أبو أبراهيم
30 / 08 / 2004, 41 : 11 PM
الحمد لله وحده ،والصلاة والسلام على من لانبي بعده:
هذه احد ضحايا الحب المزعوم تروي قصتها بكل اساء وحرقه هذا وهم الحب الذي تدندن عليه المجلات الهابطة والافلام وسماع الأغاني ورسائل العشق والهيام كم من فتاة فقدت عرضها وكم من فتاة اساءة لأهلها وكم فتاة ضاع مستقبلها وكم وكم وكم .........والله لو ذكرنا من القصص لما استطعنا ان نعيش بسبب الحرقه على اعراض المسلمين ،وإليكم احبتي هذه القصه التي ترويها صاحبتها وتقول :
"إنني فتاة في العشرين ،لم أكن أؤمن بشيء أسمه الحب ومازلت ولا أثق مطلقاً بأي شاب بل كثيراًماكنت أنصح صديقاتي وأحذرهن من فخاخ الحب الزائف الذي لم أستطع أن أمنع نفسي من الوقوع فيه ..نعم وقعت فيه ، كان ذلك في مكان عام واذا انا بشاب يلاحقني بنظراته ويحاول أن يعطيني رقم هاتفه ،فخفق قلبي له بشدة وشعرت بانجذاب اليه وأنه الفارس الذي ارتسمت صورته في خيالي ورأيته في احلامي وكأنه قد لاحظ مدى خجلي وترددي فأعطى الرقم لصديقتي ،وأخذته منها والدنيا لاتكاد تسعني واتصلت به وتعارفنا وتحدثنا طويلا فكان مهذباجداً وكنت صريحة وصادقة معه وشيئاً فشيئاً صارحني بحبه وطلب مني الخروج معه؟؟؟؟؟ رفضت في البداية وأفهمته أني لست مستعدة لفقد ثقة اهلي؟؟؟ والتنازل عن مبادئي وأخلاقي التي تمنعني من تجاوز الحدودالتي رسمتها لنفسي؟؟ لكنه استطاع إقناعي؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ويبدو أن الحب أعماني فلم أميز الصح من الخطأ؟؟؟؟؟ (وخـــــــــــرجــــــــــــــــت معــــــــــــه) فكانت المره الأولى في حياتي وصارحته برأيي فيه وفي أمثاله من الشباب فلم يعجبه كلامي وسخر مني بل اتهمني بتمثـــــيــــــل دور الفتــــــــــاة الشـــــــــــــريـــــــــــفــــــــــــة وأشبعنـــــــــي تجريحاً وكان اللقاء الأول والأخير ،فقد قررت التضحية بحبي من أجـــــــــــل كــــــــــــــرامــــــــــتي ولكنه احتفظ بكتاب يتضمن أشعاراً ومذكرات لي كتبتها بخطي ووقعتها بأسمي وقد رفــــــــــض إعادتها لي " انتهى كلامها
اقول هل من معتبر من هذه القصص وأمثالها وهل الفتاة المسلمه تعرف هذه الحيل والحركات التي يسعى لها الشاب حتى يتمكن منها والله ثم والله ثم والله ان الشباب لايريدون من الفتيات الا اشباع رغباتهم الجنسيه والتسليه بهن ولا ننسا ما فعله المدعو برجس وخساسته وعدم غيرته التي جعلته يصبح قوادً لسائقه والعياذ بالله ونسأل الله لنا وله ولجميع المسلمين الهدايه والبعد عن ما يغضبه .والله الهادي
هذه احد ضحايا الحب المزعوم تروي قصتها بكل اساء وحرقه هذا وهم الحب الذي تدندن عليه المجلات الهابطة والافلام وسماع الأغاني ورسائل العشق والهيام كم من فتاة فقدت عرضها وكم من فتاة اساءة لأهلها وكم فتاة ضاع مستقبلها وكم وكم وكم .........والله لو ذكرنا من القصص لما استطعنا ان نعيش بسبب الحرقه على اعراض المسلمين ،وإليكم احبتي هذه القصه التي ترويها صاحبتها وتقول :
"إنني فتاة في العشرين ،لم أكن أؤمن بشيء أسمه الحب ومازلت ولا أثق مطلقاً بأي شاب بل كثيراًماكنت أنصح صديقاتي وأحذرهن من فخاخ الحب الزائف الذي لم أستطع أن أمنع نفسي من الوقوع فيه ..نعم وقعت فيه ، كان ذلك في مكان عام واذا انا بشاب يلاحقني بنظراته ويحاول أن يعطيني رقم هاتفه ،فخفق قلبي له بشدة وشعرت بانجذاب اليه وأنه الفارس الذي ارتسمت صورته في خيالي ورأيته في احلامي وكأنه قد لاحظ مدى خجلي وترددي فأعطى الرقم لصديقتي ،وأخذته منها والدنيا لاتكاد تسعني واتصلت به وتعارفنا وتحدثنا طويلا فكان مهذباجداً وكنت صريحة وصادقة معه وشيئاً فشيئاً صارحني بحبه وطلب مني الخروج معه؟؟؟؟؟ رفضت في البداية وأفهمته أني لست مستعدة لفقد ثقة اهلي؟؟؟ والتنازل عن مبادئي وأخلاقي التي تمنعني من تجاوز الحدودالتي رسمتها لنفسي؟؟ لكنه استطاع إقناعي؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ويبدو أن الحب أعماني فلم أميز الصح من الخطأ؟؟؟؟؟ (وخـــــــــــرجــــــــــــــــت معــــــــــــه) فكانت المره الأولى في حياتي وصارحته برأيي فيه وفي أمثاله من الشباب فلم يعجبه كلامي وسخر مني بل اتهمني بتمثـــــيــــــل دور الفتــــــــــاة الشـــــــــــــريـــــــــــفــــــــــــة وأشبعنـــــــــي تجريحاً وكان اللقاء الأول والأخير ،فقد قررت التضحية بحبي من أجـــــــــــل كــــــــــــــرامــــــــــتي ولكنه احتفظ بكتاب يتضمن أشعاراً ومذكرات لي كتبتها بخطي ووقعتها بأسمي وقد رفــــــــــض إعادتها لي " انتهى كلامها
اقول هل من معتبر من هذه القصص وأمثالها وهل الفتاة المسلمه تعرف هذه الحيل والحركات التي يسعى لها الشاب حتى يتمكن منها والله ثم والله ثم والله ان الشباب لايريدون من الفتيات الا اشباع رغباتهم الجنسيه والتسليه بهن ولا ننسا ما فعله المدعو برجس وخساسته وعدم غيرته التي جعلته يصبح قوادً لسائقه والعياذ بالله ونسأل الله لنا وله ولجميع المسلمين الهدايه والبعد عن ما يغضبه .والله الهادي