ذيب النشاما
29 / 03 / 2008, 49 : 03 PM
أرقام 29/03/2008
رأى رئيس مجلس إدارة شركة حديد الراجحي، عبد العزيز بن صالح العبودي ان معالجة أزمة تنامي أسعار مواد البناء التي يمر بها قطاع المقاولات في السعودية يمكن حلها من خلال تجزئة العقود التي نجح تطبيقها في دول افريقية وآسيوية.
وأكد العبودي وهو الرئيس التنفيذي لشركة محمد عبد العزيز الراجحي وأولاده في مقابلة نشرتها صحيفة "الاقتصادية" اليوم ضرورة تطبيق مبدأ العقود" المجزءة"، في الوقت الحالي والتي يتم من خلالها تحديد الأسعار وفقا للمعطيات والمؤشرات التي يقدمها المنتجون والمستوردون لتلك السلع كل ثلاثة أشهر
واستعرض مسيرة مجموعة الراجحي التي تضم ست شركات صناعية تابعة لشركة المساهمة المثقلة ومنها شركة الحديد التي تعد ضمن اكبر ثلاث شركات حديد في السعودية بحصة 20%من السوق المحلي بإنتاجية لمختلف أنواع الحديد بلغت 1.5 مليون طن العام الماضي ومرشحة للارتفاع في مصانعها بالرياض وجدة إلى 1.85 مليون طن في العام الحالي.
وأوضح أن نسبة 15% من حجم مبيعات المجموعة تصدر للخارج وبخاصة للأسواق المجاورة في الخليج وشمال إفريقيا وإيران والسودان وتمتد إلى دول أوربية مشيرا إلى توسعات جديدة لرفع الطاقة الإنتاجية لمصانع الحديد والجبس والبلاستيك، إلى جانب مشروع لإنتاج كتل حديدية "خام" تم تشغيله أخيرا ومشاريع جديدة خارج السعودية منها مصانع في السودان للمنتجات البلاستيكية.
رأى رئيس مجلس إدارة شركة حديد الراجحي، عبد العزيز بن صالح العبودي ان معالجة أزمة تنامي أسعار مواد البناء التي يمر بها قطاع المقاولات في السعودية يمكن حلها من خلال تجزئة العقود التي نجح تطبيقها في دول افريقية وآسيوية.
وأكد العبودي وهو الرئيس التنفيذي لشركة محمد عبد العزيز الراجحي وأولاده في مقابلة نشرتها صحيفة "الاقتصادية" اليوم ضرورة تطبيق مبدأ العقود" المجزءة"، في الوقت الحالي والتي يتم من خلالها تحديد الأسعار وفقا للمعطيات والمؤشرات التي يقدمها المنتجون والمستوردون لتلك السلع كل ثلاثة أشهر
واستعرض مسيرة مجموعة الراجحي التي تضم ست شركات صناعية تابعة لشركة المساهمة المثقلة ومنها شركة الحديد التي تعد ضمن اكبر ثلاث شركات حديد في السعودية بحصة 20%من السوق المحلي بإنتاجية لمختلف أنواع الحديد بلغت 1.5 مليون طن العام الماضي ومرشحة للارتفاع في مصانعها بالرياض وجدة إلى 1.85 مليون طن في العام الحالي.
وأوضح أن نسبة 15% من حجم مبيعات المجموعة تصدر للخارج وبخاصة للأسواق المجاورة في الخليج وشمال إفريقيا وإيران والسودان وتمتد إلى دول أوربية مشيرا إلى توسعات جديدة لرفع الطاقة الإنتاجية لمصانع الحديد والجبس والبلاستيك، إلى جانب مشروع لإنتاج كتل حديدية "خام" تم تشغيله أخيرا ومشاريع جديدة خارج السعودية منها مصانع في السودان للمنتجات البلاستيكية.