أمير الحروف
30 / 07 / 2004, 22 : 01 AM
((هذه القصيدة كتبتها وحزنت لكتابتها ... ونشرتها وندمت على نشرها... هي لاتمثل لي شيئا حقيقياً... وفي صياغتها رداءة لا تحتمل... هل يمكن لي أن أتبرأ منها )) هذا ما كتبه الشاعر المبدع فهد عافت مقدمة لقصيدته ...
يريد أن يئد إبداعه ... فلماذا ؟؟؟ ولمن كتب هذه القصيدة !!! التي أعتبرها شخصياً من أصدق قصائد الشاعر فهد عافت ....
ندهتك... ترجّيتك... توسّلت بك منهار=أبي رحمتك ... وأنتي تعدّين مشنـقـتي
في هجرك ... في بعدك ... في ابتسامتّك باستهتار=في وعدك بأنك تشرقي مير ما أشرقتي
نطرتك كثير وساعتي تنزف استفسار=متى؟؟ والإجابات يتلعثم بها وقتي
خسرتك حبيبة لكن الجرح يبغى الثار=كتبت وسكرتي من قصيدي ولا فقتي
نعم جابتك يمّي حروف البرد والنار=مهو وعد واوفيتي... ولا حب واشتقتي
هلا والجروح قصاص... واثنينا فجّار=عزمتك على مذبح هوانا ووافقتي
جلسنا وسلّمنا على بعض والأعذار=بها ما توفقت وبها ما توفقتي
فلا مت أنا واقف مثل موتة الأشجار=ولا أنتي مثل نهرٍ عظيمٍ تدفقتي
مهو كبريا ... لكن رفعت النظر محتار=ولا هو حيا... لكن خسرتي ودنّقتي
هو الليل لا نجمة... هو الريح لا اعصار=هو الصبح لا بسمة... وش تفيدك ورقتي
خذيها وضمّيها على صدرك اكسسوار=مثل كل شيٍ باردٍ هاك ما احرقتي
ولا لك عزا لكن عزاي أكتب الأشعار=وإلى من سمعتي تالي البيت ... صفّقتي
يريد أن يئد إبداعه ... فلماذا ؟؟؟ ولمن كتب هذه القصيدة !!! التي أعتبرها شخصياً من أصدق قصائد الشاعر فهد عافت ....
ندهتك... ترجّيتك... توسّلت بك منهار=أبي رحمتك ... وأنتي تعدّين مشنـقـتي
في هجرك ... في بعدك ... في ابتسامتّك باستهتار=في وعدك بأنك تشرقي مير ما أشرقتي
نطرتك كثير وساعتي تنزف استفسار=متى؟؟ والإجابات يتلعثم بها وقتي
خسرتك حبيبة لكن الجرح يبغى الثار=كتبت وسكرتي من قصيدي ولا فقتي
نعم جابتك يمّي حروف البرد والنار=مهو وعد واوفيتي... ولا حب واشتقتي
هلا والجروح قصاص... واثنينا فجّار=عزمتك على مذبح هوانا ووافقتي
جلسنا وسلّمنا على بعض والأعذار=بها ما توفقت وبها ما توفقتي
فلا مت أنا واقف مثل موتة الأشجار=ولا أنتي مثل نهرٍ عظيمٍ تدفقتي
مهو كبريا ... لكن رفعت النظر محتار=ولا هو حيا... لكن خسرتي ودنّقتي
هو الليل لا نجمة... هو الريح لا اعصار=هو الصبح لا بسمة... وش تفيدك ورقتي
خذيها وضمّيها على صدرك اكسسوار=مثل كل شيٍ باردٍ هاك ما احرقتي
ولا لك عزا لكن عزاي أكتب الأشعار=وإلى من سمعتي تالي البيت ... صفّقتي