مرعب النفوس
02 / 04 / 2008, 13 : 09 PM
تصف خادم الحرمين بـ"صانع تاريخ"
نيويورك: خبر واس
أعرب تجمع الأديان من أجل السلام، أحد أكبر التجمعات العالمية التي تمثل جميع الديانات عن تأييده لمبادرة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز الخاصة بإقامة حوار بين الديانات الثلاث لصيانة البشرية من العبث.
وقال الأمين العام للتجمع الدكتور ويليام فيندلي إن الملك عبدالله فتح الباب مجدداً للتعاون بين الأديان نحو إقامة السلام لخير البشرية.
يذكر هنا أن هذا التجمع يضم شخصيات إسلامية بارزة مثل الدكتور عبدالله عمر نصيف (الرئيس الفخري للتجمع) ورئيس البنك الإسلامي للتنمية الدكتور أحمد محمد علي ورئيس مجلس إدارة مجموعة شركات (سمامة) المهندس ناصر المطوع العتيبي.
من جهته قال القس ليونيد كيشكوفسكي منسق أعمال التجمع إن نداء خادم الحرمين للحوار والتعاون يرتكز على مبادئ راسخة تتيح للطوائف الدينية تحقيق نتائج ملموسة فيما يتعلق بفض النزاعات ودفع عجلة التقدم.
من جهتها، وصفت شبكة تلفزيون"سي إن إن" الإخبارية خادم الحرمين الشريفين بأنه "صانع تاريخ بدعوته لحوار الأديان".
وأفردت الشبكة تقريراً في نشراتها الرئيسية تحدثت فيه عن دعوة الملك إلى حوار الأديان السماوية من أجل حماية الإنسانية من العبث، ودوره في دعم عملية السلام في منطقة الشرق الأوسط.
................
نيويورك: خبر واس
أعرب تجمع الأديان من أجل السلام، أحد أكبر التجمعات العالمية التي تمثل جميع الديانات عن تأييده لمبادرة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز الخاصة بإقامة حوار بين الديانات الثلاث لصيانة البشرية من العبث.
وقال الأمين العام للتجمع الدكتور ويليام فيندلي إن الملك عبدالله فتح الباب مجدداً للتعاون بين الأديان نحو إقامة السلام لخير البشرية.
يذكر هنا أن هذا التجمع يضم شخصيات إسلامية بارزة مثل الدكتور عبدالله عمر نصيف (الرئيس الفخري للتجمع) ورئيس البنك الإسلامي للتنمية الدكتور أحمد محمد علي ورئيس مجلس إدارة مجموعة شركات (سمامة) المهندس ناصر المطوع العتيبي.
من جهته قال القس ليونيد كيشكوفسكي منسق أعمال التجمع إن نداء خادم الحرمين للحوار والتعاون يرتكز على مبادئ راسخة تتيح للطوائف الدينية تحقيق نتائج ملموسة فيما يتعلق بفض النزاعات ودفع عجلة التقدم.
من جهتها، وصفت شبكة تلفزيون"سي إن إن" الإخبارية خادم الحرمين الشريفين بأنه "صانع تاريخ بدعوته لحوار الأديان".
وأفردت الشبكة تقريراً في نشراتها الرئيسية تحدثت فيه عن دعوة الملك إلى حوار الأديان السماوية من أجل حماية الإنسانية من العبث، ودوره في دعم عملية السلام في منطقة الشرق الأوسط.
................