعاقد وطرده و(استقالة!!) المواطن / منصور البلوي هو أمر من ولاة الأمر ويجب علينا السمع والطاعة.. وأتذكر أنني قلت له وبالحرف الواحد أنني آمل منه ألا يزايد على هذه المقولة في هذه القضية الرياضية البحتة.. وأننا جميعاً في هذا الوطن وكحق ديني نؤمن به لولاة الأمر نسمع ونطيع.. ولا أقبل الجدال في مثل هذا الموضوع!!.. أقول هو ـ بذاته ـ (على قولة أخواننا السودانيين) من يلعلع بصوت عالٍ الآن في قناة (بيت) أهله!! بأنه معارض لقرار طرد (الكوز) بل ويتحدى إن كان القرار مستنداً على أنظمة ولوائح!!.. الله.. الله!! أين ولاة الأمر عن أحاديثك.. أين السمع والطاعة لهم؟ والذي كنت ترفعه في السابق شعاراً مع أن القاصي والداني يعرف أن هذا القرار صادر أيضاً من ولاة الأمر! ويعرف أيضاً أن القضية ليست رياضية (بحتة) بل تدخل فيها تجاوزات قانونية وأخلاقية.. فما يقوله هذا الشخص أحبتي يختلف عن معنى (التناقض) الذي نعرفه.. فما يقوله هو شرخ عميق في أخلاقيات يتستر خلفها ذلك (الإنسان) يجب فضحها وفضح كل أمرؤ يتستر خلفها، وقطع دابرها من خلاف بقرار حازم!
تسلم اناملك الذهبيه استاذي الكبير ابو نايف
مقال عن الف مقال فيه كشف لاحد الاقنعة الزرقاء بالدليل القاطع
نعم ايها الناقد الصادق اليوم لن تراه يردد عباراته التي يتمسح بها بتقيته الكاذبه فلن تسمع قرار ولاة الامر
يجب ان يحترم ولن تسمع والذي نفسي بيده لو ان اخي ابن ابي فعل كذا لقلت فيه ماقلت ولن تسمع الحق لجلج ههههههه يقصد الحق ابلج
كعادتك في كشف الاقنعه وباسلوبك الذي لا يجيده الا انت ننتظر المزيد والمزيد لتنظيف رياضتنا
من تلك الفئه المتلونه