زمن
23 / 02 / 2008, 00 : 11 PM
الداخليه تحذر من لم يستخرجوا الهوية بحجة تحريم الصور بغرامة
جريدة الرياض / السبت 16 صفر 1429هـ -23 فبراير 2008م - العدد 14488
حجة تحريم الصورة أو عدم الحاجة للهوية لا يعفيان من العقوبة
الأحوال تدعو حاملي "التابعية" لإصدار بطاقة الهوية
كتب - خالد الزيدان:
شددت وزارة الداخلية على ضرورة التسجيل في السجل المدني والحصول على بطاقة الأحوال المدنية (بطاقة الهوية الوطنية) أو سجل الأسرة (دفتر العائلة) لمن لم يقوموا بالتسجيل سابقاً بحجة أن لديهم حفيظة نفوس والمسماة قديماً ب (التابعية).
وأوضح الأستاذ ناصر بن حمد الحنايا وكيل وزارة الداخلية للأحوال المدنية في تصريح خاص ل "الرياض" بأنه يلزم اصدار الهوية الوطنية والسجل المدني "سجل الأسرة" لمن لم يصدرها تهاونا بحجة أنها لا تلزمهم في تعاملاتهم اليومية كونهم في الأرياف أو البادية أو تهربا من "الصورة الشخصية" بحجة أنها محرمة معرضين في ذلك أنفسهم للمساءلة النظامية والعقوبة التي تصل الى 10.000ريال للمخالفة الواحدة.
وأشار الأستاذ الحنايا الى أن مثل هؤلاء يعرضون أبناءهم وزوجاتهم الى فوات الفرص المعيشية أو الاستفادة من الخدمات الصحية والاجتماعية أو التسهيلات التي تقدمها الجهات الخدمية وكذا فوات فرص العمل والدراسة والوظيفة.
جريدة الرياض / السبت 16 صفر 1429هـ -23 فبراير 2008م - العدد 14488
حجة تحريم الصورة أو عدم الحاجة للهوية لا يعفيان من العقوبة
الأحوال تدعو حاملي "التابعية" لإصدار بطاقة الهوية
كتب - خالد الزيدان:
شددت وزارة الداخلية على ضرورة التسجيل في السجل المدني والحصول على بطاقة الأحوال المدنية (بطاقة الهوية الوطنية) أو سجل الأسرة (دفتر العائلة) لمن لم يقوموا بالتسجيل سابقاً بحجة أن لديهم حفيظة نفوس والمسماة قديماً ب (التابعية).
وأوضح الأستاذ ناصر بن حمد الحنايا وكيل وزارة الداخلية للأحوال المدنية في تصريح خاص ل "الرياض" بأنه يلزم اصدار الهوية الوطنية والسجل المدني "سجل الأسرة" لمن لم يصدرها تهاونا بحجة أنها لا تلزمهم في تعاملاتهم اليومية كونهم في الأرياف أو البادية أو تهربا من "الصورة الشخصية" بحجة أنها محرمة معرضين في ذلك أنفسهم للمساءلة النظامية والعقوبة التي تصل الى 10.000ريال للمخالفة الواحدة.
وأشار الأستاذ الحنايا الى أن مثل هؤلاء يعرضون أبناءهم وزوجاتهم الى فوات الفرص المعيشية أو الاستفادة من الخدمات الصحية والاجتماعية أو التسهيلات التي تقدمها الجهات الخدمية وكذا فوات فرص العمل والدراسة والوظيفة.