المحبه اليوم
27 / 11 / 2008, 38 : 11 AM
مقال عبدالعزيز السويد - الرياضي
حتى (الحبل) ما يفيـــــد !
هاهي الوقائع تثبت أن الأهلي هو المستفيد (الأكبر) من عمليّة ضمّ لاعبيه للمنتخب السعودي حتى ولو أصدرت الأقلام الأهلاوية أفلاما تضع فيه الأهلي بأنه هو الضحيّة وهو المظلوم ، فقد عاد لهم اللاعبون جاهزين فينّا ولياقيا ونفسيا وطبيا(وأضع أكثر من خطّ على آخر كلمتين ) ؛ وأجزم بأن ما حصل خلال الأيام الخوالي ما هو إلا لعبة إعلامية أهلاوية موجهة هدفها الرئيسي هو (التخدير) الإعلامي لفريق النصر ولاعبيه وإدارته وجماهيره ؛ فالأهلاويون يعرفون أنهم سيقابلون فريقا منافسا على بطولة الدوري وهم من يقبع فريقهم في مراكز الوسط ؛ ولذا فحيلة ( التمسكن ) حتى (التمكن) تُطبق فصولها بكل دقّة وإتقان، و لهذه اللعبة الإعلامية وجه آخر قد يُستخدم في حالة (تعثر) الفريق كمخرج (للطوارئ) وهو تبرير الإخفاق في تجهيز الفريق فنيا وبدنيا أمام جماهيرهم والذي تثبته نتائج ومركز الفريق في سلّم دوري المحترفين السعودي، عموما ما كتبته أعلاه وبالظروف التي ألمّت بالفريق النصراوي تعتبر الفرص متعادلة بين الفريقين لأن ظروف النصر الصحيّة للاعبيه قد تكون عملا مؤثرا في التكافؤ الفني ؛ وهو ما سيجعل نتيجة المباراة سرّ لن يُكشف إلا بعد نهايتها.
- حظّ الهلال أصلي ! –
حتى أخرج من نفق أن الهلال مدعوم وأنه فريق مدلل وأنه فريق مُحابى وأن القوانين (الناعمة ) لا (الصارمة) هي التي تطبق عليه؛ سأتجه بسير خّطي تجاه ما يسمى ( الحظّ ) وأتهم هذا الحظ بأنه هو المحامي الأول للهلال وبأنه لولا الله ثم الحظ ( هذا ) ومعه الظروف ( المواتية ) لما تجاوزت عقوبات لجنة الانضباط اللاعب ماجد المرشدي والتي شهد عليه الحكم عمر المهنا في برنامج صافرة يوم أمس الأول وأن ما قام به لعبة خطرة من خلال نزوله بحذائه على رأس صالح بشير وأنها تستحق النظر والعقوبة من لجنة الانضباط ، سيما أن الحكم لم يشاهدها ليقرر لها العقوبة الإدارية المناسبة وهي الطرد بالكارت (الأحمر) ؛ وذلك أسوة بما حصل مع عبده عطيف وصالح بشير . وبيني وبينكم حظّ الهلال ( أصلي )!. لحظة .. آسف فقد سقط ( سهوا ً ) التذكير بأن أجنبي الهلال ( الغالي ) أيضا (بصقته) على كامل الموسى (الحظ) ساعده على ألاّ تراها لجنة الانضباط !!. وياليل .. خبرني عن أمر المعاناة .
- حتى الحبل ما يفيد! -
جميعنا يتذكر بطولة الصداقة بأبها والتي ألغى فيها الحكم عمر المهنا هدف فريق عسير في مرمى الهلال وحادثة ( حبل ) المهنا لإثبات بأن الهدف غير صحيح ؛ ولهذا فخبرة المهنا في إثبات الأهداف المشكوك في صحتها لم تفد في حادثة هدف العنبر في مرمى الإتفاق وكان لسان حاله يقول ( فيه شيء يترقع .. وفيه شيء ما يترقع يا هويمل ) عندما تهرّب من الإجابة بصحة الهدف أو بطلانه !! علما بأن الخبير التحكيمي محمد فوده يقول بأن الهدف غير صحيح لأن الكرة لم تدخل بكامل محيطها.
بالبـــــووووز :
- كرة العنبر لم تدخل بكامل محيطها إلا في ملاحق التعصب فقط لا غير .. وقد يكون هذا الهدف وتسببه في المساعدة على جلب الثلاث نقاط من العوامل المساعدة للمنافسة أو للظفر بالدوري .. ألم أقل لكم بأن حظ الهلال ( أصلي ) !!.
- المشكلة عند إدارة الهلال ليست في الاتصال التلفوني للعمري ، المشكلة بأن من وراءها قناة أبوظبي .. أفهموها !.
- إذا ساء فعل المرء ساءت ظنونه ** وصدق ما كان يعتاده من توهم .. قالها لي صديقي بعد أن سمع تصاريح إدارة الهلال عن حادثة (اتصال ) الحكم العمري .
حتى (الحبل) ما يفيـــــد !
هاهي الوقائع تثبت أن الأهلي هو المستفيد (الأكبر) من عمليّة ضمّ لاعبيه للمنتخب السعودي حتى ولو أصدرت الأقلام الأهلاوية أفلاما تضع فيه الأهلي بأنه هو الضحيّة وهو المظلوم ، فقد عاد لهم اللاعبون جاهزين فينّا ولياقيا ونفسيا وطبيا(وأضع أكثر من خطّ على آخر كلمتين ) ؛ وأجزم بأن ما حصل خلال الأيام الخوالي ما هو إلا لعبة إعلامية أهلاوية موجهة هدفها الرئيسي هو (التخدير) الإعلامي لفريق النصر ولاعبيه وإدارته وجماهيره ؛ فالأهلاويون يعرفون أنهم سيقابلون فريقا منافسا على بطولة الدوري وهم من يقبع فريقهم في مراكز الوسط ؛ ولذا فحيلة ( التمسكن ) حتى (التمكن) تُطبق فصولها بكل دقّة وإتقان، و لهذه اللعبة الإعلامية وجه آخر قد يُستخدم في حالة (تعثر) الفريق كمخرج (للطوارئ) وهو تبرير الإخفاق في تجهيز الفريق فنيا وبدنيا أمام جماهيرهم والذي تثبته نتائج ومركز الفريق في سلّم دوري المحترفين السعودي، عموما ما كتبته أعلاه وبالظروف التي ألمّت بالفريق النصراوي تعتبر الفرص متعادلة بين الفريقين لأن ظروف النصر الصحيّة للاعبيه قد تكون عملا مؤثرا في التكافؤ الفني ؛ وهو ما سيجعل نتيجة المباراة سرّ لن يُكشف إلا بعد نهايتها.
- حظّ الهلال أصلي ! –
حتى أخرج من نفق أن الهلال مدعوم وأنه فريق مدلل وأنه فريق مُحابى وأن القوانين (الناعمة ) لا (الصارمة) هي التي تطبق عليه؛ سأتجه بسير خّطي تجاه ما يسمى ( الحظّ ) وأتهم هذا الحظ بأنه هو المحامي الأول للهلال وبأنه لولا الله ثم الحظ ( هذا ) ومعه الظروف ( المواتية ) لما تجاوزت عقوبات لجنة الانضباط اللاعب ماجد المرشدي والتي شهد عليه الحكم عمر المهنا في برنامج صافرة يوم أمس الأول وأن ما قام به لعبة خطرة من خلال نزوله بحذائه على رأس صالح بشير وأنها تستحق النظر والعقوبة من لجنة الانضباط ، سيما أن الحكم لم يشاهدها ليقرر لها العقوبة الإدارية المناسبة وهي الطرد بالكارت (الأحمر) ؛ وذلك أسوة بما حصل مع عبده عطيف وصالح بشير . وبيني وبينكم حظّ الهلال ( أصلي )!. لحظة .. آسف فقد سقط ( سهوا ً ) التذكير بأن أجنبي الهلال ( الغالي ) أيضا (بصقته) على كامل الموسى (الحظ) ساعده على ألاّ تراها لجنة الانضباط !!. وياليل .. خبرني عن أمر المعاناة .
- حتى الحبل ما يفيد! -
جميعنا يتذكر بطولة الصداقة بأبها والتي ألغى فيها الحكم عمر المهنا هدف فريق عسير في مرمى الهلال وحادثة ( حبل ) المهنا لإثبات بأن الهدف غير صحيح ؛ ولهذا فخبرة المهنا في إثبات الأهداف المشكوك في صحتها لم تفد في حادثة هدف العنبر في مرمى الإتفاق وكان لسان حاله يقول ( فيه شيء يترقع .. وفيه شيء ما يترقع يا هويمل ) عندما تهرّب من الإجابة بصحة الهدف أو بطلانه !! علما بأن الخبير التحكيمي محمد فوده يقول بأن الهدف غير صحيح لأن الكرة لم تدخل بكامل محيطها.
بالبـــــووووز :
- كرة العنبر لم تدخل بكامل محيطها إلا في ملاحق التعصب فقط لا غير .. وقد يكون هذا الهدف وتسببه في المساعدة على جلب الثلاث نقاط من العوامل المساعدة للمنافسة أو للظفر بالدوري .. ألم أقل لكم بأن حظ الهلال ( أصلي ) !!.
- المشكلة عند إدارة الهلال ليست في الاتصال التلفوني للعمري ، المشكلة بأن من وراءها قناة أبوظبي .. أفهموها !.
- إذا ساء فعل المرء ساءت ظنونه ** وصدق ما كان يعتاده من توهم .. قالها لي صديقي بعد أن سمع تصاريح إدارة الهلال عن حادثة (اتصال ) الحكم العمري .