أبو أبراهيم
30 / 08 / 2004, 49 : 01 PM
الحمد لله وحده ،والصلاة والسلام على من لانبي بعده:
"وهم الحب" لست انا الذي قال ذلك ، وإنما هم أهل الحب أنفسهم الذين جربوه واكتووا بناره وعذابه هم الذين قالوا ذلك وإليك شيئاًمن أقوالهم واعترافاتهم: (تقـــــــــــــــــول إحـــــــــــــداهـــــــــــن)
"انا فتاة في التاسعة والعشرين من عمري تعرفت على شاب أثناء دراستي الجامعية ! كانت الظروف ! تدعونا لكي نكون معاًرغم أنه ليس من بلدي تفاهمنا منذ الوهله الاولى ومع مرور الأيام توطدت العلاقة بحيث أصبحنا لانطيق فراقاً!وبعد انتها الدراسة عاد الى بلده وعدت الى اسرتي واستمر اتصالنا عبر الهاتف والرسائل ووعدني بأنه سيأتي لطلب يدي عندما يحصل على عمل وبالطبع وعدته بالانتظار لم افكر أبداً بالتخلي عنه رغم توفر فرص كثيرة لبدء حياة جديدة مع آخر !!وعندما حصل على عمل اتصل بي ليخبرني أنه آت لطلب يدي وفاتحت أهلي بالموضوع وأنا خائفة من رفضهم ولكنهم لم يرفضوا!سألني ابي فقط إن كان أحد من أهله سيأتي معه ولما سألته عن ذلك تغير صوته وقال :إنه قادم في زيارة مبدئية ...شيء ما بداخلي أقنعني بأنه لم يكن صادقاً.. وأتى بالفعل وليته لم يأت لأنه عاد إلى بلده وانقطعت اتصالاته وكلما اتصلت به تهرب مني إلى أن كتبت له خطاباً وطلبت منه تفسيراًوجاءني الرد الذي صدمني قال "لم أعد أحبك ولاأعرف كيف تغير شعوري نحوك ولذلك أريد إنها العلاقة"!!!!تقول هذه الواهمه المعذبه!
أدركت كم كنت مغفلة وساذجة لأنني تعلقت بالوهم!ست سنوات ماذا أقول لأهلي ؟ أشعربوحدة قاتلة وليست لدي رغبة في عمل أي شيء .منقول
تمعنو في كلامها حينما قالت تعلقت بالوهم ست سنوات هذا هو حال كثير من الفتيات في كثير من المجتمعات الذي كثرة فيه المعاكسات وضرب العلاقات بين الشباب والفتيات فأنا اجزم ان هناك مثل هذا الوهم في مجتمعنا كثير وكثير والضحيه هي الفتاة في البدايه والنهايه والسعيد من وعظ بغيره.
"وهم الحب" لست انا الذي قال ذلك ، وإنما هم أهل الحب أنفسهم الذين جربوه واكتووا بناره وعذابه هم الذين قالوا ذلك وإليك شيئاًمن أقوالهم واعترافاتهم: (تقـــــــــــــــــول إحـــــــــــــداهـــــــــــن)
"انا فتاة في التاسعة والعشرين من عمري تعرفت على شاب أثناء دراستي الجامعية ! كانت الظروف ! تدعونا لكي نكون معاًرغم أنه ليس من بلدي تفاهمنا منذ الوهله الاولى ومع مرور الأيام توطدت العلاقة بحيث أصبحنا لانطيق فراقاً!وبعد انتها الدراسة عاد الى بلده وعدت الى اسرتي واستمر اتصالنا عبر الهاتف والرسائل ووعدني بأنه سيأتي لطلب يدي عندما يحصل على عمل وبالطبع وعدته بالانتظار لم افكر أبداً بالتخلي عنه رغم توفر فرص كثيرة لبدء حياة جديدة مع آخر !!وعندما حصل على عمل اتصل بي ليخبرني أنه آت لطلب يدي وفاتحت أهلي بالموضوع وأنا خائفة من رفضهم ولكنهم لم يرفضوا!سألني ابي فقط إن كان أحد من أهله سيأتي معه ولما سألته عن ذلك تغير صوته وقال :إنه قادم في زيارة مبدئية ...شيء ما بداخلي أقنعني بأنه لم يكن صادقاً.. وأتى بالفعل وليته لم يأت لأنه عاد إلى بلده وانقطعت اتصالاته وكلما اتصلت به تهرب مني إلى أن كتبت له خطاباً وطلبت منه تفسيراًوجاءني الرد الذي صدمني قال "لم أعد أحبك ولاأعرف كيف تغير شعوري نحوك ولذلك أريد إنها العلاقة"!!!!تقول هذه الواهمه المعذبه!
أدركت كم كنت مغفلة وساذجة لأنني تعلقت بالوهم!ست سنوات ماذا أقول لأهلي ؟ أشعربوحدة قاتلة وليست لدي رغبة في عمل أي شيء .منقول
تمعنو في كلامها حينما قالت تعلقت بالوهم ست سنوات هذا هو حال كثير من الفتيات في كثير من المجتمعات الذي كثرة فيه المعاكسات وضرب العلاقات بين الشباب والفتيات فأنا اجزم ان هناك مثل هذا الوهم في مجتمعنا كثير وكثير والضحيه هي الفتاة في البدايه والنهايه والسعيد من وعظ بغيره.